منذ أنْ صار التراند حديث الخميس المشؤوم والناس تقْعص أصابعها على مقاس أوكرانيا ، وأنا أحصي عدد نصوصي التي سأرسلها لدار النشر ، لاتهمني بلاد العم سام ولانحيب المذيعات الشقراوات وهن يلطِمن كنساء البادية
لاأدري أين إختبئتْ نساء القناص ، ربما دعَاهن أمير الرُبع الخالي ، هناك لاأحد يُظلم ،
قهوة بالهيل ولبن الماعز ورشفة عود ، لكن تشيخوف ستأخذه الغيرة على نساء عشيرته ، سمعت أنه يفكر في زيارة القرية الخضراء ، ربما سيكتب رواية عن حزن العرب الموسمي
أما أنا سأعود لظهيرتي وأكتب عن جدائل الشمس ، ثم أرتشف قهوة أنتظر سماع الأخبار لربما تنتهي الحرب حتى تبتسم تلك المذيعة البائسة ، قال لي أحمد مرة : "هي لم تسمع بالمقابر الجماعية في بلادي ، ولم تقرأ عن المسالخ البشرية "
عجيب أمرها ربما لها أصول من القوقاز لاتظلم الفتاة
حسنا دعنا من هذا الهُراء قتلني الفضول ماذا يأكل تشيخوف وهو في القرية ؟!
الرجل نباتي سأكون كريمة معه وأرسل له طبقا من السبانخ ،سيطيب له المقام هناك
لعلني أمكث معه ، لأُحدق في عيناه وأقول له :كيف حال أطفالك هل يشبهون اطفال الخيام ؟
هل تدرك ماذا فعل جدك بنا ؟!
بقي الرجل أخرسا إنه مفعول السبانخ سأُشفق عليه هذه المرة وأتركهه يسرح في خياله لعله سيكتب أبوذيات من يعلم هذا موسم التراند
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نص ساخر
لاأدري أين إختبئتْ نساء القناص ، ربما دعَاهن أمير الرُبع الخالي ، هناك لاأحد يُظلم ،
قهوة بالهيل ولبن الماعز ورشفة عود ، لكن تشيخوف ستأخذه الغيرة على نساء عشيرته ، سمعت أنه يفكر في زيارة القرية الخضراء ، ربما سيكتب رواية عن حزن العرب الموسمي
أما أنا سأعود لظهيرتي وأكتب عن جدائل الشمس ، ثم أرتشف قهوة أنتظر سماع الأخبار لربما تنتهي الحرب حتى تبتسم تلك المذيعة البائسة ، قال لي أحمد مرة : "هي لم تسمع بالمقابر الجماعية في بلادي ، ولم تقرأ عن المسالخ البشرية "
عجيب أمرها ربما لها أصول من القوقاز لاتظلم الفتاة
حسنا دعنا من هذا الهُراء قتلني الفضول ماذا يأكل تشيخوف وهو في القرية ؟!
الرجل نباتي سأكون كريمة معه وأرسل له طبقا من السبانخ ،سيطيب له المقام هناك
لعلني أمكث معه ، لأُحدق في عيناه وأقول له :كيف حال أطفالك هل يشبهون اطفال الخيام ؟
هل تدرك ماذا فعل جدك بنا ؟!
بقي الرجل أخرسا إنه مفعول السبانخ سأُشفق عليه هذه المرة وأتركهه يسرح في خياله لعله سيكتب أبوذيات من يعلم هذا موسم التراند
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نص ساخر