________________________________________
طفل يعرب كلمة بغداد أعرابا تدمع له العين
قال الأستاذ للتلميذ ..... قف وأعرب يا ولدي: 'عشق المسلم أرض بغداد'
وقف الطالب وقال:
عشق: فعل مبني فوق جدار الذل والتهميش
والفاعل: مستتر في دولة صهيون
والمسلم: مفعول!! بل مكبل في محكمة التفتيش
وأرض بغداد: ظرف مكان مجرور قصراً مذبوحٌ منذ سنين
قال المدرس: يا ولدي مالك غيرت فنون النحو وقانون اللغة؟؟؟
يا ولدي إليك محاولة أخرى .....
'صحت الأمة من غفلتها'
أعرب... قال التلميذ ....
الفعل صحى: ماضي وولى ... والمستقبل مأمول
والتاء: ضمير تخاذل ... ذلٌ وهوان
الأمة: اسمٌ كان رمز النصر على أعداء الإسلام
أما اليوم فقد بات ضمير الصمت في مملكة الأقزام
ومن :حرف جر الغفلة ..... غطى قلوب الفرسان
فباتوا للدنيا عطشى
وشروها بأغلى الأثمان
الهاء: نداء رضيع ... مات أسير الحرمان
قال المدرس: مالك يا ولدي نسيت اللغة وحرفت معاني التبيان؟؟؟
قال التلميذ: بل إيمان قلْ .... وقلبٌ هجر القرآن
نسينا العزة .... صمتنا باسم السلم .... وعاهدنا بالاستسلام
دفنا الرأس في قبر الغرب .... وخنا عهد الفرقان
معذرة حقاً أستاذي فسؤالك حرك أشجاني وألهب وجداني معذرة يا أستاذي ..... فسؤالك نارٌ تبعث أحزاني وتهد كياني ... وتحطم صمتي عفواً أستاذي نطق فؤادي قبل لساني عفواً يا أستاذي؟؟؟؟؟؟
هذا النص نقلته لكم من منتديات كبرياء العراق وسأعلق عليه قليلا 000 إذا كان الطفل العراقي بهذا المستوى من الإدراك والوعي وأعرب الجملة أعرابا سياسيا وأعطاها بعدها في خارطة العمل العربي الحكومي الرسمي بما يليق بممثلي هذا العمل من رؤساء وحكام وملوك المرتبطين بعجلة الذل والهوان والسائرين خلف قوى الاحتلال الأمريكية والصهيونية 0
كما أعطاها بعدها الجماهيري الشعبي الرافض لكل أشكال الذل والهوان والاحتلال والرافض لكل المشاريع الاستعمارية التي تنكل بالشعب العربي وأعلنها صرخة مدوية من اجل الحق العربي المسلوب ومن اجل الإرادة العربية المقتولة على مذبح كراسي الحكم ومن اجل الدم العربي المهدور على مذبح الحرية والكرامة
أعربها هذا الطفل ليؤكد للعالم اجمع أن بغداد حاضرة الأمة العربية ومركز ثقلها وعنفوان أمجادها ورمز عزتها ومنعتها ستبقى على العهد درع الأمة العربية وحارسة حدودها وبوابة الفخر لها 00 طفل بهذا المستوى الراقي من الوعي نقف أمامه بخجل لأنه انصف عاصمة العرب بغداد في حين تخلى الكثيرون عنها وهم ليس بأطفال بل رجال كأنهم نسوا واجبهم اتجاه وطنهم وأمتهم 00 امة فيها أطفال بهذا الوعي لا تموت ويقينا ستنهض من جديد لتعيد مجد العرب وحضارتهم وستسطع شمسها من جديد ليعم العالم نورها ومعارفها 0
فما بال سياسيو اليوم في العراق يلهثون وراء الكرسي ( كرسي الحكم) لا لطرد المحتل وإنما بما يوفره لهم هذا الكرسي من جاه وسلطة ومال ويقربهم من سلطة الاحتلال التي جاءوا على دباباته متناسين خدمة الشعب والأمة هذا الشعب الذي سارع لانتخابهم من اجل أن يحدث التغير وينقذ العراق من الاحتلال وسلطته ويسارع في بناء العراق ليكون درع الأمة كما كان 0
فهل يرعوي سياسيونا من مواقف أطفالنا وينظروا إلى الإعراب بعين الحق لكي ينير لهم درب الصواب 00 اشك بذلك 0
طفل يعرب كلمة بغداد أعرابا تدمع له العين
قال الأستاذ للتلميذ ..... قف وأعرب يا ولدي: 'عشق المسلم أرض بغداد'
وقف الطالب وقال:
عشق: فعل مبني فوق جدار الذل والتهميش
والفاعل: مستتر في دولة صهيون
والمسلم: مفعول!! بل مكبل في محكمة التفتيش
وأرض بغداد: ظرف مكان مجرور قصراً مذبوحٌ منذ سنين
قال المدرس: يا ولدي مالك غيرت فنون النحو وقانون اللغة؟؟؟
يا ولدي إليك محاولة أخرى .....
'صحت الأمة من غفلتها'
أعرب... قال التلميذ ....
الفعل صحى: ماضي وولى ... والمستقبل مأمول
والتاء: ضمير تخاذل ... ذلٌ وهوان
الأمة: اسمٌ كان رمز النصر على أعداء الإسلام
أما اليوم فقد بات ضمير الصمت في مملكة الأقزام
ومن :حرف جر الغفلة ..... غطى قلوب الفرسان
فباتوا للدنيا عطشى
وشروها بأغلى الأثمان
الهاء: نداء رضيع ... مات أسير الحرمان
قال المدرس: مالك يا ولدي نسيت اللغة وحرفت معاني التبيان؟؟؟
قال التلميذ: بل إيمان قلْ .... وقلبٌ هجر القرآن
نسينا العزة .... صمتنا باسم السلم .... وعاهدنا بالاستسلام
دفنا الرأس في قبر الغرب .... وخنا عهد الفرقان
معذرة حقاً أستاذي فسؤالك حرك أشجاني وألهب وجداني معذرة يا أستاذي ..... فسؤالك نارٌ تبعث أحزاني وتهد كياني ... وتحطم صمتي عفواً أستاذي نطق فؤادي قبل لساني عفواً يا أستاذي؟؟؟؟؟؟
هذا النص نقلته لكم من منتديات كبرياء العراق وسأعلق عليه قليلا 000 إذا كان الطفل العراقي بهذا المستوى من الإدراك والوعي وأعرب الجملة أعرابا سياسيا وأعطاها بعدها في خارطة العمل العربي الحكومي الرسمي بما يليق بممثلي هذا العمل من رؤساء وحكام وملوك المرتبطين بعجلة الذل والهوان والسائرين خلف قوى الاحتلال الأمريكية والصهيونية 0
كما أعطاها بعدها الجماهيري الشعبي الرافض لكل أشكال الذل والهوان والاحتلال والرافض لكل المشاريع الاستعمارية التي تنكل بالشعب العربي وأعلنها صرخة مدوية من اجل الحق العربي المسلوب ومن اجل الإرادة العربية المقتولة على مذبح كراسي الحكم ومن اجل الدم العربي المهدور على مذبح الحرية والكرامة
أعربها هذا الطفل ليؤكد للعالم اجمع أن بغداد حاضرة الأمة العربية ومركز ثقلها وعنفوان أمجادها ورمز عزتها ومنعتها ستبقى على العهد درع الأمة العربية وحارسة حدودها وبوابة الفخر لها 00 طفل بهذا المستوى الراقي من الوعي نقف أمامه بخجل لأنه انصف عاصمة العرب بغداد في حين تخلى الكثيرون عنها وهم ليس بأطفال بل رجال كأنهم نسوا واجبهم اتجاه وطنهم وأمتهم 00 امة فيها أطفال بهذا الوعي لا تموت ويقينا ستنهض من جديد لتعيد مجد العرب وحضارتهم وستسطع شمسها من جديد ليعم العالم نورها ومعارفها 0
فما بال سياسيو اليوم في العراق يلهثون وراء الكرسي ( كرسي الحكم) لا لطرد المحتل وإنما بما يوفره لهم هذا الكرسي من جاه وسلطة ومال ويقربهم من سلطة الاحتلال التي جاءوا على دباباته متناسين خدمة الشعب والأمة هذا الشعب الذي سارع لانتخابهم من اجل أن يحدث التغير وينقذ العراق من الاحتلال وسلطته ويسارع في بناء العراق ليكون درع الأمة كما كان 0
فهل يرعوي سياسيونا من مواقف أطفالنا وينظروا إلى الإعراب بعين الحق لكي ينير لهم درب الصواب 00 اشك بذلك 0
عدل سابقا من قبل Admin في الجمعة فبراير 25, 2011 6:45 am عدل 1 مرات