وقفت في.....
وقفت في أستجواب الإشارات
على أخذ منها الدليل في كل حرف تنشده لأصداق التوقعات ، ألا كأنني بالغت عند تلك السنين في التوقعات وكانت مجرد مني توهمات،هل يكن ؟؟!،
على إنني تسرعت بلا فهمها دون تخمين حولى التساؤلات ،
كما مثل ما يحدث معي هذه المره بلا ترددات ، توضح الأشارات في وجودها بين الكلمات التي أختارت للوصف المشابه لها على المسارات، تحدثني بلغة الألغاز على تحليلها بلا تعقيدات، كانت موجوده الكلمات في الطبيعة و الطرقات، أستطعت البعض في حلها وها هي تطلق الأخريات،إنها تقودني نحو أمر قريب كثير مني لا يبعد بمسافات ،وهو حلمي الكبير الذي أسعى لتحقيقه وصار عندي من الأولويات،
كانت شبه لعبة حل حروف المقاطعة التي تقع في المجلات ،كم أحب هذه اللعبه إنها ليست غريبه علي ؛ليتم بي حلها ،كنت أبحث عنها ؛لكي أقوم بحلها لكن هذه المره لا شك إنها من تبحث عني بسبب هذه الإشارات ....
إنها تتلاقاني في الصباح قبل طلوع الشمس وحتى طلوعها وغروبها في وقت المغرب
وحتى الليل ونصفه كانت تأتيني على أشكال أمواج متتابعه بمعنى كل شكل يتبع الشكل الآخر وبألوان غامضه تسبب في التفكير الطويل لمعرفة معناها بالمختصر ،
لا أدري أين ستكون منتهاها؟!،
بما إنها جاءت في طريقي تيسير وبي تبشر .
إنه وقتي الثمين حلّ وهو من جاء بها لكي أستبشر ،إن وقتي يكاد واصلاً وصار متلالاً في الطريق ويزهر ؛ بسبب ما أشعر به الآن شعوراً صادقاً نحو إيماني بحلمي لكي يتحقق ويتعمر .
أشعر بقدوم العيد وهو عيدنا يا صاحبي ألا أنت من يخطط كل ذلك دون علمي يا المفكر ،
عندما قررت بوجودك قربي صارت الأشياء تحلو وتتغير ، وقبل ذلك كانت سوى تعقيدات ومثلك كانت تتكابر .
وهاهي أصبحت واضحه كوضوح الشمس خلف شعاعها دون تظاهر ، كما كان أحساسي يستشعر و يتعجب بك أيها المتذاكي على عكس ما كنت عليه حينما بجناحك من خفتك تتطاير ...
؛فالوقت يمر بعد التنازلي هل أريد منه الأسراع أم أريد منه أن يخفف؟!،
حتى لا أنصدم إن كان حقيقة أو كان مجرد وهم .......
الأديبة أم الطموح
وقفت في أستجواب الإشارات
على أخذ منها الدليل في كل حرف تنشده لأصداق التوقعات ، ألا كأنني بالغت عند تلك السنين في التوقعات وكانت مجرد مني توهمات،هل يكن ؟؟!،
على إنني تسرعت بلا فهمها دون تخمين حولى التساؤلات ،
كما مثل ما يحدث معي هذه المره بلا ترددات ، توضح الأشارات في وجودها بين الكلمات التي أختارت للوصف المشابه لها على المسارات، تحدثني بلغة الألغاز على تحليلها بلا تعقيدات، كانت موجوده الكلمات في الطبيعة و الطرقات، أستطعت البعض في حلها وها هي تطلق الأخريات،إنها تقودني نحو أمر قريب كثير مني لا يبعد بمسافات ،وهو حلمي الكبير الذي أسعى لتحقيقه وصار عندي من الأولويات،
كانت شبه لعبة حل حروف المقاطعة التي تقع في المجلات ،كم أحب هذه اللعبه إنها ليست غريبه علي ؛ليتم بي حلها ،كنت أبحث عنها ؛لكي أقوم بحلها لكن هذه المره لا شك إنها من تبحث عني بسبب هذه الإشارات ....
إنها تتلاقاني في الصباح قبل طلوع الشمس وحتى طلوعها وغروبها في وقت المغرب
وحتى الليل ونصفه كانت تأتيني على أشكال أمواج متتابعه بمعنى كل شكل يتبع الشكل الآخر وبألوان غامضه تسبب في التفكير الطويل لمعرفة معناها بالمختصر ،
لا أدري أين ستكون منتهاها؟!،
بما إنها جاءت في طريقي تيسير وبي تبشر .
إنه وقتي الثمين حلّ وهو من جاء بها لكي أستبشر ،إن وقتي يكاد واصلاً وصار متلالاً في الطريق ويزهر ؛ بسبب ما أشعر به الآن شعوراً صادقاً نحو إيماني بحلمي لكي يتحقق ويتعمر .
أشعر بقدوم العيد وهو عيدنا يا صاحبي ألا أنت من يخطط كل ذلك دون علمي يا المفكر ،
عندما قررت بوجودك قربي صارت الأشياء تحلو وتتغير ، وقبل ذلك كانت سوى تعقيدات ومثلك كانت تتكابر .
وهاهي أصبحت واضحه كوضوح الشمس خلف شعاعها دون تظاهر ، كما كان أحساسي يستشعر و يتعجب بك أيها المتذاكي على عكس ما كنت عليه حينما بجناحك من خفتك تتطاير ...
؛فالوقت يمر بعد التنازلي هل أريد منه الأسراع أم أريد منه أن يخفف؟!،
حتى لا أنصدم إن كان حقيقة أو كان مجرد وهم .......
الأديبة أم الطموح