السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذي معاناتي مع مرضي
احببت ان انقلها لكم للفائده
ما سأحكيه هنا ليس رواية ولا خيال .. بل هي قصة عايشتها وروضت نفسي على تقبلها حتى أصبحت أنظر إليها كعادة يومية وجزء من حياتي
لا أكتبها أستجدي عطف أحد ولا أطلب شفقة ولا رحمة .. بل هي رسالة
رسالة إلى كل مبتلى علها تكون تخفيفاً له
رسالة إلى كل عائلة قاست ويلات هذا المرض علها تصبرهم وتعطيهم فكرة عما سيواجهونه
رسالة إلى كل من يقاسي ويلات هذا المرض علها تكون سلوان له
في البدء ليتذكر كل مريض أن المرض بلاء من الله عز وجل وليتمعن في هذا الحديث
في صحيح ابن حبان عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ أن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال
قول الرسول صلى الله عليه وسلم : [ أو ما علمت أن المؤمن يشدد عليه ليكون كفارة لخطاياه ] إسناده صحيح على شرط الشيخين
فالبلاء والمحن وإن كانت في ظاهرها قاسية ومؤلمة ولكن
لننظر إلى الجانب المشرق فيها
فهي بلاء من الله لتكفير ذنوب وزيادة بالأجر إن شاء الله
ولا يضيَّع الإنسان الآجر من بين يديه بقلة صبره وكثرة سخطه
هنا
سأروي تفاصيل أخرى
سأعبر عن مشاعر ضلت حبيسة لأضلعي مايقارب خمسة سنوات من تاريخ اكتشاف المرض
سأنطق بما لم أنطق به
وسأعلن ما أخفيته وأطلت إخفائه عن أهلي وأصدقائي بل وحتى عن نفسي
من تاريخ اكتشاف المرض وهو تاريخ معاناتي والمنعطف الذي غير كل مسارات حياتي واحلامي لاياخذني في اتجاه اخر
هنا
ساكتب قصتي
وهنا
ستكون حكايتي مع مع مرضي(التصلب اللويي)
وهنا
ستكون مسيرة خمسة سنوات من المرض ولازالت مستمره والتي تختلف
عن مسيرتي قبل البلاء
لكن
هنا ايضا اقول لصاحبي اللعين
صحيح عقارب الساعه تتسابق ايهما يصل لنقطة البدايه اولا
وصحيح ساعات الدنيا تستصرخ الوقت يتوقف
وصحيح مرور الوقت ينهشش جسدي وصحتي
وصحيح حتى الابر امتعضت من طعم جسدي
وكاني انظر اليها تمسح لسانها عقب خروجها من جسدي
واعرف انك لم تكتفي بعد لازلت تبحث عن نقظه من جسدي لم تلمسها ابرك اللعينه
لكن ياصاحبي اللعنه عليك واقول لك
لايزال في القلب بقية نبض
ولازال هناك امل يشع
ولازال هنالك شمس وقمر
ولازال هنالك ليل ونهار
وانا لازلت انظر الى الباب لم يغلق
فاذهب وافعل ما تشاء
ستكون كتابتة قصتي على اجزاء عدة لان لا استطيع الكتابة بصوره متواصله لنفس اسباب المرض اللعين فارجو المعذره للاطاله
مقدمه بسيطه عن المرض
مقدمه بسيطه عن المرضلتصلب اللويحي المتعدد Multiple Sclerosis هو مرض نسيجي يصيب «المادة البيضاء» من النظام العصبي المركزي (الدماغ والحبل الشوكي)، حيث تمثل المادة البيضاء مواد دهنية عازلة للألياف العصبية المسؤولة عن إرسال إشارات التواصل ضمن النظام العصبي المركزي، وبين النظام العصبي المركزي والأعصاب الطرفية المرتبطة بالأعضاء المختلفة في الجسم. ويتسبب المرض في تلف وفقدان المادة التي تعزل العصب.
وحيث أن مناطق الضرر أو التلف العصبية تسمى «لويحات» اذا أطلق على المرض اسم تصلب لويحي. ولظهور الالتهابات في مناطق عشوائية متعددة من المادة البيضاء في النظام العصبي المركزي، تم إضافة كلمة «المتعدد»، فأصبح اسم المرض التصلب اللويحي المتعدد».
* أعراض التصلب المتعدد يصيب النساء أكثر من الرجال، وخصوصاً الفئة ما بين 20 ـ 40 سنة، ولكنه نادراً ما يبدأ في الطفولة. وأنه يصعب، سريرياً، وصف حالة التصلب اللويحي المتعدد، لأنها حالة متقلبة ومتغيرة جداً. ويمكن أن يتغير نوع وشدة الأعراض كثيراً استناداً إلى أجزاء النظام العصبي المركزي المتأثرة ومدى الضرر الحاصل. ومن أهم الأعراض الشائعة:
ـ الإعياء والضعف المفاجئ.
ـ عدم الرؤية بوضوح، أو ازدواج الصور البصرية.
ـ تخدر الأطراف.
ـ اضطراب في جهة واحدة من الجسم.
ـ صعوبة المشي. ـ فقدان التوازن. ـ عدم القدرة على التحكم في التبول.
ـ رجفان في الأطراف.
- التعب النفسي
-لا يوجد علاج للمرض لحد هذه اللحظه
وقد تزول هذه الأعراض وتختفي بعد النوبة الأولى مدة أشهر أو سنوات، ثم تتبعها نوبة أخرى. وتتفاوت فترات النوبات والهدوء، وتستمر لعدة سنوات ثم تزداد الأعراض سوءا بشكل تدريجي.
ولا يمكن أن يصاب شخصان بذات الأعراض، بل يختلف وصف المرض لكل شخص بشكل كامل، كاختلاف بصمات الأصابع. على أية حال، فإن التطورات المختلفة للمرض، سواء ضمن الفرد أو ضمن المجموعة، يختلف أساساً في توقيته، وموقعه، وشدته
هذي معاناتي مع مرضي
احببت ان انقلها لكم للفائده
ما سأحكيه هنا ليس رواية ولا خيال .. بل هي قصة عايشتها وروضت نفسي على تقبلها حتى أصبحت أنظر إليها كعادة يومية وجزء من حياتي
لا أكتبها أستجدي عطف أحد ولا أطلب شفقة ولا رحمة .. بل هي رسالة
رسالة إلى كل مبتلى علها تكون تخفيفاً له
رسالة إلى كل عائلة قاست ويلات هذا المرض علها تصبرهم وتعطيهم فكرة عما سيواجهونه
رسالة إلى كل من يقاسي ويلات هذا المرض علها تكون سلوان له
في البدء ليتذكر كل مريض أن المرض بلاء من الله عز وجل وليتمعن في هذا الحديث
في صحيح ابن حبان عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ أن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال
قول الرسول صلى الله عليه وسلم : [ أو ما علمت أن المؤمن يشدد عليه ليكون كفارة لخطاياه ] إسناده صحيح على شرط الشيخين
فالبلاء والمحن وإن كانت في ظاهرها قاسية ومؤلمة ولكن
لننظر إلى الجانب المشرق فيها
فهي بلاء من الله لتكفير ذنوب وزيادة بالأجر إن شاء الله
ولا يضيَّع الإنسان الآجر من بين يديه بقلة صبره وكثرة سخطه
هنا
سأروي تفاصيل أخرى
سأعبر عن مشاعر ضلت حبيسة لأضلعي مايقارب خمسة سنوات من تاريخ اكتشاف المرض
سأنطق بما لم أنطق به
وسأعلن ما أخفيته وأطلت إخفائه عن أهلي وأصدقائي بل وحتى عن نفسي
من تاريخ اكتشاف المرض وهو تاريخ معاناتي والمنعطف الذي غير كل مسارات حياتي واحلامي لاياخذني في اتجاه اخر
هنا
ساكتب قصتي
وهنا
ستكون حكايتي مع مع مرضي(التصلب اللويي)
وهنا
ستكون مسيرة خمسة سنوات من المرض ولازالت مستمره والتي تختلف
عن مسيرتي قبل البلاء
لكن
هنا ايضا اقول لصاحبي اللعين
صحيح عقارب الساعه تتسابق ايهما يصل لنقطة البدايه اولا
وصحيح ساعات الدنيا تستصرخ الوقت يتوقف
وصحيح مرور الوقت ينهشش جسدي وصحتي
وصحيح حتى الابر امتعضت من طعم جسدي
وكاني انظر اليها تمسح لسانها عقب خروجها من جسدي
واعرف انك لم تكتفي بعد لازلت تبحث عن نقظه من جسدي لم تلمسها ابرك اللعينه
لكن ياصاحبي اللعنه عليك واقول لك
لايزال في القلب بقية نبض
ولازال هناك امل يشع
ولازال هنالك شمس وقمر
ولازال هنالك ليل ونهار
وانا لازلت انظر الى الباب لم يغلق
فاذهب وافعل ما تشاء
ستكون كتابتة قصتي على اجزاء عدة لان لا استطيع الكتابة بصوره متواصله لنفس اسباب المرض اللعين فارجو المعذره للاطاله
مقدمه بسيطه عن المرض
مقدمه بسيطه عن المرضلتصلب اللويحي المتعدد Multiple Sclerosis هو مرض نسيجي يصيب «المادة البيضاء» من النظام العصبي المركزي (الدماغ والحبل الشوكي)، حيث تمثل المادة البيضاء مواد دهنية عازلة للألياف العصبية المسؤولة عن إرسال إشارات التواصل ضمن النظام العصبي المركزي، وبين النظام العصبي المركزي والأعصاب الطرفية المرتبطة بالأعضاء المختلفة في الجسم. ويتسبب المرض في تلف وفقدان المادة التي تعزل العصب.
وحيث أن مناطق الضرر أو التلف العصبية تسمى «لويحات» اذا أطلق على المرض اسم تصلب لويحي. ولظهور الالتهابات في مناطق عشوائية متعددة من المادة البيضاء في النظام العصبي المركزي، تم إضافة كلمة «المتعدد»، فأصبح اسم المرض التصلب اللويحي المتعدد».
* أعراض التصلب المتعدد يصيب النساء أكثر من الرجال، وخصوصاً الفئة ما بين 20 ـ 40 سنة، ولكنه نادراً ما يبدأ في الطفولة. وأنه يصعب، سريرياً، وصف حالة التصلب اللويحي المتعدد، لأنها حالة متقلبة ومتغيرة جداً. ويمكن أن يتغير نوع وشدة الأعراض كثيراً استناداً إلى أجزاء النظام العصبي المركزي المتأثرة ومدى الضرر الحاصل. ومن أهم الأعراض الشائعة:
ـ الإعياء والضعف المفاجئ.
ـ عدم الرؤية بوضوح، أو ازدواج الصور البصرية.
ـ تخدر الأطراف.
ـ اضطراب في جهة واحدة من الجسم.
ـ صعوبة المشي. ـ فقدان التوازن. ـ عدم القدرة على التحكم في التبول.
ـ رجفان في الأطراف.
- التعب النفسي
-لا يوجد علاج للمرض لحد هذه اللحظه
وقد تزول هذه الأعراض وتختفي بعد النوبة الأولى مدة أشهر أو سنوات، ثم تتبعها نوبة أخرى. وتتفاوت فترات النوبات والهدوء، وتستمر لعدة سنوات ثم تزداد الأعراض سوءا بشكل تدريجي.
ولا يمكن أن يصاب شخصان بذات الأعراض، بل يختلف وصف المرض لكل شخص بشكل كامل، كاختلاف بصمات الأصابع. على أية حال، فإن التطورات المختلفة للمرض، سواء ضمن الفرد أو ضمن المجموعة، يختلف أساساً في توقيته، وموقعه، وشدته