الدكتور زياد طارق العلي من عائلة معروفة بحبها للخير وكرمها وهو شاب طموح محب لعمل الخير ولا يعرف كلمة لا لمن يطرق بابه للمساعدة أو للإرشاد ... قاده طموحه وحبه للعلم والمعرفة أن يكمل دراسته العليا في الجامعة الأميركية في بيروت لنيل شهادة الماجستير في الطب ... وأثناء دراسته هذه تم عقد قرانه على الدكتورة مها صباح الجميلي والتي سافرت معه الى بيروت... وقد سبق للدكتورة مها أن أكملت دراستها العليا كذلك ونالت شهادة البورد في طب الأسرة وهي المعروفة كذلك بحبها لمهنتها وتفانيها لخدمة مرضاها ... وعند إكمال دراسته ونجاحه بتفوق والحمد لله كتبت له مهنئا ... ثم رزقهم الله بمولود أسموه حيدر وكتبت لهما مهنئا كذلك ... أحبائي تجدون القصيدتين أدناه آملا أن تروق لكم ... وعذرا إن أطلت عليكم ....
قلت مهنئا الدكتور زياد بمناسبة نيله شهادة الماجستير في الطب ...
قلت مهنئا الدكتور زياد بمناسبة نيله شهادة الماجستير في الطب ...
جائني بالأمس رسولٌ وقورٌ .... حاملا بشرى أسعدت لي فؤادي
أبيضُ الوجهِ ناصعُ القسماتِ ..... ورداءٌ كالثـلجِ يا للرداء
قلت أي التهاني جئت فقل لي ..... فأجاب آبشـر بنجاح زياد
صباح الجميلي
الجمعة 11 شباط 2011
وقلت مهنئا بولادة حيدر ...أبيضُ الوجهِ ناصعُ القسماتِ ..... ورداءٌ كالثـلجِ يا للرداء
قلت أي التهاني جئت فقل لي ..... فأجاب آبشـر بنجاح زياد
صباح الجميلي
الجمعة 11 شباط 2011
الى حيدر ووالديه بمناسبة ميلاده الميمون
بورك فيـكم بحيـدرٍ ...... وبورك بحيدرٍ فيـكم
من الرحيـم رحمـة ...... يغنيـه اللهُ ويغنيكم
والغنى ليس المال وحده ..... بل ما يرضي الله ويرضيكم
سألت رب الكون داعيـاً ... يحفظه ذخرا لكم وأهليـكم
عزاً وخيـراً وسؤدداً ..... ويرتقي المعالي مثل معاليكم
صباح الجميلي
1 أيلول 2011
بورك فيـكم بحيـدرٍ ...... وبورك بحيدرٍ فيـكم
من الرحيـم رحمـة ...... يغنيـه اللهُ ويغنيكم
والغنى ليس المال وحده ..... بل ما يرضي الله ويرضيكم
سألت رب الكون داعيـاً ... يحفظه ذخرا لكم وأهليـكم
عزاً وخيـراً وسؤدداً ..... ويرتقي المعالي مثل معاليكم
صباح الجميلي
1 أيلول 2011