القلم للثقافة والفنون

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
القلم للثقافة والفنون

( قَلمُنا ... ليس ككلِ الأقلامْ ، قَلمُنا ينطقُ ثقافةً وينزفُ صدقاً ويشجع المواهبَ ليخلقَ الإبداعْ )


+2
ابو ياسر
محسن المغربي
6 مشترك

    حكـــــــــــاية ( هدية جد متواضعة اولا لأحبتي العراقيين و ثانية لكل العرب)

    avatar
    محسن المغربي


    عدد المساهمات : 9
    نقاط : 4903
    السٌّمعَة : 2
    تاريخ التسجيل : 19/07/2011
    36
    الموقع : المغرب

    حكـــــــــــاية ( هدية جد متواضعة اولا لأحبتي العراقيين و ثانية لكل العرب) Empty حكـــــــــــاية ( هدية جد متواضعة اولا لأحبتي العراقيين و ثانية لكل العرب)

    مُساهمة من طرف محسن المغربي الخميس سبتمبر 01, 2011 5:03 am

    ]وجدتها تبكي قرب الواد




    فسألتها: ما أبكاك يا أجمل جميلة



    يا قنديل العباد


    عهدي بك أم لبضعة أولاد



    كبيرهم لولاه لما خطوةًً إلى الأمام سار ركب البلاد

    لولاه لما اشتدت خيمتك و تلك الأوتاد]

    وآخر يرسم كل لحظة لك الأمجاد

    يسير على درب عظام الأجداد

    بدم و عرق لا على البردي خطُُوه بل

    على نواصيهم ليقرأه الأحفاد]

    ما أبكاك يا أجمل جميلة يا قنديل العباد؟؟


    قالت - و يا ليتها ما قالت-

    فيَ يا ولدي كل الذكريات ذابت
    فيَ
    يا بني كل الأحاسيس ماتت

    و فيَ يا هذا
    حكت الجرائد....
    و كتبت الأقلام


    و أسراري ذاعت
    كل شيء

    حتى ماضي الجميل
    سرق ...

    نهب...

    و أوراقه ضاعت


    أولادي الذين تحكي عليهم

    دماؤهم بين أيديهم سالت
    عاقــــني كل واحد منهم و...



    صعب ما أبكاك يا
    قنديل البلاد
    يا زهرة الواد

    قاطعتني وصرخت...

    فك عني الأصفاد


    خذ فأسا أو منشارا و قطع هذا الفولاذ]
    فقد حان الوقت لأصلح ما فات و اجمع الأولاد

    لقد حان الميعاد ....... لقد حان الميعاد

    وأنت يا من تناديني قنديل العباد

    هل نسيتني هل نسيت اسمي


    وهل نسيت السمر على ضفاف الواد

    قلت لها خجلا غيرك الزمان و ربما جئت بغير معاد

    أسرعت

    فككت عنها الأصفاد

    قطعت الفولاذ

    مسحت الدموع من خديها فإذا بي أراها هي فعلا


    بغـــــــــــداد


    avatar
    ابو ياسر
    عضو فضي
    عضو فضي


    عدد المساهمات : 123
    نقاط : 5378
    السٌّمعَة : 13
    تاريخ التسجيل : 24/07/2010

    حكـــــــــــاية ( هدية جد متواضعة اولا لأحبتي العراقيين و ثانية لكل العرب) Empty رد: حكـــــــــــاية ( هدية جد متواضعة اولا لأحبتي العراقيين و ثانية لكل العرب)

    مُساهمة من طرف ابو ياسر الخميس سبتمبر 01, 2011 9:44 am

    محسن المغربي كتب:[size=24]
    وجدتها تبكي قرب الواد


    فسألتها: ما أبكاك يا أجمل جميلة


    يا قنديل العباد


    عهدي بك أم لبضعة أولاد


    كبيرهم لولاه لما خطوةًً إلى الأمام سار ركب البلاد


    لولاه لما اشتدت خيمتك و تلك الأوتاد


    وآخر يرسم كل لحظة لك الأمجاد


    يسير على درب عظام الأجداد


    بدم و عرق لا على البردي خطُُوه بل


    على نواصيهم ليقرأه الأحفاد


    ما أبكاك يا أجمل جميلة يا قنديل العباد؟؟؟


    قالت - و يا ليتها ما قالت- :


    فيَ يا ولدي كل الذكريات ذابت


    فيَ
    يا بني كل الأحاسيس ماتت


    و فيَ يا هذا
    حكت الجرائد....


    و كتبت الأقلام


    و أسراري داعت


    كل شيء


    حتى ماضي الجميل
    سرق ...


    نهب...


    و أوراقه ضاعت


    أولادي الذين تحكي عليهم


    دماؤهم بين أيديهم سالت


    عاقــــني كل واحد منهم و...


    ***


    صعب ما أبكاك يا
    قنديل البلاد


    يا زهرة الواد


    قاطعتني وصرخت...


    فك عني الأصفاد


    خذ فأسا أو منشارا و قطع هذا الفولاذ


    فقد حان الوقت لأصلح ما فات و اجمع الأولاد


    لقد حان الميعاد ....... لقد حان الميعاد


    وأنت يا من تناديني قنديل العباد


    هل نسيتني هل نسيت اسمي


    وهل نسيت السمر على ضفاف الواد


    قلت لها خجلا غيرك الزمان و ربما جئت بغير معاد


    أسرعت


    فككت عنها الأصفاد


    قطعت الفولاذ


    مسحت الدموع من خديها فإذا بي أراها هي فعلا


    بغـــــــــــداد












    [/size]

    ابكيتني يا محسن بغداد لم ولن تضيع وستشرق شمسها على العرب ان شاء الله
    avatar
    توفيق
    عضو فضي
    عضو فضي


    عدد المساهمات : 102
    نقاط : 5358
    السٌّمعَة : 14
    تاريخ التسجيل : 24/07/2010

    حكـــــــــــاية ( هدية جد متواضعة اولا لأحبتي العراقيين و ثانية لكل العرب) Empty رد: حكـــــــــــاية ( هدية جد متواضعة اولا لأحبتي العراقيين و ثانية لكل العرب)

    مُساهمة من طرف توفيق الخميس سبتمبر 01, 2011 10:26 am

    محسن المغربي كتب:
    ]وجدتها تبكي قرب الواد




    فسألتها: ما أبكاك يا أجمل جميلة



    يا قنديل العباد


    عهدي بك أم لبضعة أولاد



    كبيرهم لولاه لما خطوةًً إلى الأمام سار ركب البلاد

    لولاه لما اشتدت خيمتك و تلك الأوتاد]

    وآخر يرسم كل لحظة لك الأمجاد

    يسير على درب عظام الأجداد

    بدم و عرق لا على البردي خطُُوه بل

    على نواصيهم ليقرأه الأحفاد]

    ما أبكاك يا أجمل جميلة يا قنديل العباد؟؟


    قالت - و يا ليتها ما قالت-

    فيَ يا ولدي كل الذكريات ذابت
    فيَ
    يا بني كل الأحاسيس ماتت

    و فيَ يا هذا
    حكت الجرائد....
    و كتبت الأقلام


    و أسراري ذاعت
    كل شيء

    حتى ماضي الجميل
    سرق ...

    نهب...

    و أوراقه ضاعت


    أولادي الذين تحكي عليهم

    دماؤهم بين أيديهم سالت
    عاقــــني كل واحد منهم و...



    صعب ما أبكاك يا
    قنديل البلاد
    يا زهرة الواد

    قاطعتني وصرخت...

    فك عني الأصفاد


    خذ فأسا أو منشارا و قطع هذا الفولاذ]
    فقد حان الوقت لأصلح ما فات و اجمع الأولاد

    لقد حان الميعاد ....... لقد حان الميعاد

    وأنت يا من تناديني قنديل العباد

    هل نسيتني هل نسيت اسمي


    وهل نسيت السمر على ضفاف الواد

    قلت لها خجلا غيرك الزمان و ربما جئت بغير معاد

    أسرعت

    فككت عنها الأصفاد

    قطعت الفولاذ

    مسحت الدموع من خديها فإذا بي أراها هي فعلا


    بغـــــــــــداد




    محسن
    ابدعت حين ذكرت بغداد
    صباح الجميلي
    صباح الجميلي
    عضو ماسي
    عضو ماسي


    عدد المساهمات : 4287
    نقاط : 21532
    السٌّمعَة : 437
    تاريخ التسجيل : 07/04/2011
    87
    الموقع : المربي الفاضل /مدير عام تنفيذي /كبير مبدعي القلم / القلم الذهبي / القلم الماسي / وسام الابداع/ درع الابداع

    حكـــــــــــاية ( هدية جد متواضعة اولا لأحبتي العراقيين و ثانية لكل العرب) Empty رد: حكـــــــــــاية ( هدية جد متواضعة اولا لأحبتي العراقيين و ثانية لكل العرب)

    مُساهمة من طرف صباح الجميلي الخميس سبتمبر 01, 2011 4:47 pm

    محسن المغربي كتب:
    ]وجدتها تبكي قرب الواد




    فسألتها: ما أبكاك يا أجمل جميلة



    يا قنديل العباد


    عهدي بك أم لبضعة أولاد



    كبيرهم لولاه لما خطوةًً إلى الأمام سار ركب البلاد

    لولاه لما اشتدت خيمتك و تلك الأوتاد]

    وآخر يرسم كل لحظة لك الأمجاد

    يسير على درب عظام الأجداد

    بدم و عرق لا على البردي خطُُوه بل

    على نواصيهم ليقرأه الأحفاد]

    ما أبكاك يا أجمل جميلة يا قنديل العباد؟؟


    قالت - و يا ليتها ما قالت-

    فيَ يا ولدي كل الذكريات ذابت
    فيَ
    يا بني كل الأحاسيس ماتت

    و فيَ يا هذا
    حكت الجرائد....
    و كتبت الأقلام


    و أسراري ذاعت
    كل شيء

    حتى ماضي الجميل
    سرق ...

    نهب...

    و أوراقه ضاعت


    أولادي الذين تحكي عليهم

    دماؤهم بين أيديهم سالت
    عاقــــني كل واحد منهم و...



    صعب ما أبكاك يا
    قنديل البلاد
    يا زهرة الواد

    قاطعتني وصرخت...

    فك عني الأصفاد


    خذ فأسا أو منشارا و قطع هذا الفولاذ]
    فقد حان الوقت لأصلح ما فات و اجمع الأولاد

    لقد حان الميعاد ....... لقد حان الميعاد

    وأنت يا من تناديني قنديل العباد

    هل نسيتني هل نسيت اسمي


    وهل نسيت السمر على ضفاف الواد

    قلت لها خجلا غيرك الزمان و ربما جئت بغير معاد

    أسرعت

    فككت عنها الأصفاد

    قطعت الفولاذ

    مسحت الدموع من خديها فإذا بي أراها هي فعلا


    بغـــــــــــداد



    رائعة يا محسن اجدت وابدعت ... اطمئن يا شاعري المبدع ان بغداد لن تضيع مهما جار الزمن وتكالب عليها تجار الدين والمفسدون ... بغداد كم وكم مرت عليها مآسي وحزون... ولكنها في كل مرة تنتفض وتنفض عنها الدخلاء والمفسدون.... وتعود مشرقة الوجه صافية العيون ... بغداد لن تضيع وفيها مثل (محسن) بهمته ومشاعره بالروح العربية المناضلة الحنون ...
    صباح الجميلي
    avatar
    محسن المغربي


    عدد المساهمات : 9
    نقاط : 4903
    السٌّمعَة : 2
    تاريخ التسجيل : 19/07/2011
    36
    الموقع : المغرب

    حكـــــــــــاية ( هدية جد متواضعة اولا لأحبتي العراقيين و ثانية لكل العرب) Empty رد: حكـــــــــــاية ( هدية جد متواضعة اولا لأحبتي العراقيين و ثانية لكل العرب)

    مُساهمة من طرف محسن المغربي الجمعة سبتمبر 02, 2011 4:15 am

    أشكركم جميعا. هذا اقل ما يمكن ان اقول... من رباط الخير اليك يا حبيبتي بغداد أحبــــــــــــــك
    avatar
    اروى
    عضو فضي
    عضو فضي


    عدد المساهمات : 128
    نقاط : 5356
    السٌّمعَة : 5
    تاريخ التسجيل : 14/08/2010

    حكـــــــــــاية ( هدية جد متواضعة اولا لأحبتي العراقيين و ثانية لكل العرب) Empty رد: حكـــــــــــاية ( هدية جد متواضعة اولا لأحبتي العراقيين و ثانية لكل العرب)

    مُساهمة من طرف اروى الجمعة سبتمبر 02, 2011 10:05 am

    محسن المغربي كتب:
    ]وجدتها تبكي قرب الواد




    فسألتها: ما أبكاك يا أجمل جميلة



    يا قنديل العباد


    عهدي بك أم لبضعة أولاد



    كبيرهم لولاه لما خطوةًً إلى الأمام سار ركب البلاد

    لولاه لما اشتدت خيمتك و تلك الأوتاد]

    وآخر يرسم كل لحظة لك الأمجاد

    يسير على درب عظام الأجداد

    بدم و عرق لا على البردي خطُُوه بل

    على نواصيهم ليقرأه الأحفاد]

    ما أبكاك يا أجمل جميلة يا قنديل العباد؟؟


    قالت - و يا ليتها ما قالت-

    فيَ يا ولدي كل الذكريات ذابت
    فيَ
    يا بني كل الأحاسيس ماتت

    و فيَ يا هذا
    حكت الجرائد....
    و كتبت الأقلام


    و أسراري ذاعت
    كل شيء

    حتى ماضي الجميل
    سرق ...

    نهب...

    و أوراقه ضاعت


    أولادي الذين تحكي عليهم

    دماؤهم بين أيديهم سالت
    عاقــــني كل واحد منهم و...



    صعب ما أبكاك يا
    قنديل البلاد
    يا زهرة الواد

    قاطعتني وصرخت...

    فك عني الأصفاد


    خذ فأسا أو منشارا و قطع هذا الفولاذ]
    فقد حان الوقت لأصلح ما فات و اجمع الأولاد

    لقد حان الميعاد ....... لقد حان الميعاد

    وأنت يا من تناديني قنديل العباد

    هل نسيتني هل نسيت اسمي


    وهل نسيت السمر على ضفاف الواد

    قلت لها خجلا غيرك الزمان و ربما جئت بغير معاد

    أسرعت

    فككت عنها الأصفاد

    قطعت الفولاذ

    مسحت الدموع من خديها فإذا بي أراها هي فعلا


    بغـــــــــــداد




    بغـــــــــداد
    ستبقى حاضرة العرب وراية العروبة
    avatar
    استبرق
    عضو فضي
    عضو فضي


    عدد المساهمات : 121
    نقاط : 5195
    السٌّمعَة : 4
    تاريخ التسجيل : 12/01/2011

    حكـــــــــــاية ( هدية جد متواضعة اولا لأحبتي العراقيين و ثانية لكل العرب) Empty رد: حكـــــــــــاية ( هدية جد متواضعة اولا لأحبتي العراقيين و ثانية لكل العرب)

    مُساهمة من طرف استبرق السبت سبتمبر 03, 2011 9:55 am

    محسن المغربي كتب:
    ]وجدتها تبكي قرب الواد




    فسألتها: ما أبكاك يا أجمل جميلة



    يا قنديل العباد


    عهدي بك أم لبضعة أولاد



    كبيرهم لولاه لما خطوةًً إلى الأمام سار ركب البلاد

    لولاه لما اشتدت خيمتك و تلك الأوتاد]

    وآخر يرسم كل لحظة لك الأمجاد

    يسير على درب عظام الأجداد

    بدم و عرق لا على البردي خطُُوه بل

    على نواصيهم ليقرأه الأحفاد]

    ما أبكاك يا أجمل جميلة يا قنديل العباد؟؟


    قالت - و يا ليتها ما قالت-

    فيَ يا ولدي كل الذكريات ذابت
    فيَ
    يا بني كل الأحاسيس ماتت

    و فيَ يا هذا
    حكت الجرائد....
    و كتبت الأقلام


    و أسراري ذاعت
    كل شيء

    حتى ماضي الجميل
    سرق ...

    نهب...

    و أوراقه ضاعت


    أولادي الذين تحكي عليهم

    دماؤهم بين أيديهم سالت
    عاقــــني كل واحد منهم و...



    صعب ما أبكاك يا
    قنديل البلاد
    يا زهرة الواد

    قاطعتني وصرخت...

    فك عني الأصفاد


    خذ فأسا أو منشارا و قطع هذا الفولاذ]
    فقد حان الوقت لأصلح ما فات و اجمع الأولاد

    لقد حان الميعاد ....... لقد حان الميعاد

    وأنت يا من تناديني قنديل العباد

    هل نسيتني هل نسيت اسمي


    وهل نسيت السمر على ضفاف الواد

    قلت لها خجلا غيرك الزمان و ربما جئت بغير معاد

    أسرعت

    فككت عنها الأصفاد

    قطعت الفولاذ

    مسحت الدموع من خديها فإذا بي أراها هي فعلا


    بغـــــــــــداد





    محسن
    شكرا من اهل بغداد ليراعك المبدع
    avatar
    زائر
    زائر


    حكـــــــــــاية ( هدية جد متواضعة اولا لأحبتي العراقيين و ثانية لكل العرب) Empty رد: حكـــــــــــاية ( هدية جد متواضعة اولا لأحبتي العراقيين و ثانية لكل العرب)

    مُساهمة من طرف زائر الجمعة سبتمبر 09, 2011 1:18 am


    الله!! رائعٌ جداً ما قرئتهُ... أقسمُ أنّهُ من أكثرِ الأشياء التي قرئتُها ودخلت قلبي هكذا.
    وكما قالَ من قبلُ أحمد بن له:- "العراق لن ينكسرَ دامَ فيهِ هذا الشعبُ الجبار"... ستبقى بغداد رمزَ الصمودِ والإباء حتى يحينَ موعدُ الانتصار. أنتَ مبدعٌ حقاً.
    تقبل مروري - إبنةُ فلسطيــن يُـسْــرى
    avatar
    زائر
    زائر


    حكـــــــــــاية ( هدية جد متواضعة اولا لأحبتي العراقيين و ثانية لكل العرب) Empty رد: حكـــــــــــاية ( هدية جد متواضعة اولا لأحبتي العراقيين و ثانية لكل العرب)

    مُساهمة من طرف زائر الجمعة سبتمبر 09, 2011 1:19 am

    الله!! رائعٌ جداً ما قرئتهُ... أقسمُ أنّهُ من أكثرِ الأشياء التي قرئتُها ودخلت قلبي هكذا.
    وكما قالَ من قبلُ أحمد بن له:- "العراق لن ينكسرَ دامَ فيهِ هذا الشعبُ الجبار"... ستبقى بغداد رمزَ الصمودِ والإباء حتى يحينَ موعدُ الانتصار. أنتَ مبدعٌ حقاً.
    تقبل مروري - إبنةُ فلسطيــن يُـسْــرى

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 28, 2024 10:49 am