منذ عقْد من الكآبة وأنا لاأهتم للتطبيع مع الصهاينة وإنْ كانت السودان أو البحرين أو المغرب ولاأكترث للمغيبين والمختطفين
لست قارئة نهمة لمستغانمي والراوي كلاهما كتبتا في زمن الرداءة مايروقني هو صوت الحق من ذاك المعري الذي يسكن إدلب
لاأُعير إهتماما للحرائق وإرتفاع مياه البحيرات وسقوط المنازل منذ قرون ونحن نتهاوى على مذبحة الوطن ونتسلق فوق هضبة الموت
لاأبالي لمن يدّعي أنه رقص مع الثعابين السومرية هو فخ لُغوي لإسقاط شعبه الثائرثم زجْه في فوهة ضيقة ثم مذبحة في الناصرية تكشف لؤم الوزير مع فقيه فارس الذي لطم فرحا عندما تهاوت الخيام
أتجنب اللغو عن ضجيج ترامب وبايدن كِلاهما سيلتهمان قوت الشرق الأوسط ويبكيان على حائط المبكى كما لايعنيلي إستيراد مصر للقمح وهي أرض القمح والقطن فنحن أحياء وهناك اللاشيئ يتبعنا والموت ينتظرنا على قارعة الطريق
لاأعرف لماذا يقضي الناس ليلهم في التفكير ونحن لانرى إلا أحذية السلطان وأكواب الأباريق التي سرقها من الأندلس لاأظنه يعلم شيئا عن تاريخ غرناطة فهو تسلق للسياسة لأن صهره كان يُخيط ملابس النائب العربي الذي يُقال أنه كان بارعا في لعبة الشطرنج ذات مرة سمعته يتحدث عن إمرأة تُدعى أسماء يقولون أنها تُشرف على إطعام السجناء السياسيين غير أنها تدس لهم حبوب منومة لتجعلهم يُوَقِعون أنهم إرهابيين هي إمرأة ساذجة وإن تطاول لسانها لاتعلم أن خلْف إدلب ثائرون سيسحبونها من شَعرها ذات يوم ساعتها سأضحك حتى البكاء
_____________
نص ساخر
لست قارئة نهمة لمستغانمي والراوي كلاهما كتبتا في زمن الرداءة مايروقني هو صوت الحق من ذاك المعري الذي يسكن إدلب
لاأُعير إهتماما للحرائق وإرتفاع مياه البحيرات وسقوط المنازل منذ قرون ونحن نتهاوى على مذبحة الوطن ونتسلق فوق هضبة الموت
لاأبالي لمن يدّعي أنه رقص مع الثعابين السومرية هو فخ لُغوي لإسقاط شعبه الثائرثم زجْه في فوهة ضيقة ثم مذبحة في الناصرية تكشف لؤم الوزير مع فقيه فارس الذي لطم فرحا عندما تهاوت الخيام
أتجنب اللغو عن ضجيج ترامب وبايدن كِلاهما سيلتهمان قوت الشرق الأوسط ويبكيان على حائط المبكى كما لايعنيلي إستيراد مصر للقمح وهي أرض القمح والقطن فنحن أحياء وهناك اللاشيئ يتبعنا والموت ينتظرنا على قارعة الطريق
لاأعرف لماذا يقضي الناس ليلهم في التفكير ونحن لانرى إلا أحذية السلطان وأكواب الأباريق التي سرقها من الأندلس لاأظنه يعلم شيئا عن تاريخ غرناطة فهو تسلق للسياسة لأن صهره كان يُخيط ملابس النائب العربي الذي يُقال أنه كان بارعا في لعبة الشطرنج ذات مرة سمعته يتحدث عن إمرأة تُدعى أسماء يقولون أنها تُشرف على إطعام السجناء السياسيين غير أنها تدس لهم حبوب منومة لتجعلهم يُوَقِعون أنهم إرهابيين هي إمرأة ساذجة وإن تطاول لسانها لاتعلم أن خلْف إدلب ثائرون سيسحبونها من شَعرها ذات يوم ساعتها سأضحك حتى البكاء
_____________
نص ساخر