فكرة
كمَّ الرياءُ الفمَّ عن كَلَمٍ
إذْ لا مراءَ العقلُ في كفنِ
لاندّعي علماً ولا أدباً
العلمُ والأخلاقُ بالفتنِ؟
قدْ ارتقت من علمنا أممٌ
والعقلُ فينا صار في وهنِ
قد عشعش الجهلُ البغيضُ بنا
كمْ دمّرَ الأجيالَ في وطني
يكفي لنا حزنٌ حضارتنا
من أهلها تُغتالُ في العلنِ
إنَّ الشعوبَ ،العلمُ يرفعها
قدْ ندركُ العلياءَ بالفِطنِ
يا أمّةٌ إذ عزّتها خلعت
مجدٌ لها يبكي على الدِّمَن
المضحكُ المبكي حقيقتنا
قبحٌ بدا في وجهنا الحسنِ
إنْ صحوةً للأمّةِ ،ْشَمَخَتْ
قد نَقلبُ التاريخَ،فليكنِ
أجدادنا كانوا لنا مثلاً
إذ همْ بنوا صرحاً بلا مننِ
انفضْ غباراً للكرى،لسنىً
في فكرةٍ،إنْ قلتَ كنْ يكنِ.
بقلمي فريزة سلمان
كمَّ الرياءُ الفمَّ عن كَلَمٍ
إذْ لا مراءَ العقلُ في كفنِ
لاندّعي علماً ولا أدباً
العلمُ والأخلاقُ بالفتنِ؟
قدْ ارتقت من علمنا أممٌ
والعقلُ فينا صار في وهنِ
قد عشعش الجهلُ البغيضُ بنا
كمْ دمّرَ الأجيالَ في وطني
يكفي لنا حزنٌ حضارتنا
من أهلها تُغتالُ في العلنِ
إنَّ الشعوبَ ،العلمُ يرفعها
قدْ ندركُ العلياءَ بالفِطنِ
يا أمّةٌ إذ عزّتها خلعت
مجدٌ لها يبكي على الدِّمَن
المضحكُ المبكي حقيقتنا
قبحٌ بدا في وجهنا الحسنِ
إنْ صحوةً للأمّةِ ،ْشَمَخَتْ
قد نَقلبُ التاريخَ،فليكنِ
أجدادنا كانوا لنا مثلاً
إذ همْ بنوا صرحاً بلا مننِ
انفضْ غباراً للكرى،لسنىً
في فكرةٍ،إنْ قلتَ كنْ يكنِ.
بقلمي فريزة سلمان