طلب مني الأستاذ فارس أمين وهو أخ عزيز، أن أكتب شعرا عن لسانه يصف مشاعره تجاه زوجته هند وقد غاب عنها فترة طويلة بسبب أعماله فكانت هذه الأبيات والتي تضمنت اسمها هدية مني لهما
هنـد
هل الربيعُ وجاشت الأشواقُ
لحبيــبةٍ يشــدو لها الخفـاقُ
نفديك يا من أنت لي سندا ويا
أم البدورِ وعطــرُها رقـراقُ
دمتم لنا ذخرا وأنشـد حبكم
لحنا جميلا ما هوى العشـاقُ
صباح الجميلي