كتب الشاعر الفلسطيني المرحوم إبراهيم طوقان قصيدة موطني ولحّنها الموسيقار اللبناني محمد فليفل في عام 1934 التي أصبحت نشيدا غير رسميا لفلسطين عندما كانت تحت الانتداب البريطاني
بقي هذا الأمر إلى أن أصبح نشيد "فدائي" مستخدما رسميا في إطار منظمة التحرير الفلسطينية منذ عام 1972 بقرار من اللجنة التنفيذية للمنظمة، ثم في إطار السلطة الوطنية الفلسطينية منذ عام 2005 بقرار من مجلس الوزراء للسلطة بعدما اشترطت إسرائيل عدم استخدام نشيد موطني للجلوس في مفاوضات مع الفلسطينيين
إلا أنه لايزال قطاع واسع من الشعب الفلسطيني يعتبر نشيد "موطني" نشيدا رسميا له أما اليوم، فيُستخدم "نشيد موطني" رسميا نشيداً وطنياً لجمهورية العراق منذ عام 2003 بعد سقوط نظام صدام حسين بدلا من نشيد أرض الفراتين للشاعر شفيق الكمالي
الشاعر الراحل إبراهيم يعتبر أحد الشعراء المنادين بالقومية العربية والمقاومة ضد الاستعمار الأجنبي للأرض العربية وخاصة الإنجليزي في القرن العشرين، حيث كانت فلسطين واقعة تحت الإنتداب البريطاني.
كُتبت قصيدة موطني بإحساس عميق عمق فلسطين وقداستها ولاتزال هذه القصيدة الثورية محل فخر وإعتزاز الفلسطينيين لأنها عبّرت عن صمودهم وعشقهم للأرض
ولحدّ اللحظة آلاف الفلسطينيين يُرددون موطني في مسيراتهم وإحتفالاتهم
والجدير بالذكر أن عائلة الشاعر الفلسطيني المرحوم إبراهيم طوقان رفضوا رفضا قاطعا الغناء الفردي للنشيد لأن المتعارف عليه النشيد الوطني يُغنَّى جماعيا للحماس الموجود فيه والعائلة قدمت شكاوي للمحاكم خاصة عندما غنت المطربة اللبنانية إليسا موطني وحرفت الكلمة لموتني فكانت مهزلة في حق القصيدة
هامش :تبقى موطني رسالة الإنسان العربي المقاوم الصامد ضد الظلم والجور
ملحمة مقدسة لإماطة شظايا الجوع والقهر على المظلومين
بقي هذا الأمر إلى أن أصبح نشيد "فدائي" مستخدما رسميا في إطار منظمة التحرير الفلسطينية منذ عام 1972 بقرار من اللجنة التنفيذية للمنظمة، ثم في إطار السلطة الوطنية الفلسطينية منذ عام 2005 بقرار من مجلس الوزراء للسلطة بعدما اشترطت إسرائيل عدم استخدام نشيد موطني للجلوس في مفاوضات مع الفلسطينيين
إلا أنه لايزال قطاع واسع من الشعب الفلسطيني يعتبر نشيد "موطني" نشيدا رسميا له أما اليوم، فيُستخدم "نشيد موطني" رسميا نشيداً وطنياً لجمهورية العراق منذ عام 2003 بعد سقوط نظام صدام حسين بدلا من نشيد أرض الفراتين للشاعر شفيق الكمالي
الشاعر الراحل إبراهيم يعتبر أحد الشعراء المنادين بالقومية العربية والمقاومة ضد الاستعمار الأجنبي للأرض العربية وخاصة الإنجليزي في القرن العشرين، حيث كانت فلسطين واقعة تحت الإنتداب البريطاني.
كُتبت قصيدة موطني بإحساس عميق عمق فلسطين وقداستها ولاتزال هذه القصيدة الثورية محل فخر وإعتزاز الفلسطينيين لأنها عبّرت عن صمودهم وعشقهم للأرض
ولحدّ اللحظة آلاف الفلسطينيين يُرددون موطني في مسيراتهم وإحتفالاتهم
والجدير بالذكر أن عائلة الشاعر الفلسطيني المرحوم إبراهيم طوقان رفضوا رفضا قاطعا الغناء الفردي للنشيد لأن المتعارف عليه النشيد الوطني يُغنَّى جماعيا للحماس الموجود فيه والعائلة قدمت شكاوي للمحاكم خاصة عندما غنت المطربة اللبنانية إليسا موطني وحرفت الكلمة لموتني فكانت مهزلة في حق القصيدة
هامش :تبقى موطني رسالة الإنسان العربي المقاوم الصامد ضد الظلم والجور
ملحمة مقدسة لإماطة شظايا الجوع والقهر على المظلومين