الأحترام الحقيقي
قليل مناّ من يعرف الأحترام الحقيقي وهو من يجب على الشخص أن يحترم ذاته ،وكما هو على المستجيب أن يحترم من يريد الجواب بلا التفكير من عمره كان صغير أو كبير يكون هو الأحترام بطريقة جميلة،وينبني الأحترام على الأصدقاء والأهل في تصرفاتهم أمام ذويهم ،في حال ما كانت مكانته عند المجتمع ،لا يجب التذمر أو التنمر عليهم ،لا يمكن على الصغير أن يجرح الكبير لأنه قد ترقى عنه وأصبحت مكانته أكبر منه ،واليوم الصغار في عقل راشد ليس كزمان غيرهم يتجاهلون الأحترام على من هم أكبر سناً منهم ،يجب على المعلم في دراسته لهم أن يعلمهم كيف وما هو الأحترام الحقيقي والواجب عليهم ،لا يجب أن يتركون على هذا الأسلوب المدمر وكما أيضا هو واجب على الأهل أن يعلموا الأحترام لا بالكلام فقط وإنما بالأرشاد الفعلي ،لا يعلمون فقط في مدارسهم الألف والباء وإنما تعليمهم العديد من الواجبات التي يجب الآلتزام عليها في المدرسة وخارج المدرسة ،فيصعب على والديهم التصرف معهم إذا زادوا من ذلك التمرد ،أرى العديد من الصغار أصبحوا بمجانينية أثناء مشاهدتهم الأفلام الأصطناعية ،بسبب التغافل عنهم وعدم الأهتمام بتصرفاتهم ألا بأسلوبية ،
هذا يؤدي إلى ضياعهم بمستقبلهم الواعد من قلة تعاملهم أمام غيرهم فعليهم أن يرجعون بتلك (براءتهم الحيوية) ...
الأديبة أم الطموح
قليل مناّ من يعرف الأحترام الحقيقي وهو من يجب على الشخص أن يحترم ذاته ،وكما هو على المستجيب أن يحترم من يريد الجواب بلا التفكير من عمره كان صغير أو كبير يكون هو الأحترام بطريقة جميلة،وينبني الأحترام على الأصدقاء والأهل في تصرفاتهم أمام ذويهم ،في حال ما كانت مكانته عند المجتمع ،لا يجب التذمر أو التنمر عليهم ،لا يمكن على الصغير أن يجرح الكبير لأنه قد ترقى عنه وأصبحت مكانته أكبر منه ،واليوم الصغار في عقل راشد ليس كزمان غيرهم يتجاهلون الأحترام على من هم أكبر سناً منهم ،يجب على المعلم في دراسته لهم أن يعلمهم كيف وما هو الأحترام الحقيقي والواجب عليهم ،لا يجب أن يتركون على هذا الأسلوب المدمر وكما أيضا هو واجب على الأهل أن يعلموا الأحترام لا بالكلام فقط وإنما بالأرشاد الفعلي ،لا يعلمون فقط في مدارسهم الألف والباء وإنما تعليمهم العديد من الواجبات التي يجب الآلتزام عليها في المدرسة وخارج المدرسة ،فيصعب على والديهم التصرف معهم إذا زادوا من ذلك التمرد ،أرى العديد من الصغار أصبحوا بمجانينية أثناء مشاهدتهم الأفلام الأصطناعية ،بسبب التغافل عنهم وعدم الأهتمام بتصرفاتهم ألا بأسلوبية ،
هذا يؤدي إلى ضياعهم بمستقبلهم الواعد من قلة تعاملهم أمام غيرهم فعليهم أن يرجعون بتلك (براءتهم الحيوية) ...
الأديبة أم الطموح