مقال الدنيا في بدايتها ....
بقلم الأديبة ملكة الطموح
الدنيا في بدايتها مليئة بالمغامرات فدربها طويل يحتاج إلى صبر وعزم وإصرار لتحقيق الغاية ،لابد أن تكون في البداية ضعيف لكن عند نصف الطريق يتمتع الشخص بالقوة والشجاعة ؛لأن الشخص إذا دخل في دوامة ليس لديه إلا المحاولة لخروج منها بسهولة تكون في منتهى السرعة والغضب عند السير بوجود صعوبة، تكون من الصعب إنقاذك منها لصطدامها بك للعقبات والأزمات توقعك في متاهة ،
يصعبك الخروج منها تأخذك في مكان بعيد وعالم غريب ترى العجاب في أنحاها، فترى العالم من حولك يسرحون ويمرحون وأنت عالق فيها لو أنك
صرخت بشدة وتطلب المساعدة لكن لا أحد يستطيع سماعك وفهمك لا أحد يستطيع مساعدتك، إلا شخص واحد هو أنت بمفردك أو أن هناك شخص ثاني عالق معك في نفس الدوامة
يشبهك ويفهمك فيمسك بيدك للمساعدة البعض ،وأن يكون هناك قرار هو اللجوء للصمود والصبر والانتظار والعزم والتوكل ع الله ماذا يوجد بعد؟ ،وماذا بقيا من نهاية الدوامة؟، فبعد
الاكتشاف وبعد الصعوبة خففت الدوامة من سرعتها فصار هناك سهولة للتفكير وكيف يمكن الخروج منها بنجاح ،ورؤية النور الساطع من قمة الدوامة وأن يوجد مسافة قصيرة
للوصول للقمة فرؤيتها أصبحت قريبة جدا فليس هناك نوعا من العقبات فيتم المرور بأمان واطمئنان فلا يوجد صدمات أو حفر في الطريق فأصبح كل شيء مفتوحا ،فزال الحزن
والقلق وبدأ الفرح يخرج من هما لوصولهم بهذه السرعة، وأن ما حدث لهم كان خيرة واختبار ودخولهم للدوامة إلى أن خروجها فكانت مفاجأة تنتظرهم وهدية كبيرة لانجازهم لهذه
المهمة وهي تقدير للنجاح الكبير وإلى الآن لم يستنتج ماذا يوجد في الهدية إلا أن يحققوا غايتهم بنجاح .............
بقلم الأديبة ملكة الطموح
الدنيا في بدايتها مليئة بالمغامرات فدربها طويل يحتاج إلى صبر وعزم وإصرار لتحقيق الغاية ،لابد أن تكون في البداية ضعيف لكن عند نصف الطريق يتمتع الشخص بالقوة والشجاعة ؛لأن الشخص إذا دخل في دوامة ليس لديه إلا المحاولة لخروج منها بسهولة تكون في منتهى السرعة والغضب عند السير بوجود صعوبة، تكون من الصعب إنقاذك منها لصطدامها بك للعقبات والأزمات توقعك في متاهة ،
يصعبك الخروج منها تأخذك في مكان بعيد وعالم غريب ترى العجاب في أنحاها، فترى العالم من حولك يسرحون ويمرحون وأنت عالق فيها لو أنك
صرخت بشدة وتطلب المساعدة لكن لا أحد يستطيع سماعك وفهمك لا أحد يستطيع مساعدتك، إلا شخص واحد هو أنت بمفردك أو أن هناك شخص ثاني عالق معك في نفس الدوامة
يشبهك ويفهمك فيمسك بيدك للمساعدة البعض ،وأن يكون هناك قرار هو اللجوء للصمود والصبر والانتظار والعزم والتوكل ع الله ماذا يوجد بعد؟ ،وماذا بقيا من نهاية الدوامة؟، فبعد
الاكتشاف وبعد الصعوبة خففت الدوامة من سرعتها فصار هناك سهولة للتفكير وكيف يمكن الخروج منها بنجاح ،ورؤية النور الساطع من قمة الدوامة وأن يوجد مسافة قصيرة
للوصول للقمة فرؤيتها أصبحت قريبة جدا فليس هناك نوعا من العقبات فيتم المرور بأمان واطمئنان فلا يوجد صدمات أو حفر في الطريق فأصبح كل شيء مفتوحا ،فزال الحزن
والقلق وبدأ الفرح يخرج من هما لوصولهم بهذه السرعة، وأن ما حدث لهم كان خيرة واختبار ودخولهم للدوامة إلى أن خروجها فكانت مفاجأة تنتظرهم وهدية كبيرة لانجازهم لهذه
المهمة وهي تقدير للنجاح الكبير وإلى الآن لم يستنتج ماذا يوجد في الهدية إلا أن يحققوا غايتهم بنجاح .............