القلم للثقافة والفنون

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
القلم للثقافة والفنون

( قَلمُنا ... ليس ككلِ الأقلامْ ، قَلمُنا ينطقُ ثقافةً وينزفُ صدقاً ويشجع المواهبَ ليخلقَ الإبداعْ )


5 مشترك

    قرأت لك - الإعجاز في القرآن الكريم

    صباح الجميلي
    صباح الجميلي
    عضو ماسي
    عضو ماسي


    عدد المساهمات : 4287
    نقاط : 21339
    السٌّمعَة : 437
    تاريخ التسجيل : 07/04/2011
    87
    الموقع : المربي الفاضل /مدير عام تنفيذي /كبير مبدعي القلم / القلم الذهبي / القلم الماسي / وسام الابداع/ درع الابداع

    قرأت لك - الإعجاز في القرآن الكريم  Empty قرأت لك - الإعجاز في القرآن الكريم

    مُساهمة من طرف صباح الجميلي الأحد يناير 08, 2012 4:52 pm


    من معجزات القرآن
    مقدمة

    إن القارئ للقرآن الكريم من المؤمنين والذين يحتكمون إلى العقل يكتشفون في كل مرة يقرأون فيها القرآن حقائق تدلل بما لا يقبل الشك أن هذا الكتاب ليس من قول البشر بل هو من الله سبحانه وتعالى وفيه من الإعجاز ما يتعدى إدراك البشر. لقد دأب المفسرون على تفسير آيات الله وكل حسب الفترة الزمنية التي عاشوا فيها. لقد درس المفسرون الإعجاز من النواحي اللغوية والبلاغية وأسرار الكون ونظم الحياة ولكنهم ما درسوا الإعجاز من النواحي الرقمية والعددية حيث لم تكن في حينه السائل التقنية المتطورة من حاسبات إلكترونية وغيرها.
    من خلال هذا البحث البسيط سنمر على بعض الحقائق التي تبين للغافلين الإعجاز القرآني ...
    لقد جاء في السورة 74 (سورة المدثر) قوله تعالى:
    وما أدراك ما سقر (28) لواحة للبشر (29) عليها تسعة عشر (30)
    وقد فسر المفسرون ذلك بقولهم (أنهم الملائكة الموكلين على جهنم والله أعلم) أما بعد اكتشاف الحاسبات الإلكترونية والتقنيات الحديثة تبين السر في هذا الرقم حيث يمثل القاسم القرآني المشترك..
    قال الله سبحانه وتعالى:
    (( سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم الحق )) (الآية 53) ( السورة 41) (فصلت)
    (( وقل ربي زدني علما )) ( الآية 14) ( السورة 20 ) (طه)
    (( الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه أولئك الذين هداهم الله وأولئك هم أولوا الألباب )) (الآية18) ( السورة 39) (الزمر)
    لقد كشفت الحاسبات الإلكترونية على النظام المعجز والذي يبين للبشر أن القرآن ليس فقط كتابا سماويا من الخالق عز وجل بل وصلنا من دون تحريف أو فقدان.
    قال الله سبحانه وتعالى:
    (( أنها لأحدى الكبر )) (الآية 35) ( السورة 74) (المدثر)
    (( وإنا نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ))
    (( وقل لو اجتمعت الأنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا )) (الآية 88) ( السورة 17) (الإسراء)


    بعض الحقائق العلمية
    1- لقد اعترض أحد الجهلة على قوله تعالى ( يعلم ما في الأرحام ) وقال ونحن كذلك نعلم ما في الأرحام فعند الشهر الرابع من الحمل نأخذ فحصا بالسونار ويظهر لنا جنس الجنين. فأجابه أحد المؤمنين بقوله:
    أنتم نسيتم اللغة العربية لقد قال الله عز من قائل ( يعلم ما ) ولم يقل ( يعلم من ) لأن
    ( ما ) تستخدم لغير العاقل و ( من ) تستخدم للعاقل،
    والله سبحانه وتعالى يعلم بما في الأرحام وقبل أن يتكون ويكتمل لأنه في الشهر
    الرابع من الحمل يكون الجنين كاملا وله عقل ويشعر ويحس ويسمع وهو في رحم
    أمه.
    2- يقول الله سبحانه وتعالى في وصف تكوين الجنين:
    ( نطفة فعلقة فمضغة فعظام ثم كسونا العظام لحما ...)
    وقد وصف الطب واحدة من مراحل تكوين الجنين بالجنين ألتوتي
    ( أي يشبه حبة التكي ) ولو نلاحظ معنى المضغة فهي قطعة اللحم التي نمضغها في الفم ثم نخرجها فتراها أشبه بحبة التوت ( التكي )
    3- يصف الله مكان الجنين ويقول (انه في قرار مكين) وأنه (في ظلمات ثلاث) وأثبت الطب أن البويضة إن لم تستقر في مكانها المحدد على جدار الرحم تسقط، كما أثبت الطب أن الجنين تغلفه ثلاثة أغلفة وهي الكيس الذي يستقر فيه الجنين وجدار الرحم وثم جدار البطن وهذه هي الظلمات الثلاث.
    4- ويقول سبحانه وتعالى
    ( يا معشر الجن والإنس إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات والأرض فانفذوا
    لا تنفذون إلا بسلطان ) والسلطان هنا هو سلطان العلم، والله يقول ( وعلمنا الإنسان
    ما لم يعلم )

    الإعجاز الرقمي والحقائق العددية البسيطة
    1- أول آية في القرآن الكريم هي البسملة ( الآية 1) من سورة الفاتحة
    - بسم الله الرحمن الرحيم: عدد أحرفها حسب الرسم القرآني (19) حرفا
    - عدد مرات انطباق الشفتين أثناء اللفظ هي (19) مرة لاحظ أن الشفتين تنطبق فقط عند لفظ (الباء) و (الميم)
    2- عدد سور القرآن الكريم (114) سورة يقبل القسمة على (19) بدون باقي (6X19)
    3- عدد تكرار أية البسملة في القرآن الكريم (114) مرة بالرغم من غيابها في سورة التوبة (السورة 9 من القرآن) ذات البسملة المفقودة ولكن في سورة النمل تكررت مرتين حيث يقول عز من قائلSad إنه من سليمان وانه بسم الله الرحمن الرحيم)
    ( الآية 30 السورة 27 ) وبالتالي يصبح العدد (114).. ( 6X19)
    4- عدد السور من سورة التوبة والتي لا بسملة بها (السورة رقم 9) وحتى سورة النمل ذات البسملتين ( السورة رقم 27 ) هي 19 سورة
    5- مجموع أرقام السور في الحقيقة رقم 4 أعلاه أي:
    ( 9 + 10 + 11 + 12 + ... + 26 + 27 ) = 342 = 18X19
    وهذه خاصية رياضية ثابتة ( قيمة مجموع أي عدد فردي من أرقام متسلسلة يقبل القسمة على ذلك العدد ) ولكن هذا المجموع ( 342 ) يساوي بالضبط عدد الكلمات الموجودة بين البسملتين في سورة النمل
    6- رقم سورة النمل ذات البسملتين هو ( 27 ) ورقم الآية ذات البسملة الإضافية هو
    ( 30 ) ولاحظ أن 27 + 30 = 57 وهذا يساوي 3X19
    7- رقم الآية ذات البسملة الأضافية في سورة النمل هو ( 30 ) وهذا يقابل الآية رقم ( 30 ) أيضا في سورة المدثر ( رقم 74 ) التي ورد فيها ذكر الرقم ( 19 ) (( عليها تسعة عشر )) ( الآية 30 السورة 74 المدثر ) وهو المقام القرآني المشترك. كما أن من أسماء الله الحسنى هو الأول والآخر والرقم ( 19 ) يمثل الرقم الأول والرقم الأخير في سلسلة الأرقام، كما ان هذين الرقمين هما الوحيدين اللذين يكتبان بنفس الشكل في جميع لغات العالم.
    8- أول آية نزلت من القرآن الكريم هي (( أقرأ بسم ربك الذي خلق.))
    (الآية 1 – 5 من سورة العلق 96 ) عدد آياتها كاملة 19 آية =1X19
    9- عدد حروف الآيات ( 1- 5 من سورة العلق 96 ) هو 76 = 4X19
    10-أول سورة نزلت من القرآن الكريم ( العلق 96 ) عدد آياتها كاملة 19
    11- أول سورة نزلت من القرآن ( العلق 96 ) عدد حروفها 304= 16X19
    12- أول سورة نزلت من القرآن ( العلق 96 ) تسلسلها المصحفي من آخر القرآن هو ( 19 ) .
    13- آخر ما نزل من القرآن سورة ( النصر 110 ) عدد كلماتها ( 19 )
    14- آخر ما نزل من القرآن سورة ( النصر 110 ) عدد حروف الآية الأولى منها
    ( إذا جاء نصر الله والفتح ) هو ( 19 )
    15- ثاني ما نزل من القرآن الآيات ( 1 – 9 : السورة 68 ) عدد كلماتها ( 38 )
    وتساوي 2X19
    16- ثالث ما نزل من القرآن الآيات ( 1 – 10 : السورة 73 ) تساوي 57 وهذا يساوي 3X19
    17- رابع ما نزل من القرآن الآيات ( 1 – 30 :السورة 74 المدثر ) أي لحد قوله تعالى (( عليها تسعة عشر )) والتي تصف المقام المشترك القرآني تساوي (95)
    وهذا يساوي 5X 19
    18- خامس ما نزل من القرآن سورة الفاتحة كاملة وأول آية فيها هي البسملة ذات (19) حرفا والتي ذكرت فيها لأول مرة حيث التنزيلات السابقة لم تذكر البسملة ، نلاحظ ان انطباق الشفتين فيها 19 مرة
    19- عدد الآيات في القرآن الكريم هو ( 6346 ) آية وتساوي 34X19
    20- إن مجموع أرقام عدد الآيات ( 6 + 4 + 3 + 6 ) يساوي ( 19 )
    21- لندرس الآن الآية الأولى من سورة الفاتحة وهي:
    ( بسم الله الرحمن الرحيم ) ونلاحظ عدد تكرار كل كلمة فيها في القرآن الكريم :
    • كلمة ( بسم ) تكررت مرة واحدة = 1X 19
    • كلمة ( الله ) تكررت 2698 مرة = 142X19 • كلمة ( الرحمن ) تكررت 57 مرة = 3X19• كلمة (الرحيم ) و( رحيما ) تكررت 114 مرة =6X19• مجموع معاملات الضرب لتكرار كلمات البسملة أعلاه أي:
    1 + 142 + 3 + 6 = 152 = 8X19
    والآن لو نفتش جميع مكتبات العالم عن كتاب فيه أول جملة تتكرر كلماتها بمضاعفات عدد أحرف هذه الجملة هل سنوفق ؟ !!!
    22- بالإضافة إلى ما ورد أعلاه فإن مجموع أرقام الآيات التي ورد فيها لفظ الجلالة ( الله ) يساوي 118123 وهذا يساوي 6217X19
    إن الحقائق أعلاه دليل لا يقبل الجدل بأن القرآن الكريم رسالة الله سبحانه وتعالى إلى العالم ، حيث لا يستطيع إنسان أن يلم بـ ( 2698 ) تكرار لكلمة ( الله ) ومجموع أرقام الآيات التي وردت بها ليحصل في النهاية على رقمين من مضاعفات الرقم ( 19 ) . إن هذا مستحيل على أي إنسان أو مخلوق آخذين بنظر الاعتبار الآتي :
    أ‌- أن الزمن الذي نزل فيه القرآن كان يتميز بالجهل خصوصا بالأعداد والحساب
    ب‌- أن السور والآيات نزلت على مدى ( 23 ) سنة وبشكل متباعد بالزمان والمكان فبعضها في حروب وأزمات وبعضها في سفر وعناء
    ج- ومن يدعي أن محمدا (ص) هو الذي ألفه (وهو رجل أمي) فلماذا لم يتحدث بهذا في حينه حتى يتفاخر بها أمام الآخرين
    د- بالإضافة إلى الحقائق أعلاه فإن مجموع تكرار لفظ الجلالة (الله) في كل آيات القرآن التي آياتها من مضاعفات (19) هو (1339 مرة والعدد (133) يساوي (7X19 )
    23- أن جميع تكرارات كلمات البسملة أعلاه يطابق القيمة العددية لأحد أسماء الله الحسنى وكما يلي:
    * (بسم) عدد تكرارها 1 X 19 مرة وهذا يساوي القيمة العددية لصفته تعالى (الواحد) (سبحانه هو الله الواحد القهار) (الآية 4 السورة 39)
    واحد = 6+1+8+4= 19
    • (الله) عدد تكرارها في القرآن الكريم 2698 وتساوي القيمة العددية لإسم الله الحسنى (ذو الفضل العظيم) (الآية 21 السورة 57)
    • (ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم)
    • 700+6+1+30+80+800+30+1+30+70+900+10+40
    = 2698 = 142X19
    • (الرحمن) عدد تكرارها 57 مرة وتساوي القيمة العددية لكلمة (مجيد)
    (إنه حميد مجيد) ( الآية 73 السورة 11)
    مجيد = 40+3+10+4 = 57 = 3X19
    • (الرحيم) عدد تكرارها 114 مرة وتساوي القيمة العددية لكلمة (جامع)
    (ربنا إنك جامع الناس .... ) ( الآية 9 السورة 3 )
    جامع = 3+1+40+70 = 114 = 6X19
    24- يوجد في القرآن الكريم أكثر من 400 إسم أو صفة أو وصف لله سبحانه وتعالى وعندما
    حسبت القيمة العددية لكل واحدة منها وجد بأن هناك أربعة فقط تقبل القسمة على 19
    وهذه الأربعة هي التي ذكرت في البسملة
    25- القيمة العددية لأسماء الله الحسنى في البسملة :
    بسم الله الرحمن الرحيم = 66+329+289 = 684 = 36X19
    هذه بعض الحقائق حول الإعجاز في القرآن الكريم وليس كلها وكلما تقدمنا في العلم نكتشف حقائق أخرى وللبحث تكملة إن شاء الله .
    صباح الجميلي
    avatar
    سما بغداد
    عضو ذهبي
    عضو ذهبي


    عدد المساهمات : 152
    نقاط : 5238
    السٌّمعَة : 12
    تاريخ التسجيل : 29/06/2010
    الموقع : اوفياء المنتدى

    قرأت لك - الإعجاز في القرآن الكريم  Empty رد: قرأت لك - الإعجاز في القرآن الكريم

    مُساهمة من طرف سما بغداد الإثنين يناير 09, 2012 6:34 pm

    صباح الجميلي كتب:
    من معجزات القرآن
    مقدمة

    إن القارئ للقرآن الكريم من المؤمنين والذين يحتكمون إلى العقل يكتشفون في كل مرة يقرأون فيها القرآن حقائق تدلل بما لا يقبل الشك أن هذا الكتاب ليس من قول البشر بل هو من الله سبحانه وتعالى وفيه من الإعجاز ما يتعدى إدراك البشر. لقد دأب المفسرون على تفسير آيات الله وكل حسب الفترة الزمنية التي عاشوا فيها. لقد درس المفسرون الإعجاز من النواحي اللغوية والبلاغية وأسرار الكون ونظم الحياة ولكنهم ما درسوا الإعجاز من النواحي الرقمية والعددية حيث لم تكن في حينه السائل التقنية المتطورة من حاسبات إلكترونية وغيرها.
    من خلال هذا البحث البسيط سنمر على بعض الحقائق التي تبين للغافلين الإعجاز القرآني ...
    لقد جاء في السورة 74 (سورة المدثر) قوله تعالى:
    وما أدراك ما سقر (28) لواحة للبشر (29) عليها تسعة عشر (30)
    وقد فسر المفسرون ذلك بقولهم (أنهم الملائكة الموكلين على جهنم والله أعلم) أما بعد اكتشاف الحاسبات الإلكترونية والتقنيات الحديثة تبين السر في هذا الرقم حيث يمثل القاسم القرآني المشترك..
    قال الله سبحانه وتعالى:
    (( سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم الحق )) (الآية 53) ( السورة 41) (فصلت)
    (( وقل ربي زدني علما )) ( الآية 14) ( السورة 20 ) (طه)
    (( الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه أولئك الذين هداهم الله وأولئك هم أولوا الألباب )) (الآية18) ( السورة 39) (الزمر)
    لقد كشفت الحاسبات الإلكترونية على النظام المعجز والذي يبين للبشر أن القرآن ليس فقط كتابا سماويا من الخالق عز وجل بل وصلنا من دون تحريف أو فقدان.
    قال الله سبحانه وتعالى:
    (( أنها لأحدى الكبر )) (الآية 35) ( السورة 74) (المدثر)
    (( وإنا نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ))
    (( وقل لو اجتمعت الأنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا )) (الآية 88) ( السورة 17) (الإسراء)


    بعض الحقائق العلمية
    1- لقد اعترض أحد الجهلة على قوله تعالى ( يعلم ما في الأرحام ) وقال ونحن كذلك نعلم ما في الأرحام فعند الشهر الرابع من الحمل نأخذ فحصا بالسونار ويظهر لنا جنس الجنين. فأجابه أحد المؤمنين بقوله:
    أنتم نسيتم اللغة العربية لقد قال الله عز من قائل ( يعلم ما ) ولم يقل ( يعلم من ) لأن
    ( ما ) تستخدم لغير العاقل و ( من ) تستخدم للعاقل،
    والله سبحانه وتعالى يعلم بما في الأرحام وقبل أن يتكون ويكتمل لأنه في الشهر
    الرابع من الحمل يكون الجنين كاملا وله عقل ويشعر ويحس ويسمع وهو في رحم
    أمه.
    2- يقول الله سبحانه وتعالى في وصف تكوين الجنين:
    ( نطفة فعلقة فمضغة فعظام ثم كسونا العظام لحما ...)
    وقد وصف الطب واحدة من مراحل تكوين الجنين بالجنين ألتوتي
    ( أي يشبه حبة التكي ) ولو نلاحظ معنى المضغة فهي قطعة اللحم التي نمضغها في الفم ثم نخرجها فتراها أشبه بحبة التوت ( التكي )
    3- يصف الله مكان الجنين ويقول (انه في قرار مكين) وأنه (في ظلمات ثلاث) وأثبت الطب أن البويضة إن لم تستقر في مكانها المحدد على جدار الرحم تسقط، كما أثبت الطب أن الجنين تغلفه ثلاثة أغلفة وهي الكيس الذي يستقر فيه الجنين وجدار الرحم وثم جدار البطن وهذه هي الظلمات الثلاث.
    4- ويقول سبحانه وتعالى
    ( يا معشر الجن والإنس إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات والأرض فانفذوا
    لا تنفذون إلا بسلطان ) والسلطان هنا هو سلطان العلم، والله يقول ( وعلمنا الإنسان
    ما لم يعلم )

    الإعجاز الرقمي والحقائق العددية البسيطة
    1- أول آية في القرآن الكريم هي البسملة ( الآية 1) من سورة الفاتحة
    - بسم الله الرحمن الرحيم: عدد أحرفها حسب الرسم القرآني (19) حرفا
    - عدد مرات انطباق الشفتين أثناء اللفظ هي (19) مرة لاحظ أن الشفتين تنطبق فقط عند لفظ (الباء) و (الميم)
    2- عدد سور القرآن الكريم (114) سورة يقبل القسمة على (19) بدون باقي (6X19)
    3- عدد تكرار أية البسملة في القرآن الكريم (114) مرة بالرغم من غيابها في سورة التوبة (السورة 9 من القرآن) ذات البسملة المفقودة ولكن في سورة النمل تكررت مرتين حيث يقول عز من قائلSad إنه من سليمان وانه بسم الله الرحمن الرحيم)
    ( الآية 30 السورة 27 ) وبالتالي يصبح العدد (114).. ( 6X19)
    4- عدد السور من سورة التوبة والتي لا بسملة بها (السورة رقم 9) وحتى سورة النمل ذات البسملتين ( السورة رقم 27 ) هي 19 سورة
    5- مجموع أرقام السور في الحقيقة رقم 4 أعلاه أي:
    ( 9 + 10 + 11 + 12 + ... + 26 + 27 ) = 342 = 18X19
    وهذه خاصية رياضية ثابتة ( قيمة مجموع أي عدد فردي من أرقام متسلسلة يقبل القسمة على ذلك العدد ) ولكن هذا المجموع ( 342 ) يساوي بالضبط عدد الكلمات الموجودة بين البسملتين في سورة النمل
    6- رقم سورة النمل ذات البسملتين هو ( 27 ) ورقم الآية ذات البسملة الإضافية هو
    ( 30 ) ولاحظ أن 27 + 30 = 57 وهذا يساوي 3X19
    7- رقم الآية ذات البسملة الأضافية في سورة النمل هو ( 30 ) وهذا يقابل الآية رقم ( 30 ) أيضا في سورة المدثر ( رقم 74 ) التي ورد فيها ذكر الرقم ( 19 ) (( عليها تسعة عشر )) ( الآية 30 السورة 74 المدثر ) وهو المقام القرآني المشترك. كما أن من أسماء الله الحسنى هو الأول والآخر والرقم ( 19 ) يمثل الرقم الأول والرقم الأخير في سلسلة الأرقام، كما ان هذين الرقمين هما الوحيدين اللذين يكتبان بنفس الشكل في جميع لغات العالم.
    8- أول آية نزلت من القرآن الكريم هي (( أقرأ بسم ربك الذي خلق.))
    (الآية 1 – 5 من سورة العلق 96 ) عدد آياتها كاملة 19 آية =1X19
    9- عدد حروف الآيات ( 1- 5 من سورة العلق 96 ) هو 76 = 4X19
    10-أول سورة نزلت من القرآن الكريم ( العلق 96 ) عدد آياتها كاملة 19
    11- أول سورة نزلت من القرآن ( العلق 96 ) عدد حروفها 304= 16X19
    12- أول سورة نزلت من القرآن ( العلق 96 ) تسلسلها المصحفي من آخر القرآن هو ( 19 ) .
    13- آخر ما نزل من القرآن سورة ( النصر 110 ) عدد كلماتها ( 19 )
    14- آخر ما نزل من القرآن سورة ( النصر 110 ) عدد حروف الآية الأولى منها
    ( إذا جاء نصر الله والفتح ) هو ( 19 )
    15- ثاني ما نزل من القرآن الآيات ( 1 – 9 : السورة 68 ) عدد كلماتها ( 38 )
    وتساوي 2X19
    16- ثالث ما نزل من القرآن الآيات ( 1 – 10 : السورة 73 ) تساوي 57 وهذا يساوي 3X19
    17- رابع ما نزل من القرآن الآيات ( 1 – 30 :السورة 74 المدثر ) أي لحد قوله تعالى (( عليها تسعة عشر )) والتي تصف المقام المشترك القرآني تساوي (95)
    وهذا يساوي 5X 19
    18- خامس ما نزل من القرآن سورة الفاتحة كاملة وأول آية فيها هي البسملة ذات (19) حرفا والتي ذكرت فيها لأول مرة حيث التنزيلات السابقة لم تذكر البسملة ، نلاحظ ان انطباق الشفتين فيها 19 مرة
    19- عدد الآيات في القرآن الكريم هو ( 6346 ) آية وتساوي 34X19
    20- إن مجموع أرقام عدد الآيات ( 6 + 4 + 3 + 6 ) يساوي ( 19 )
    21- لندرس الآن الآية الأولى من سورة الفاتحة وهي:
    ( بسم الله الرحمن الرحيم ) ونلاحظ عدد تكرار كل كلمة فيها في القرآن الكريم :
    • كلمة ( بسم ) تكررت مرة واحدة = 1X 19
    • كلمة ( الله ) تكررت 2698 مرة = 142X19 • كلمة ( الرحمن ) تكررت 57 مرة = 3X19• كلمة (الرحيم ) و( رحيما ) تكررت 114 مرة =6X19• مجموع معاملات الضرب لتكرار كلمات البسملة أعلاه أي:
    1 + 142 + 3 + 6 = 152 = 8X19
    والآن لو نفتش جميع مكتبات العالم عن كتاب فيه أول جملة تتكرر كلماتها بمضاعفات عدد أحرف هذه الجملة هل سنوفق ؟ !!!
    22- بالإضافة إلى ما ورد أعلاه فإن مجموع أرقام الآيات التي ورد فيها لفظ الجلالة ( الله ) يساوي 118123 وهذا يساوي 6217X19
    إن الحقائق أعلاه دليل لا يقبل الجدل بأن القرآن الكريم رسالة الله سبحانه وتعالى إلى العالم ، حيث لا يستطيع إنسان أن يلم بـ ( 2698 ) تكرار لكلمة ( الله ) ومجموع أرقام الآيات التي وردت بها ليحصل في النهاية على رقمين من مضاعفات الرقم ( 19 ) . إن هذا مستحيل على أي إنسان أو مخلوق آخذين بنظر الاعتبار الآتي :
    أ‌- أن الزمن الذي نزل فيه القرآن كان يتميز بالجهل خصوصا بالأعداد والحساب
    ب‌- أن السور والآيات نزلت على مدى ( 23 ) سنة وبشكل متباعد بالزمان والمكان فبعضها في حروب وأزمات وبعضها في سفر وعناء
    ج- ومن يدعي أن محمدا (ص) هو الذي ألفه (وهو رجل أمي) فلماذا لم يتحدث بهذا في حينه حتى يتفاخر بها أمام الآخرين
    د- بالإضافة إلى الحقائق أعلاه فإن مجموع تكرار لفظ الجلالة (الله) في كل آيات القرآن التي آياتها من مضاعفات (19) هو (1339 مرة والعدد (133) يساوي (7X19 )
    23- أن جميع تكرارات كلمات البسملة أعلاه يطابق القيمة العددية لأحد أسماء الله الحسنى وكما يلي:
    * (بسم) عدد تكرارها 1 X 19 مرة وهذا يساوي القيمة العددية لصفته تعالى (الواحد) (سبحانه هو الله الواحد القهار) (الآية 4 السورة 39)
    واحد = 6+1+8+4= 19
    • (الله) عدد تكرارها في القرآن الكريم 2698 وتساوي القيمة العددية لإسم الله الحسنى (ذو الفضل العظيم) (الآية 21 السورة 57)
    • (ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم)
    • 700+6+1+30+80+800+30+1+30+70+900+10+40
    = 2698 = 142X19
    • (الرحمن) عدد تكرارها 57 مرة وتساوي القيمة العددية لكلمة (مجيد)
    (إنه حميد مجيد) ( الآية 73 السورة 11)
    مجيد = 40+3+10+4 = 57 = 3X19
    • (الرحيم) عدد تكرارها 114 مرة وتساوي القيمة العددية لكلمة (جامع)
    (ربنا إنك جامع الناس .... ) ( الآية 9 السورة 3 )
    جامع = 3+1+40+70 = 114 = 6X19
    24- يوجد في القرآن الكريم أكثر من 400 إسم أو صفة أو وصف لله سبحانه وتعالى وعندما
    حسبت القيمة العددية لكل واحدة منها وجد بأن هناك أربعة فقط تقبل القسمة على 19
    وهذه الأربعة هي التي ذكرت في البسملة
    25- القيمة العددية لأسماء الله الحسنى في البسملة :
    بسم الله الرحمن الرحيم = 66+329+289 = 684 = 36X19
    هذه بعض الحقائق حول الإعجاز في القرآن الكريم وليس كلها وكلما تقدمنا في العلم نكتشف حقائق أخرى وللبحث تكملة إن شاء الله .
    صباح الجميلي

    بارك الله بجهدك القيم افدتنا افادك الله
    صباح الجميلي
    صباح الجميلي
    عضو ماسي
    عضو ماسي


    عدد المساهمات : 4287
    نقاط : 21339
    السٌّمعَة : 437
    تاريخ التسجيل : 07/04/2011
    87
    الموقع : المربي الفاضل /مدير عام تنفيذي /كبير مبدعي القلم / القلم الذهبي / القلم الماسي / وسام الابداع/ درع الابداع

    قرأت لك - الإعجاز في القرآن الكريم  Empty رد: قرأت لك - الإعجاز في القرآن الكريم

    مُساهمة من طرف صباح الجميلي الإثنين يناير 09, 2012 8:07 pm

    سما بغداد كتب:
    صباح الجميلي كتب:
    من معجزات القرآن
    مقدمة

    إن القارئ للقرآن الكريم من المؤمنين والذين يحتكمون إلى العقل يكتشفون في كل مرة يقرأون فيها القرآن حقائق تدلل بما لا يقبل الشك أن هذا الكتاب ليس من قول البشر بل هو من الله سبحانه وتعالى وفيه من الإعجاز ما يتعدى إدراك البشر. لقد دأب المفسرون على تفسير آيات الله وكل حسب الفترة الزمنية التي عاشوا فيها. لقد درس المفسرون الإعجاز من النواحي اللغوية والبلاغية وأسرار الكون ونظم الحياة ولكنهم ما درسوا الإعجاز من النواحي الرقمية والعددية حيث لم تكن في حينه السائل التقنية المتطورة من حاسبات إلكترونية وغيرها.
    من خلال هذا البحث البسيط سنمر على بعض الحقائق التي تبين للغافلين الإعجاز القرآني ...
    لقد جاء في السورة 74 (سورة المدثر) قوله تعالى:
    وما أدراك ما سقر (28) لواحة للبشر (29) عليها تسعة عشر (30)
    وقد فسر المفسرون ذلك بقولهم (أنهم الملائكة الموكلين على جهنم والله أعلم) أما بعد اكتشاف الحاسبات الإلكترونية والتقنيات الحديثة تبين السر في هذا الرقم حيث يمثل القاسم القرآني المشترك..
    قال الله سبحانه وتعالى:
    (( سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم الحق )) (الآية 53) ( السورة 41) (فصلت)
    (( وقل ربي زدني علما )) ( الآية 14) ( السورة 20 ) (طه)
    (( الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه أولئك الذين هداهم الله وأولئك هم أولوا الألباب )) (الآية18) ( السورة 39) (الزمر)
    لقد كشفت الحاسبات الإلكترونية على النظام المعجز والذي يبين للبشر أن القرآن ليس فقط كتابا سماويا من الخالق عز وجل بل وصلنا من دون تحريف أو فقدان.
    قال الله سبحانه وتعالى:
    (( أنها لأحدى الكبر )) (الآية 35) ( السورة 74) (المدثر)
    (( وإنا نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ))
    (( وقل لو اجتمعت الأنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا )) (الآية 88) ( السورة 17) (الإسراء)


    بعض الحقائق العلمية
    1- لقد اعترض أحد الجهلة على قوله تعالى ( يعلم ما في الأرحام ) وقال ونحن كذلك نعلم ما في الأرحام فعند الشهر الرابع من الحمل نأخذ فحصا بالسونار ويظهر لنا جنس الجنين. فأجابه أحد المؤمنين بقوله:
    أنتم نسيتم اللغة العربية لقد قال الله عز من قائل ( يعلم ما ) ولم يقل ( يعلم من ) لأن
    ( ما ) تستخدم لغير العاقل و ( من ) تستخدم للعاقل،
    والله سبحانه وتعالى يعلم بما في الأرحام وقبل أن يتكون ويكتمل لأنه في الشهر
    الرابع من الحمل يكون الجنين كاملا وله عقل ويشعر ويحس ويسمع وهو في رحم
    أمه.
    2- يقول الله سبحانه وتعالى في وصف تكوين الجنين:
    ( نطفة فعلقة فمضغة فعظام ثم كسونا العظام لحما ...)
    وقد وصف الطب واحدة من مراحل تكوين الجنين بالجنين ألتوتي
    ( أي يشبه حبة التكي ) ولو نلاحظ معنى المضغة فهي قطعة اللحم التي نمضغها في الفم ثم نخرجها فتراها أشبه بحبة التوت ( التكي )
    3- يصف الله مكان الجنين ويقول (انه في قرار مكين) وأنه (في ظلمات ثلاث) وأثبت الطب أن البويضة إن لم تستقر في مكانها المحدد على جدار الرحم تسقط، كما أثبت الطب أن الجنين تغلفه ثلاثة أغلفة وهي الكيس الذي يستقر فيه الجنين وجدار الرحم وثم جدار البطن وهذه هي الظلمات الثلاث.
    4- ويقول سبحانه وتعالى
    ( يا معشر الجن والإنس إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات والأرض فانفذوا
    لا تنفذون إلا بسلطان ) والسلطان هنا هو سلطان العلم، والله يقول ( وعلمنا الإنسان
    ما لم يعلم )

    الإعجاز الرقمي والحقائق العددية البسيطة
    1- أول آية في القرآن الكريم هي البسملة ( الآية 1) من سورة الفاتحة
    - بسم الله الرحمن الرحيم: عدد أحرفها حسب الرسم القرآني (19) حرفا
    - عدد مرات انطباق الشفتين أثناء اللفظ هي (19) مرة لاحظ أن الشفتين تنطبق فقط عند لفظ (الباء) و (الميم)
    2- عدد سور القرآن الكريم (114) سورة يقبل القسمة على (19) بدون باقي (6X19)
    3- عدد تكرار أية البسملة في القرآن الكريم (114) مرة بالرغم من غيابها في سورة التوبة (السورة 9 من القرآن) ذات البسملة المفقودة ولكن في سورة النمل تكررت مرتين حيث يقول عز من قائلSad إنه من سليمان وانه بسم الله الرحمن الرحيم)
    ( الآية 30 السورة 27 ) وبالتالي يصبح العدد (114).. ( 6X19)
    4- عدد السور من سورة التوبة والتي لا بسملة بها (السورة رقم 9) وحتى سورة النمل ذات البسملتين ( السورة رقم 27 ) هي 19 سورة
    5- مجموع أرقام السور في الحقيقة رقم 4 أعلاه أي:
    ( 9 + 10 + 11 + 12 + ... + 26 + 27 ) = 342 = 18X19
    وهذه خاصية رياضية ثابتة ( قيمة مجموع أي عدد فردي من أرقام متسلسلة يقبل القسمة على ذلك العدد ) ولكن هذا المجموع ( 342 ) يساوي بالضبط عدد الكلمات الموجودة بين البسملتين في سورة النمل
    6- رقم سورة النمل ذات البسملتين هو ( 27 ) ورقم الآية ذات البسملة الإضافية هو
    ( 30 ) ولاحظ أن 27 + 30 = 57 وهذا يساوي 3X19
    7- رقم الآية ذات البسملة الأضافية في سورة النمل هو ( 30 ) وهذا يقابل الآية رقم ( 30 ) أيضا في سورة المدثر ( رقم 74 ) التي ورد فيها ذكر الرقم ( 19 ) (( عليها تسعة عشر )) ( الآية 30 السورة 74 المدثر ) وهو المقام القرآني المشترك. كما أن من أسماء الله الحسنى هو الأول والآخر والرقم ( 19 ) يمثل الرقم الأول والرقم الأخير في سلسلة الأرقام، كما ان هذين الرقمين هما الوحيدين اللذين يكتبان بنفس الشكل في جميع لغات العالم.
    8- أول آية نزلت من القرآن الكريم هي (( أقرأ بسم ربك الذي خلق.))
    (الآية 1 – 5 من سورة العلق 96 ) عدد آياتها كاملة 19 آية =1X19
    9- عدد حروف الآيات ( 1- 5 من سورة العلق 96 ) هو 76 = 4X19
    10-أول سورة نزلت من القرآن الكريم ( العلق 96 ) عدد آياتها كاملة 19
    11- أول سورة نزلت من القرآن ( العلق 96 ) عدد حروفها 304= 16X19
    12- أول سورة نزلت من القرآن ( العلق 96 ) تسلسلها المصحفي من آخر القرآن هو ( 19 ) .
    13- آخر ما نزل من القرآن سورة ( النصر 110 ) عدد كلماتها ( 19 )
    14- آخر ما نزل من القرآن سورة ( النصر 110 ) عدد حروف الآية الأولى منها
    ( إذا جاء نصر الله والفتح ) هو ( 19 )
    15- ثاني ما نزل من القرآن الآيات ( 1 – 9 : السورة 68 ) عدد كلماتها ( 38 )
    وتساوي 2X19
    16- ثالث ما نزل من القرآن الآيات ( 1 – 10 : السورة 73 ) تساوي 57 وهذا يساوي 3X19
    17- رابع ما نزل من القرآن الآيات ( 1 – 30 :السورة 74 المدثر ) أي لحد قوله تعالى (( عليها تسعة عشر )) والتي تصف المقام المشترك القرآني تساوي (95)
    وهذا يساوي 5X 19
    18- خامس ما نزل من القرآن سورة الفاتحة كاملة وأول آية فيها هي البسملة ذات (19) حرفا والتي ذكرت فيها لأول مرة حيث التنزيلات السابقة لم تذكر البسملة ، نلاحظ ان انطباق الشفتين فيها 19 مرة
    19- عدد الآيات في القرآن الكريم هو ( 6346 ) آية وتساوي 34X19
    20- إن مجموع أرقام عدد الآيات ( 6 + 4 + 3 + 6 ) يساوي ( 19 )
    21- لندرس الآن الآية الأولى من سورة الفاتحة وهي:
    ( بسم الله الرحمن الرحيم ) ونلاحظ عدد تكرار كل كلمة فيها في القرآن الكريم :
    • كلمة ( بسم ) تكررت مرة واحدة = 1X 19
    • كلمة ( الله ) تكررت 2698 مرة = 142X19 • كلمة ( الرحمن ) تكررت 57 مرة = 3X19• كلمة (الرحيم ) و( رحيما ) تكررت 114 مرة =6X19• مجموع معاملات الضرب لتكرار كلمات البسملة أعلاه أي:
    1 + 142 + 3 + 6 = 152 = 8X19
    والآن لو نفتش جميع مكتبات العالم عن كتاب فيه أول جملة تتكرر كلماتها بمضاعفات عدد أحرف هذه الجملة هل سنوفق ؟ !!!
    22- بالإضافة إلى ما ورد أعلاه فإن مجموع أرقام الآيات التي ورد فيها لفظ الجلالة ( الله ) يساوي 118123 وهذا يساوي 6217X19
    إن الحقائق أعلاه دليل لا يقبل الجدل بأن القرآن الكريم رسالة الله سبحانه وتعالى إلى العالم ، حيث لا يستطيع إنسان أن يلم بـ ( 2698 ) تكرار لكلمة ( الله ) ومجموع أرقام الآيات التي وردت بها ليحصل في النهاية على رقمين من مضاعفات الرقم ( 19 ) . إن هذا مستحيل على أي إنسان أو مخلوق آخذين بنظر الاعتبار الآتي :
    أ‌- أن الزمن الذي نزل فيه القرآن كان يتميز بالجهل خصوصا بالأعداد والحساب
    ب‌- أن السور والآيات نزلت على مدى ( 23 ) سنة وبشكل متباعد بالزمان والمكان فبعضها في حروب وأزمات وبعضها في سفر وعناء
    ج- ومن يدعي أن محمدا (ص) هو الذي ألفه (وهو رجل أمي) فلماذا لم يتحدث بهذا في حينه حتى يتفاخر بها أمام الآخرين
    د- بالإضافة إلى الحقائق أعلاه فإن مجموع تكرار لفظ الجلالة (الله) في كل آيات القرآن التي آياتها من مضاعفات (19) هو (1339 مرة والعدد (133) يساوي (7X19 )
    23- أن جميع تكرارات كلمات البسملة أعلاه يطابق القيمة العددية لأحد أسماء الله الحسنى وكما يلي:
    * (بسم) عدد تكرارها 1 X 19 مرة وهذا يساوي القيمة العددية لصفته تعالى (الواحد) (سبحانه هو الله الواحد القهار) (الآية 4 السورة 39)
    واحد = 6+1+8+4= 19
    • (الله) عدد تكرارها في القرآن الكريم 2698 وتساوي القيمة العددية لإسم الله الحسنى (ذو الفضل العظيم) (الآية 21 السورة 57)
    • (ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم)
    • 700+6+1+30+80+800+30+1+30+70+900+10+40
    = 2698 = 142X19
    • (الرحمن) عدد تكرارها 57 مرة وتساوي القيمة العددية لكلمة (مجيد)
    (إنه حميد مجيد) ( الآية 73 السورة 11)
    مجيد = 40+3+10+4 = 57 = 3X19
    • (الرحيم) عدد تكرارها 114 مرة وتساوي القيمة العددية لكلمة (جامع)
    (ربنا إنك جامع الناس .... ) ( الآية 9 السورة 3 )
    جامع = 3+1+40+70 = 114 = 6X19
    24- يوجد في القرآن الكريم أكثر من 400 إسم أو صفة أو وصف لله سبحانه وتعالى وعندما
    حسبت القيمة العددية لكل واحدة منها وجد بأن هناك أربعة فقط تقبل القسمة على 19
    وهذه الأربعة هي التي ذكرت في البسملة
    25- القيمة العددية لأسماء الله الحسنى في البسملة :
    بسم الله الرحمن الرحيم = 66+329+289 = 684 = 36X19
    هذه بعض الحقائق حول الإعجاز في القرآن الكريم وليس كلها وكلما تقدمنا في العلم نكتشف حقائق أخرى وللبحث تكملة إن شاء الله .
    صباح الجميلي

    بارك الله بجهدك القيم افدتنا افادك الله

    الف شكر لمرورك الجميل الذي اسعد أمسيتي يا زميلتي الغالية - سما بغداد - بارك الله فيك
    صباح الجميلي
    المرشد
    المرشد
    عضو فضي
    عضو فضي


    عدد المساهمات : 132
    نقاط : 5218
    السٌّمعَة : 13
    تاريخ التسجيل : 29/06/2010

    قرأت لك - الإعجاز في القرآن الكريم  Empty رد: قرأت لك - الإعجاز في القرآن الكريم

    مُساهمة من طرف المرشد الخميس يناير 12, 2012 7:04 pm

    صباح الجميلي كتب:
    من معجزات القرآن
    مقدمة

    إن القارئ للقرآن الكريم من المؤمنين والذين يحتكمون إلى العقل يكتشفون في كل مرة يقرأون فيها القرآن حقائق تدلل بما لا يقبل الشك أن هذا الكتاب ليس من قول البشر بل هو من الله سبحانه وتعالى وفيه من الإعجاز ما يتعدى إدراك البشر. لقد دأب المفسرون على تفسير آيات الله وكل حسب الفترة الزمنية التي عاشوا فيها. لقد درس المفسرون الإعجاز من النواحي اللغوية والبلاغية وأسرار الكون ونظم الحياة ولكنهم ما درسوا الإعجاز من النواحي الرقمية والعددية حيث لم تكن في حينه السائل التقنية المتطورة من حاسبات إلكترونية وغيرها.
    من خلال هذا البحث البسيط سنمر على بعض الحقائق التي تبين للغافلين الإعجاز القرآني ...
    لقد جاء في السورة 74 (سورة المدثر) قوله تعالى:
    وما أدراك ما سقر (28) لواحة للبشر (29) عليها تسعة عشر (30)
    وقد فسر المفسرون ذلك بقولهم (أنهم الملائكة الموكلين على جهنم والله أعلم) أما بعد اكتشاف الحاسبات الإلكترونية والتقنيات الحديثة تبين السر في هذا الرقم حيث يمثل القاسم القرآني المشترك..
    قال الله سبحانه وتعالى:
    (( سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم الحق )) (الآية 53) ( السورة 41) (فصلت)
    (( وقل ربي زدني علما )) ( الآية 14) ( السورة 20 ) (طه)
    (( الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه أولئك الذين هداهم الله وأولئك هم أولوا الألباب )) (الآية18) ( السورة 39) (الزمر)
    لقد كشفت الحاسبات الإلكترونية على النظام المعجز والذي يبين للبشر أن القرآن ليس فقط كتابا سماويا من الخالق عز وجل بل وصلنا من دون تحريف أو فقدان.
    قال الله سبحانه وتعالى:
    (( أنها لأحدى الكبر )) (الآية 35) ( السورة 74) (المدثر)
    (( وإنا نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ))
    (( وقل لو اجتمعت الأنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا )) (الآية 88) ( السورة 17) (الإسراء)


    بعض الحقائق العلمية
    1- لقد اعترض أحد الجهلة على قوله تعالى ( يعلم ما في الأرحام ) وقال ونحن كذلك نعلم ما في الأرحام فعند الشهر الرابع من الحمل نأخذ فحصا بالسونار ويظهر لنا جنس الجنين. فأجابه أحد المؤمنين بقوله:
    أنتم نسيتم اللغة العربية لقد قال الله عز من قائل ( يعلم ما ) ولم يقل ( يعلم من ) لأن
    ( ما ) تستخدم لغير العاقل و ( من ) تستخدم للعاقل،
    والله سبحانه وتعالى يعلم بما في الأرحام وقبل أن يتكون ويكتمل لأنه في الشهر
    الرابع من الحمل يكون الجنين كاملا وله عقل ويشعر ويحس ويسمع وهو في رحم
    أمه.
    2- يقول الله سبحانه وتعالى في وصف تكوين الجنين:
    ( نطفة فعلقة فمضغة فعظام ثم كسونا العظام لحما ...)
    وقد وصف الطب واحدة من مراحل تكوين الجنين بالجنين ألتوتي
    ( أي يشبه حبة التكي ) ولو نلاحظ معنى المضغة فهي قطعة اللحم التي نمضغها في الفم ثم نخرجها فتراها أشبه بحبة التوت ( التكي )
    3- يصف الله مكان الجنين ويقول (انه في قرار مكين) وأنه (في ظلمات ثلاث) وأثبت الطب أن البويضة إن لم تستقر في مكانها المحدد على جدار الرحم تسقط، كما أثبت الطب أن الجنين تغلفه ثلاثة أغلفة وهي الكيس الذي يستقر فيه الجنين وجدار الرحم وثم جدار البطن وهذه هي الظلمات الثلاث.
    4- ويقول سبحانه وتعالى
    ( يا معشر الجن والإنس إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات والأرض فانفذوا
    لا تنفذون إلا بسلطان ) والسلطان هنا هو سلطان العلم، والله يقول ( وعلمنا الإنسان
    ما لم يعلم )

    الإعجاز الرقمي والحقائق العددية البسيطة
    1- أول آية في القرآن الكريم هي البسملة ( الآية 1) من سورة الفاتحة
    - بسم الله الرحمن الرحيم: عدد أحرفها حسب الرسم القرآني (19) حرفا
    - عدد مرات انطباق الشفتين أثناء اللفظ هي (19) مرة لاحظ أن الشفتين تنطبق فقط عند لفظ (الباء) و (الميم)
    2- عدد سور القرآن الكريم (114) سورة يقبل القسمة على (19) بدون باقي (6X19)
    3- عدد تكرار أية البسملة في القرآن الكريم (114) مرة بالرغم من غيابها في سورة التوبة (السورة 9 من القرآن) ذات البسملة المفقودة ولكن في سورة النمل تكررت مرتين حيث يقول عز من قائلSad إنه من سليمان وانه بسم الله الرحمن الرحيم)
    ( الآية 30 السورة 27 ) وبالتالي يصبح العدد (114).. ( 6X19)
    4- عدد السور من سورة التوبة والتي لا بسملة بها (السورة رقم 9) وحتى سورة النمل ذات البسملتين ( السورة رقم 27 ) هي 19 سورة
    5- مجموع أرقام السور في الحقيقة رقم 4 أعلاه أي:
    ( 9 + 10 + 11 + 12 + ... + 26 + 27 ) = 342 = 18X19
    وهذه خاصية رياضية ثابتة ( قيمة مجموع أي عدد فردي من أرقام متسلسلة يقبل القسمة على ذلك العدد ) ولكن هذا المجموع ( 342 ) يساوي بالضبط عدد الكلمات الموجودة بين البسملتين في سورة النمل
    6- رقم سورة النمل ذات البسملتين هو ( 27 ) ورقم الآية ذات البسملة الإضافية هو
    ( 30 ) ولاحظ أن 27 + 30 = 57 وهذا يساوي 3X19
    7- رقم الآية ذات البسملة الأضافية في سورة النمل هو ( 30 ) وهذا يقابل الآية رقم ( 30 ) أيضا في سورة المدثر ( رقم 74 ) التي ورد فيها ذكر الرقم ( 19 ) (( عليها تسعة عشر )) ( الآية 30 السورة 74 المدثر ) وهو المقام القرآني المشترك. كما أن من أسماء الله الحسنى هو الأول والآخر والرقم ( 19 ) يمثل الرقم الأول والرقم الأخير في سلسلة الأرقام، كما ان هذين الرقمين هما الوحيدين اللذين يكتبان بنفس الشكل في جميع لغات العالم.
    8- أول آية نزلت من القرآن الكريم هي (( أقرأ بسم ربك الذي خلق.))
    (الآية 1 – 5 من سورة العلق 96 ) عدد آياتها كاملة 19 آية =1X19
    9- عدد حروف الآيات ( 1- 5 من سورة العلق 96 ) هو 76 = 4X19
    10-أول سورة نزلت من القرآن الكريم ( العلق 96 ) عدد آياتها كاملة 19
    11- أول سورة نزلت من القرآن ( العلق 96 ) عدد حروفها 304= 16X19
    12- أول سورة نزلت من القرآن ( العلق 96 ) تسلسلها المصحفي من آخر القرآن هو ( 19 ) .
    13- آخر ما نزل من القرآن سورة ( النصر 110 ) عدد كلماتها ( 19 )
    14- آخر ما نزل من القرآن سورة ( النصر 110 ) عدد حروف الآية الأولى منها
    ( إذا جاء نصر الله والفتح ) هو ( 19 )
    15- ثاني ما نزل من القرآن الآيات ( 1 – 9 : السورة 68 ) عدد كلماتها ( 38 )
    وتساوي 2X19
    16- ثالث ما نزل من القرآن الآيات ( 1 – 10 : السورة 73 ) تساوي 57 وهذا يساوي 3X19
    17- رابع ما نزل من القرآن الآيات ( 1 – 30 :السورة 74 المدثر ) أي لحد قوله تعالى (( عليها تسعة عشر )) والتي تصف المقام المشترك القرآني تساوي (95)
    وهذا يساوي 5X 19
    18- خامس ما نزل من القرآن سورة الفاتحة كاملة وأول آية فيها هي البسملة ذات (19) حرفا والتي ذكرت فيها لأول مرة حيث التنزيلات السابقة لم تذكر البسملة ، نلاحظ ان انطباق الشفتين فيها 19 مرة
    19- عدد الآيات في القرآن الكريم هو ( 6346 ) آية وتساوي 34X19
    20- إن مجموع أرقام عدد الآيات ( 6 + 4 + 3 + 6 ) يساوي ( 19 )
    21- لندرس الآن الآية الأولى من سورة الفاتحة وهي:
    ( بسم الله الرحمن الرحيم ) ونلاحظ عدد تكرار كل كلمة فيها في القرآن الكريم :
    • كلمة ( بسم ) تكررت مرة واحدة = 1X 19
    • كلمة ( الله ) تكررت 2698 مرة = 142X19 • كلمة ( الرحمن ) تكررت 57 مرة = 3X19• كلمة (الرحيم ) و( رحيما ) تكررت 114 مرة =6X19• مجموع معاملات الضرب لتكرار كلمات البسملة أعلاه أي:
    1 + 142 + 3 + 6 = 152 = 8X19
    والآن لو نفتش جميع مكتبات العالم عن كتاب فيه أول جملة تتكرر كلماتها بمضاعفات عدد أحرف هذه الجملة هل سنوفق ؟ !!!
    22- بالإضافة إلى ما ورد أعلاه فإن مجموع أرقام الآيات التي ورد فيها لفظ الجلالة ( الله ) يساوي 118123 وهذا يساوي 6217X19
    إن الحقائق أعلاه دليل لا يقبل الجدل بأن القرآن الكريم رسالة الله سبحانه وتعالى إلى العالم ، حيث لا يستطيع إنسان أن يلم بـ ( 2698 ) تكرار لكلمة ( الله ) ومجموع أرقام الآيات التي وردت بها ليحصل في النهاية على رقمين من مضاعفات الرقم ( 19 ) . إن هذا مستحيل على أي إنسان أو مخلوق آخذين بنظر الاعتبار الآتي :
    أ‌- أن الزمن الذي نزل فيه القرآن كان يتميز بالجهل خصوصا بالأعداد والحساب
    ب‌- أن السور والآيات نزلت على مدى ( 23 ) سنة وبشكل متباعد بالزمان والمكان فبعضها في حروب وأزمات وبعضها في سفر وعناء
    ج- ومن يدعي أن محمدا (ص) هو الذي ألفه (وهو رجل أمي) فلماذا لم يتحدث بهذا في حينه حتى يتفاخر بها أمام الآخرين
    د- بالإضافة إلى الحقائق أعلاه فإن مجموع تكرار لفظ الجلالة (الله) في كل آيات القرآن التي آياتها من مضاعفات (19) هو (1339 مرة والعدد (133) يساوي (7X19 )
    23- أن جميع تكرارات كلمات البسملة أعلاه يطابق القيمة العددية لأحد أسماء الله الحسنى وكما يلي:
    * (بسم) عدد تكرارها 1 X 19 مرة وهذا يساوي القيمة العددية لصفته تعالى (الواحد) (سبحانه هو الله الواحد القهار) (الآية 4 السورة 39)
    واحد = 6+1+8+4= 19
    • (الله) عدد تكرارها في القرآن الكريم 2698 وتساوي القيمة العددية لإسم الله الحسنى (ذو الفضل العظيم) (الآية 21 السورة 57)
    • (ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم)
    • 700+6+1+30+80+800+30+1+30+70+900+10+40
    = 2698 = 142X19
    • (الرحمن) عدد تكرارها 57 مرة وتساوي القيمة العددية لكلمة (مجيد)
    (إنه حميد مجيد) ( الآية 73 السورة 11)
    مجيد = 40+3+10+4 = 57 = 3X19
    • (الرحيم) عدد تكرارها 114 مرة وتساوي القيمة العددية لكلمة (جامع)
    (ربنا إنك جامع الناس .... ) ( الآية 9 السورة 3 )
    جامع = 3+1+40+70 = 114 = 6X19
    24- يوجد في القرآن الكريم أكثر من 400 إسم أو صفة أو وصف لله سبحانه وتعالى وعندما
    حسبت القيمة العددية لكل واحدة منها وجد بأن هناك أربعة فقط تقبل القسمة على 19
    وهذه الأربعة هي التي ذكرت في البسملة
    25- القيمة العددية لأسماء الله الحسنى في البسملة :
    بسم الله الرحمن الرحيم = 66+329+289 = 684 = 36X19
    هذه بعض الحقائق حول الإعجاز في القرآن الكريم وليس كلها وكلما تقدمنا في العلم نكتشف حقائق أخرى وللبحث تكملة إن شاء الله .
    صباح الجميلي

    احسنت جزاك اللهع كل خير يا مبدع القلم
    صباح الجميلي
    صباح الجميلي
    عضو ماسي
    عضو ماسي


    عدد المساهمات : 4287
    نقاط : 21339
    السٌّمعَة : 437
    تاريخ التسجيل : 07/04/2011
    87
    الموقع : المربي الفاضل /مدير عام تنفيذي /كبير مبدعي القلم / القلم الذهبي / القلم الماسي / وسام الابداع/ درع الابداع

    قرأت لك - الإعجاز في القرآن الكريم  Empty رد: قرأت لك - الإعجاز في القرآن الكريم

    مُساهمة من طرف صباح الجميلي الجمعة يناير 13, 2012 3:54 pm

    المرشد كتب:
    صباح الجميلي كتب:
    من معجزات القرآن
    مقدمة

    إن القارئ للقرآن الكريم من المؤمنين والذين يحتكمون إلى العقل يكتشفون في كل مرة يقرأون فيها القرآن حقائق تدلل بما لا يقبل الشك أن هذا الكتاب ليس من قول البشر بل هو من الله سبحانه وتعالى وفيه من الإعجاز ما يتعدى إدراك البشر. لقد دأب المفسرون على تفسير آيات الله وكل حسب الفترة الزمنية التي عاشوا فيها. لقد درس المفسرون الإعجاز من النواحي اللغوية والبلاغية وأسرار الكون ونظم الحياة ولكنهم ما درسوا الإعجاز من النواحي الرقمية والعددية حيث لم تكن في حينه السائل التقنية المتطورة من حاسبات إلكترونية وغيرها.
    من خلال هذا البحث البسيط سنمر على بعض الحقائق التي تبين للغافلين الإعجاز القرآني ...
    لقد جاء في السورة 74 (سورة المدثر) قوله تعالى:
    وما أدراك ما سقر (28) لواحة للبشر (29) عليها تسعة عشر (30)
    وقد فسر المفسرون ذلك بقولهم (أنهم الملائكة الموكلين على جهنم والله أعلم) أما بعد اكتشاف الحاسبات الإلكترونية والتقنيات الحديثة تبين السر في هذا الرقم حيث يمثل القاسم القرآني المشترك..
    قال الله سبحانه وتعالى:
    (( سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم الحق )) (الآية 53) ( السورة 41) (فصلت)
    (( وقل ربي زدني علما )) ( الآية 14) ( السورة 20 ) (طه)
    (( الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه أولئك الذين هداهم الله وأولئك هم أولوا الألباب )) (الآية18) ( السورة 39) (الزمر)
    لقد كشفت الحاسبات الإلكترونية على النظام المعجز والذي يبين للبشر أن القرآن ليس فقط كتابا سماويا من الخالق عز وجل بل وصلنا من دون تحريف أو فقدان.
    قال الله سبحانه وتعالى:
    (( أنها لأحدى الكبر )) (الآية 35) ( السورة 74) (المدثر)
    (( وإنا نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ))
    (( وقل لو اجتمعت الأنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا )) (الآية 88) ( السورة 17) (الإسراء)


    بعض الحقائق العلمية
    1- لقد اعترض أحد الجهلة على قوله تعالى ( يعلم ما في الأرحام ) وقال ونحن كذلك نعلم ما في الأرحام فعند الشهر الرابع من الحمل نأخذ فحصا بالسونار ويظهر لنا جنس الجنين. فأجابه أحد المؤمنين بقوله:
    أنتم نسيتم اللغة العربية لقد قال الله عز من قائل ( يعلم ما ) ولم يقل ( يعلم من ) لأن
    ( ما ) تستخدم لغير العاقل و ( من ) تستخدم للعاقل،
    والله سبحانه وتعالى يعلم بما في الأرحام وقبل أن يتكون ويكتمل لأنه في الشهر
    الرابع من الحمل يكون الجنين كاملا وله عقل ويشعر ويحس ويسمع وهو في رحم
    أمه.
    2- يقول الله سبحانه وتعالى في وصف تكوين الجنين:
    ( نطفة فعلقة فمضغة فعظام ثم كسونا العظام لحما ...)
    وقد وصف الطب واحدة من مراحل تكوين الجنين بالجنين ألتوتي
    ( أي يشبه حبة التكي ) ولو نلاحظ معنى المضغة فهي قطعة اللحم التي نمضغها في الفم ثم نخرجها فتراها أشبه بحبة التوت ( التكي )
    3- يصف الله مكان الجنين ويقول (انه في قرار مكين) وأنه (في ظلمات ثلاث) وأثبت الطب أن البويضة إن لم تستقر في مكانها المحدد على جدار الرحم تسقط، كما أثبت الطب أن الجنين تغلفه ثلاثة أغلفة وهي الكيس الذي يستقر فيه الجنين وجدار الرحم وثم جدار البطن وهذه هي الظلمات الثلاث.
    4- ويقول سبحانه وتعالى
    ( يا معشر الجن والإنس إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات والأرض فانفذوا
    لا تنفذون إلا بسلطان ) والسلطان هنا هو سلطان العلم، والله يقول ( وعلمنا الإنسان
    ما لم يعلم )

    الإعجاز الرقمي والحقائق العددية البسيطة
    1- أول آية في القرآن الكريم هي البسملة ( الآية 1) من سورة الفاتحة
    - بسم الله الرحمن الرحيم: عدد أحرفها حسب الرسم القرآني (19) حرفا
    - عدد مرات انطباق الشفتين أثناء اللفظ هي (19) مرة لاحظ أن الشفتين تنطبق فقط عند لفظ (الباء) و (الميم)
    2- عدد سور القرآن الكريم (114) سورة يقبل القسمة على (19) بدون باقي (6X19)
    3- عدد تكرار أية البسملة في القرآن الكريم (114) مرة بالرغم من غيابها في سورة التوبة (السورة 9 من القرآن) ذات البسملة المفقودة ولكن في سورة النمل تكررت مرتين حيث يقول عز من قائلSad إنه من سليمان وانه بسم الله الرحمن الرحيم)
    ( الآية 30 السورة 27 ) وبالتالي يصبح العدد (114).. ( 6X19)
    4- عدد السور من سورة التوبة والتي لا بسملة بها (السورة رقم 9) وحتى سورة النمل ذات البسملتين ( السورة رقم 27 ) هي 19 سورة
    5- مجموع أرقام السور في الحقيقة رقم 4 أعلاه أي:
    ( 9 + 10 + 11 + 12 + ... + 26 + 27 ) = 342 = 18X19
    وهذه خاصية رياضية ثابتة ( قيمة مجموع أي عدد فردي من أرقام متسلسلة يقبل القسمة على ذلك العدد ) ولكن هذا المجموع ( 342 ) يساوي بالضبط عدد الكلمات الموجودة بين البسملتين في سورة النمل
    6- رقم سورة النمل ذات البسملتين هو ( 27 ) ورقم الآية ذات البسملة الإضافية هو
    ( 30 ) ولاحظ أن 27 + 30 = 57 وهذا يساوي 3X19
    7- رقم الآية ذات البسملة الأضافية في سورة النمل هو ( 30 ) وهذا يقابل الآية رقم ( 30 ) أيضا في سورة المدثر ( رقم 74 ) التي ورد فيها ذكر الرقم ( 19 ) (( عليها تسعة عشر )) ( الآية 30 السورة 74 المدثر ) وهو المقام القرآني المشترك. كما أن من أسماء الله الحسنى هو الأول والآخر والرقم ( 19 ) يمثل الرقم الأول والرقم الأخير في سلسلة الأرقام، كما ان هذين الرقمين هما الوحيدين اللذين يكتبان بنفس الشكل في جميع لغات العالم.
    8- أول آية نزلت من القرآن الكريم هي (( أقرأ بسم ربك الذي خلق.))
    (الآية 1 – 5 من سورة العلق 96 ) عدد آياتها كاملة 19 آية =1X19
    9- عدد حروف الآيات ( 1- 5 من سورة العلق 96 ) هو 76 = 4X19
    10-أول سورة نزلت من القرآن الكريم ( العلق 96 ) عدد آياتها كاملة 19
    11- أول سورة نزلت من القرآن ( العلق 96 ) عدد حروفها 304= 16X19
    12- أول سورة نزلت من القرآن ( العلق 96 ) تسلسلها المصحفي من آخر القرآن هو ( 19 ) .
    13- آخر ما نزل من القرآن سورة ( النصر 110 ) عدد كلماتها ( 19 )
    14- آخر ما نزل من القرآن سورة ( النصر 110 ) عدد حروف الآية الأولى منها
    ( إذا جاء نصر الله والفتح ) هو ( 19 )
    15- ثاني ما نزل من القرآن الآيات ( 1 – 9 : السورة 68 ) عدد كلماتها ( 38 )
    وتساوي 2X19
    16- ثالث ما نزل من القرآن الآيات ( 1 – 10 : السورة 73 ) تساوي 57 وهذا يساوي 3X19
    17- رابع ما نزل من القرآن الآيات ( 1 – 30 :السورة 74 المدثر ) أي لحد قوله تعالى (( عليها تسعة عشر )) والتي تصف المقام المشترك القرآني تساوي (95)
    وهذا يساوي 5X 19
    18- خامس ما نزل من القرآن سورة الفاتحة كاملة وأول آية فيها هي البسملة ذات (19) حرفا والتي ذكرت فيها لأول مرة حيث التنزيلات السابقة لم تذكر البسملة ، نلاحظ ان انطباق الشفتين فيها 19 مرة
    19- عدد الآيات في القرآن الكريم هو ( 6346 ) آية وتساوي 34X19
    20- إن مجموع أرقام عدد الآيات ( 6 + 4 + 3 + 6 ) يساوي ( 19 )
    21- لندرس الآن الآية الأولى من سورة الفاتحة وهي:
    ( بسم الله الرحمن الرحيم ) ونلاحظ عدد تكرار كل كلمة فيها في القرآن الكريم :
    • كلمة ( بسم ) تكررت مرة واحدة = 1X 19
    • كلمة ( الله ) تكررت 2698 مرة = 142X19 • كلمة ( الرحمن ) تكررت 57 مرة = 3X19• كلمة (الرحيم ) و( رحيما ) تكررت 114 مرة =6X19• مجموع معاملات الضرب لتكرار كلمات البسملة أعلاه أي:
    1 + 142 + 3 + 6 = 152 = 8X19
    والآن لو نفتش جميع مكتبات العالم عن كتاب فيه أول جملة تتكرر كلماتها بمضاعفات عدد أحرف هذه الجملة هل سنوفق ؟ !!!
    22- بالإضافة إلى ما ورد أعلاه فإن مجموع أرقام الآيات التي ورد فيها لفظ الجلالة ( الله ) يساوي 118123 وهذا يساوي 6217X19
    إن الحقائق أعلاه دليل لا يقبل الجدل بأن القرآن الكريم رسالة الله سبحانه وتعالى إلى العالم ، حيث لا يستطيع إنسان أن يلم بـ ( 2698 ) تكرار لكلمة ( الله ) ومجموع أرقام الآيات التي وردت بها ليحصل في النهاية على رقمين من مضاعفات الرقم ( 19 ) . إن هذا مستحيل على أي إنسان أو مخلوق آخذين بنظر الاعتبار الآتي :
    أ‌- أن الزمن الذي نزل فيه القرآن كان يتميز بالجهل خصوصا بالأعداد والحساب
    ب‌- أن السور والآيات نزلت على مدى ( 23 ) سنة وبشكل متباعد بالزمان والمكان فبعضها في حروب وأزمات وبعضها في سفر وعناء
    ج- ومن يدعي أن محمدا (ص) هو الذي ألفه (وهو رجل أمي) فلماذا لم يتحدث بهذا في حينه حتى يتفاخر بها أمام الآخرين
    د- بالإضافة إلى الحقائق أعلاه فإن مجموع تكرار لفظ الجلالة (الله) في كل آيات القرآن التي آياتها من مضاعفات (19) هو (1339 مرة والعدد (133) يساوي (7X19 )
    23- أن جميع تكرارات كلمات البسملة أعلاه يطابق القيمة العددية لأحد أسماء الله الحسنى وكما يلي:
    * (بسم) عدد تكرارها 1 X 19 مرة وهذا يساوي القيمة العددية لصفته تعالى (الواحد) (سبحانه هو الله الواحد القهار) (الآية 4 السورة 39)
    واحد = 6+1+8+4= 19
    • (الله) عدد تكرارها في القرآن الكريم 2698 وتساوي القيمة العددية لإسم الله الحسنى (ذو الفضل العظيم) (الآية 21 السورة 57)
    • (ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم)
    • 700+6+1+30+80+800+30+1+30+70+900+10+40
    = 2698 = 142X19
    • (الرحمن) عدد تكرارها 57 مرة وتساوي القيمة العددية لكلمة (مجيد)
    (إنه حميد مجيد) ( الآية 73 السورة 11)
    مجيد = 40+3+10+4 = 57 = 3X19
    • (الرحيم) عدد تكرارها 114 مرة وتساوي القيمة العددية لكلمة (جامع)
    (ربنا إنك جامع الناس .... ) ( الآية 9 السورة 3 )
    جامع = 3+1+40+70 = 114 = 6X19
    24- يوجد في القرآن الكريم أكثر من 400 إسم أو صفة أو وصف لله سبحانه وتعالى وعندما
    حسبت القيمة العددية لكل واحدة منها وجد بأن هناك أربعة فقط تقبل القسمة على 19
    وهذه الأربعة هي التي ذكرت في البسملة
    25- القيمة العددية لأسماء الله الحسنى في البسملة :
    بسم الله الرحمن الرحيم = 66+329+289 = 684 = 36X19
    هذه بعض الحقائق حول الإعجاز في القرآن الكريم وليس كلها وكلما تقدمنا في العلم نكتشف حقائق أخرى وللبحث تكملة إن شاء الله .
    صباح الجميلي

    احسنت جزاك اللهع كل خير يا مبدع القلم

    ألف شكر أخي الغالي - المرشد - لمرورك العطر بارك الله فيك
    صباح الجميلي
    avatar
    زائر
    زائر


    قرأت لك - الإعجاز في القرآن الكريم  Empty رد: قرأت لك - الإعجاز في القرآن الكريم

    مُساهمة من طرف زائر الجمعة يناير 13, 2012 4:02 pm

    صباح الجميلي كتب:
    من معجزات القرآن
    مقدمة

    إن القارئ للقرآن الكريم من المؤمنين والذين يحتكمون إلى العقل يكتشفون في كل مرة يقرأون فيها القرآن حقائق تدلل بما لا يقبل الشك أن هذا الكتاب ليس من قول البشر بل هو من الله سبحانه وتعالى وفيه من الإعجاز ما يتعدى إدراك البشر. لقد دأب المفسرون على تفسير آيات الله وكل حسب الفترة الزمنية التي عاشوا فيها. لقد درس المفسرون الإعجاز من النواحي اللغوية والبلاغية وأسرار الكون ونظم الحياة ولكنهم ما درسوا الإعجاز من النواحي الرقمية والعددية حيث لم تكن في حينه السائل التقنية المتطورة من حاسبات إلكترونية وغيرها.
    من خلال هذا البحث البسيط سنمر على بعض الحقائق التي تبين للغافلين الإعجاز القرآني ...
    لقد جاء في السورة 74 (سورة المدثر) قوله تعالى:
    وما أدراك ما سقر (28) لواحة للبشر (29) عليها تسعة عشر (30)
    وقد فسر المفسرون ذلك بقولهم (أنهم الملائكة الموكلين على جهنم والله أعلم) أما بعد اكتشاف الحاسبات الإلكترونية والتقنيات الحديثة تبين السر في هذا الرقم حيث يمثل القاسم القرآني المشترك..
    قال الله سبحانه وتعالى:
    (( سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم الحق )) (الآية 53) ( السورة 41) (فصلت)
    (( وقل ربي زدني علما )) ( الآية 14) ( السورة 20 ) (طه)
    (( الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه أولئك الذين هداهم الله وأولئك هم أولوا الألباب )) (الآية18) ( السورة 39) (الزمر)
    لقد كشفت الحاسبات الإلكترونية على النظام المعجز والذي يبين للبشر أن القرآن ليس فقط كتابا سماويا من الخالق عز وجل بل وصلنا من دون تحريف أو فقدان.
    قال الله سبحانه وتعالى:
    (( أنها لأحدى الكبر )) (الآية 35) ( السورة 74) (المدثر)
    (( وإنا نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ))
    (( وقل لو اجتمعت الأنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا )) (الآية 88) ( السورة 17) (الإسراء)


    بعض الحقائق العلمية
    1- لقد اعترض أحد الجهلة على قوله تعالى ( يعلم ما في الأرحام ) وقال ونحن كذلك نعلم ما في الأرحام فعند الشهر الرابع من الحمل نأخذ فحصا بالسونار ويظهر لنا جنس الجنين. فأجابه أحد المؤمنين بقوله:
    أنتم نسيتم اللغة العربية لقد قال الله عز من قائل ( يعلم ما ) ولم يقل ( يعلم من ) لأن
    ( ما ) تستخدم لغير العاقل و ( من ) تستخدم للعاقل،
    والله سبحانه وتعالى يعلم بما في الأرحام وقبل أن يتكون ويكتمل لأنه في الشهر
    الرابع من الحمل يكون الجنين كاملا وله عقل ويشعر ويحس ويسمع وهو في رحم
    أمه.
    2- يقول الله سبحانه وتعالى في وصف تكوين الجنين:
    ( نطفة فعلقة فمضغة فعظام ثم كسونا العظام لحما ...)
    وقد وصف الطب واحدة من مراحل تكوين الجنين بالجنين ألتوتي
    ( أي يشبه حبة التكي ) ولو نلاحظ معنى المضغة فهي قطعة اللحم التي نمضغها في الفم ثم نخرجها فتراها أشبه بحبة التوت ( التكي )
    3- يصف الله مكان الجنين ويقول (انه في قرار مكين) وأنه (في ظلمات ثلاث) وأثبت الطب أن البويضة إن لم تستقر في مكانها المحدد على جدار الرحم تسقط، كما أثبت الطب أن الجنين تغلفه ثلاثة أغلفة وهي الكيس الذي يستقر فيه الجنين وجدار الرحم وثم جدار البطن وهذه هي الظلمات الثلاث.
    4- ويقول سبحانه وتعالى
    ( يا معشر الجن والإنس إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات والأرض فانفذوا
    لا تنفذون إلا بسلطان ) والسلطان هنا هو سلطان العلم، والله يقول ( وعلمنا الإنسان
    ما لم يعلم )

    الإعجاز الرقمي والحقائق العددية البسيطة
    1- أول آية في القرآن الكريم هي البسملة ( الآية 1) من سورة الفاتحة
    - بسم الله الرحمن الرحيم: عدد أحرفها حسب الرسم القرآني (19) حرفا
    - عدد مرات انطباق الشفتين أثناء اللفظ هي (19) مرة لاحظ أن الشفتين تنطبق فقط عند لفظ (الباء) و (الميم)
    2- عدد سور القرآن الكريم (114) سورة يقبل القسمة على (19) بدون باقي (6X19)
    3- عدد تكرار أية البسملة في القرآن الكريم (114) مرة بالرغم من غيابها في سورة التوبة (السورة 9 من القرآن) ذات البسملة المفقودة ولكن في سورة النمل تكررت مرتين حيث يقول عز من قائلSad إنه من سليمان وانه بسم الله الرحمن الرحيم)
    ( الآية 30 السورة 27 ) وبالتالي يصبح العدد (114).. ( 6X19)
    4- عدد السور من سورة التوبة والتي لا بسملة بها (السورة رقم 9) وحتى سورة النمل ذات البسملتين ( السورة رقم 27 ) هي 19 سورة
    5- مجموع أرقام السور في الحقيقة رقم 4 أعلاه أي:
    ( 9 + 10 + 11 + 12 + ... + 26 + 27 ) = 342 = 18X19
    وهذه خاصية رياضية ثابتة ( قيمة مجموع أي عدد فردي من أرقام متسلسلة يقبل القسمة على ذلك العدد ) ولكن هذا المجموع ( 342 ) يساوي بالضبط عدد الكلمات الموجودة بين البسملتين في سورة النمل
    6- رقم سورة النمل ذات البسملتين هو ( 27 ) ورقم الآية ذات البسملة الإضافية هو
    ( 30 ) ولاحظ أن 27 + 30 = 57 وهذا يساوي 3X19
    7- رقم الآية ذات البسملة الأضافية في سورة النمل هو ( 30 ) وهذا يقابل الآية رقم ( 30 ) أيضا في سورة المدثر ( رقم 74 ) التي ورد فيها ذكر الرقم ( 19 ) (( عليها تسعة عشر )) ( الآية 30 السورة 74 المدثر ) وهو المقام القرآني المشترك. كما أن من أسماء الله الحسنى هو الأول والآخر والرقم ( 19 ) يمثل الرقم الأول والرقم الأخير في سلسلة الأرقام، كما ان هذين الرقمين هما الوحيدين اللذين يكتبان بنفس الشكل في جميع لغات العالم.
    8- أول آية نزلت من القرآن الكريم هي (( أقرأ بسم ربك الذي خلق.))
    (الآية 1 – 5 من سورة العلق 96 ) عدد آياتها كاملة 19 آية =1X19
    9- عدد حروف الآيات ( 1- 5 من سورة العلق 96 ) هو 76 = 4X19
    10-أول سورة نزلت من القرآن الكريم ( العلق 96 ) عدد آياتها كاملة 19
    11- أول سورة نزلت من القرآن ( العلق 96 ) عدد حروفها 304= 16X19
    12- أول سورة نزلت من القرآن ( العلق 96 ) تسلسلها المصحفي من آخر القرآن هو ( 19 ) .
    13- آخر ما نزل من القرآن سورة ( النصر 110 ) عدد كلماتها ( 19 )
    14- آخر ما نزل من القرآن سورة ( النصر 110 ) عدد حروف الآية الأولى منها
    ( إذا جاء نصر الله والفتح ) هو ( 19 )
    15- ثاني ما نزل من القرآن الآيات ( 1 – 9 : السورة 68 ) عدد كلماتها ( 38 )
    وتساوي 2X19
    16- ثالث ما نزل من القرآن الآيات ( 1 – 10 : السورة 73 ) تساوي 57 وهذا يساوي 3X19
    17- رابع ما نزل من القرآن الآيات ( 1 – 30 :السورة 74 المدثر ) أي لحد قوله تعالى (( عليها تسعة عشر )) والتي تصف المقام المشترك القرآني تساوي (95)
    وهذا يساوي 5X 19
    18- خامس ما نزل من القرآن سورة الفاتحة كاملة وأول آية فيها هي البسملة ذات (19) حرفا والتي ذكرت فيها لأول مرة حيث التنزيلات السابقة لم تذكر البسملة ، نلاحظ ان انطباق الشفتين فيها 19 مرة
    19- عدد الآيات في القرآن الكريم هو ( 6346 ) آية وتساوي 34X19
    20- إن مجموع أرقام عدد الآيات ( 6 + 4 + 3 + 6 ) يساوي ( 19 )
    21- لندرس الآن الآية الأولى من سورة الفاتحة وهي:
    ( بسم الله الرحمن الرحيم ) ونلاحظ عدد تكرار كل كلمة فيها في القرآن الكريم :
    • كلمة ( بسم ) تكررت مرة واحدة = 1X 19
    • كلمة ( الله ) تكررت 2698 مرة = 142X19 • كلمة ( الرحمن ) تكررت 57 مرة = 3X19• كلمة (الرحيم ) و( رحيما ) تكررت 114 مرة =6X19• مجموع معاملات الضرب لتكرار كلمات البسملة أعلاه أي:
    1 + 142 + 3 + 6 = 152 = 8X19
    والآن لو نفتش جميع مكتبات العالم عن كتاب فيه أول جملة تتكرر كلماتها بمضاعفات عدد أحرف هذه الجملة هل سنوفق ؟ !!!
    22- بالإضافة إلى ما ورد أعلاه فإن مجموع أرقام الآيات التي ورد فيها لفظ الجلالة ( الله ) يساوي 118123 وهذا يساوي 6217X19
    إن الحقائق أعلاه دليل لا يقبل الجدل بأن القرآن الكريم رسالة الله سبحانه وتعالى إلى العالم ، حيث لا يستطيع إنسان أن يلم بـ ( 2698 ) تكرار لكلمة ( الله ) ومجموع أرقام الآيات التي وردت بها ليحصل في النهاية على رقمين من مضاعفات الرقم ( 19 ) . إن هذا مستحيل على أي إنسان أو مخلوق آخذين بنظر الاعتبار الآتي :
    أ‌- أن الزمن الذي نزل فيه القرآن كان يتميز بالجهل خصوصا بالأعداد والحساب
    ب‌- أن السور والآيات نزلت على مدى ( 23 ) سنة وبشكل متباعد بالزمان والمكان فبعضها في حروب وأزمات وبعضها في سفر وعناء
    ج- ومن يدعي أن محمدا (ص) هو الذي ألفه (وهو رجل أمي) فلماذا لم يتحدث بهذا في حينه حتى يتفاخر بها أمام الآخرين
    د- بالإضافة إلى الحقائق أعلاه فإن مجموع تكرار لفظ الجلالة (الله) في كل آيات القرآن التي آياتها من مضاعفات (19) هو (1339 مرة والعدد (133) يساوي (7X19 )
    23- أن جميع تكرارات كلمات البسملة أعلاه يطابق القيمة العددية لأحد أسماء الله الحسنى وكما يلي:
    * (بسم) عدد تكرارها 1 X 19 مرة وهذا يساوي القيمة العددية لصفته تعالى (الواحد) (سبحانه هو الله الواحد القهار) (الآية 4 السورة 39)
    واحد = 6+1+8+4= 19
    • (الله) عدد تكرارها في القرآن الكريم 2698 وتساوي القيمة العددية لإسم الله الحسنى (ذو الفضل العظيم) (الآية 21 السورة 57)
    • (ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم)
    • 700+6+1+30+80+800+30+1+30+70+900+10+40
    = 2698 = 142X19
    • (الرحمن) عدد تكرارها 57 مرة وتساوي القيمة العددية لكلمة (مجيد)
    (إنه حميد مجيد) ( الآية 73 السورة 11)
    مجيد = 40+3+10+4 = 57 = 3X19
    • (الرحيم) عدد تكرارها 114 مرة وتساوي القيمة العددية لكلمة (جامع)
    (ربنا إنك جامع الناس .... ) ( الآية 9 السورة 3 )
    جامع = 3+1+40+70 = 114 = 6X19
    24- يوجد في القرآن الكريم أكثر من 400 إسم أو صفة أو وصف لله سبحانه وتعالى وعندما
    حسبت القيمة العددية لكل واحدة منها وجد بأن هناك أربعة فقط تقبل القسمة على 19
    وهذه الأربعة هي التي ذكرت في البسملة
    25- القيمة العددية لأسماء الله الحسنى في البسملة :
    بسم الله الرحمن الرحيم = 66+329+289 = 684 = 36X19
    هذه بعض الحقائق حول الإعجاز في القرآن الكريم وليس كلها وكلما تقدمنا في العلم نكتشف حقائق أخرى وللبحث تكملة إن شاء الله .
    صباح الجميلي

    باركَ اللهُ فيكَ أُسـتاذي الكريـم، وجزاكَ كلَّ خيـرٍ بإذنهِ تعالى، وأرجـو منَ اللهِ أن يجعلها في ميزانِ حسـناتِكَ...
    تقبل تحياتي والدي الحبيـب. إبنتُـكَ يُسْــــرى
    صباح الجميلي
    صباح الجميلي
    عضو ماسي
    عضو ماسي


    عدد المساهمات : 4287
    نقاط : 21339
    السٌّمعَة : 437
    تاريخ التسجيل : 07/04/2011
    87
    الموقع : المربي الفاضل /مدير عام تنفيذي /كبير مبدعي القلم / القلم الذهبي / القلم الماسي / وسام الابداع/ درع الابداع

    قرأت لك - الإعجاز في القرآن الكريم  Empty رد: قرأت لك - الإعجاز في القرآن الكريم

    مُساهمة من طرف صباح الجميلي السبت يناير 14, 2012 2:16 am

    يسرى محمود محاجنه كتب:
    صباح الجميلي كتب:
    من معجزات القرآن
    مقدمة

    إن القارئ للقرآن الكريم من المؤمنين والذين يحتكمون إلى العقل يكتشفون في كل مرة يقرأون فيها القرآن حقائق تدلل بما لا يقبل الشك أن هذا الكتاب ليس من قول البشر بل هو من الله سبحانه وتعالى وفيه من الإعجاز ما يتعدى إدراك البشر. لقد دأب المفسرون على تفسير آيات الله وكل حسب الفترة الزمنية التي عاشوا فيها. لقد درس المفسرون الإعجاز من النواحي اللغوية والبلاغية وأسرار الكون ونظم الحياة ولكنهم ما درسوا الإعجاز من النواحي الرقمية والعددية حيث لم تكن في حينه السائل التقنية المتطورة من حاسبات إلكترونية وغيرها.
    من خلال هذا البحث البسيط سنمر على بعض الحقائق التي تبين للغافلين الإعجاز القرآني ...
    لقد جاء في السورة 74 (سورة المدثر) قوله تعالى:
    وما أدراك ما سقر (28) لواحة للبشر (29) عليها تسعة عشر (30)
    وقد فسر المفسرون ذلك بقولهم (أنهم الملائكة الموكلين على جهنم والله أعلم) أما بعد اكتشاف الحاسبات الإلكترونية والتقنيات الحديثة تبين السر في هذا الرقم حيث يمثل القاسم القرآني المشترك..
    قال الله سبحانه وتعالى:
    (( سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم الحق )) (الآية 53) ( السورة 41) (فصلت)
    (( وقل ربي زدني علما )) ( الآية 14) ( السورة 20 ) (طه)
    (( الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه أولئك الذين هداهم الله وأولئك هم أولوا الألباب )) (الآية18) ( السورة 39) (الزمر)
    لقد كشفت الحاسبات الإلكترونية على النظام المعجز والذي يبين للبشر أن القرآن ليس فقط كتابا سماويا من الخالق عز وجل بل وصلنا من دون تحريف أو فقدان.
    قال الله سبحانه وتعالى:
    (( أنها لأحدى الكبر )) (الآية 35) ( السورة 74) (المدثر)
    (( وإنا نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ))
    (( وقل لو اجتمعت الأنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا )) (الآية 88) ( السورة 17) (الإسراء)


    بعض الحقائق العلمية
    1- لقد اعترض أحد الجهلة على قوله تعالى ( يعلم ما في الأرحام ) وقال ونحن كذلك نعلم ما في الأرحام فعند الشهر الرابع من الحمل نأخذ فحصا بالسونار ويظهر لنا جنس الجنين. فأجابه أحد المؤمنين بقوله:
    أنتم نسيتم اللغة العربية لقد قال الله عز من قائل ( يعلم ما ) ولم يقل ( يعلم من ) لأن
    ( ما ) تستخدم لغير العاقل و ( من ) تستخدم للعاقل،
    والله سبحانه وتعالى يعلم بما في الأرحام وقبل أن يتكون ويكتمل لأنه في الشهر
    الرابع من الحمل يكون الجنين كاملا وله عقل ويشعر ويحس ويسمع وهو في رحم
    أمه.
    2- يقول الله سبحانه وتعالى في وصف تكوين الجنين:
    ( نطفة فعلقة فمضغة فعظام ثم كسونا العظام لحما ...)
    وقد وصف الطب واحدة من مراحل تكوين الجنين بالجنين ألتوتي
    ( أي يشبه حبة التكي ) ولو نلاحظ معنى المضغة فهي قطعة اللحم التي نمضغها في الفم ثم نخرجها فتراها أشبه بحبة التوت ( التكي )
    3- يصف الله مكان الجنين ويقول (انه في قرار مكين) وأنه (في ظلمات ثلاث) وأثبت الطب أن البويضة إن لم تستقر في مكانها المحدد على جدار الرحم تسقط، كما أثبت الطب أن الجنين تغلفه ثلاثة أغلفة وهي الكيس الذي يستقر فيه الجنين وجدار الرحم وثم جدار البطن وهذه هي الظلمات الثلاث.
    4- ويقول سبحانه وتعالى
    ( يا معشر الجن والإنس إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات والأرض فانفذوا
    لا تنفذون إلا بسلطان ) والسلطان هنا هو سلطان العلم، والله يقول ( وعلمنا الإنسان
    ما لم يعلم )

    الإعجاز الرقمي والحقائق العددية البسيطة
    1- أول آية في القرآن الكريم هي البسملة ( الآية 1) من سورة الفاتحة
    - بسم الله الرحمن الرحيم: عدد أحرفها حسب الرسم القرآني (19) حرفا
    - عدد مرات انطباق الشفتين أثناء اللفظ هي (19) مرة لاحظ أن الشفتين تنطبق فقط عند لفظ (الباء) و (الميم)
    2- عدد سور القرآن الكريم (114) سورة يقبل القسمة على (19) بدون باقي (6X19)
    3- عدد تكرار أية البسملة في القرآن الكريم (114) مرة بالرغم من غيابها في سورة التوبة (السورة 9 من القرآن) ذات البسملة المفقودة ولكن في سورة النمل تكررت مرتين حيث يقول عز من قائلSad إنه من سليمان وانه بسم الله الرحمن الرحيم)
    ( الآية 30 السورة 27 ) وبالتالي يصبح العدد (114).. ( 6X19)
    4- عدد السور من سورة التوبة والتي لا بسملة بها (السورة رقم 9) وحتى سورة النمل ذات البسملتين ( السورة رقم 27 ) هي 19 سورة
    5- مجموع أرقام السور في الحقيقة رقم 4 أعلاه أي:
    ( 9 + 10 + 11 + 12 + ... + 26 + 27 ) = 342 = 18X19
    وهذه خاصية رياضية ثابتة ( قيمة مجموع أي عدد فردي من أرقام متسلسلة يقبل القسمة على ذلك العدد ) ولكن هذا المجموع ( 342 ) يساوي بالضبط عدد الكلمات الموجودة بين البسملتين في سورة النمل
    6- رقم سورة النمل ذات البسملتين هو ( 27 ) ورقم الآية ذات البسملة الإضافية هو
    ( 30 ) ولاحظ أن 27 + 30 = 57 وهذا يساوي 3X19
    7- رقم الآية ذات البسملة الأضافية في سورة النمل هو ( 30 ) وهذا يقابل الآية رقم ( 30 ) أيضا في سورة المدثر ( رقم 74 ) التي ورد فيها ذكر الرقم ( 19 ) (( عليها تسعة عشر )) ( الآية 30 السورة 74 المدثر ) وهو المقام القرآني المشترك. كما أن من أسماء الله الحسنى هو الأول والآخر والرقم ( 19 ) يمثل الرقم الأول والرقم الأخير في سلسلة الأرقام، كما ان هذين الرقمين هما الوحيدين اللذين يكتبان بنفس الشكل في جميع لغات العالم.
    8- أول آية نزلت من القرآن الكريم هي (( أقرأ بسم ربك الذي خلق.))
    (الآية 1 – 5 من سورة العلق 96 ) عدد آياتها كاملة 19 آية =1X19
    9- عدد حروف الآيات ( 1- 5 من سورة العلق 96 ) هو 76 = 4X19
    10-أول سورة نزلت من القرآن الكريم ( العلق 96 ) عدد آياتها كاملة 19
    11- أول سورة نزلت من القرآن ( العلق 96 ) عدد حروفها 304= 16X19
    12- أول سورة نزلت من القرآن ( العلق 96 ) تسلسلها المصحفي من آخر القرآن هو ( 19 ) .
    13- آخر ما نزل من القرآن سورة ( النصر 110 ) عدد كلماتها ( 19 )
    14- آخر ما نزل من القرآن سورة ( النصر 110 ) عدد حروف الآية الأولى منها
    ( إذا جاء نصر الله والفتح ) هو ( 19 )
    15- ثاني ما نزل من القرآن الآيات ( 1 – 9 : السورة 68 ) عدد كلماتها ( 38 )
    وتساوي 2X19
    16- ثالث ما نزل من القرآن الآيات ( 1 – 10 : السورة 73 ) تساوي 57 وهذا يساوي 3X19
    17- رابع ما نزل من القرآن الآيات ( 1 – 30 :السورة 74 المدثر ) أي لحد قوله تعالى (( عليها تسعة عشر )) والتي تصف المقام المشترك القرآني تساوي (95)
    وهذا يساوي 5X 19
    18- خامس ما نزل من القرآن سورة الفاتحة كاملة وأول آية فيها هي البسملة ذات (19) حرفا والتي ذكرت فيها لأول مرة حيث التنزيلات السابقة لم تذكر البسملة ، نلاحظ ان انطباق الشفتين فيها 19 مرة
    19- عدد الآيات في القرآن الكريم هو ( 6346 ) آية وتساوي 34X19
    20- إن مجموع أرقام عدد الآيات ( 6 + 4 + 3 + 6 ) يساوي ( 19 )
    21- لندرس الآن الآية الأولى من سورة الفاتحة وهي:
    ( بسم الله الرحمن الرحيم ) ونلاحظ عدد تكرار كل كلمة فيها في القرآن الكريم :
    • كلمة ( بسم ) تكررت مرة واحدة = 1X 19
    • كلمة ( الله ) تكررت 2698 مرة = 142X19 • كلمة ( الرحمن ) تكررت 57 مرة = 3X19• كلمة (الرحيم ) و( رحيما ) تكررت 114 مرة =6X19• مجموع معاملات الضرب لتكرار كلمات البسملة أعلاه أي:
    1 + 142 + 3 + 6 = 152 = 8X19
    والآن لو نفتش جميع مكتبات العالم عن كتاب فيه أول جملة تتكرر كلماتها بمضاعفات عدد أحرف هذه الجملة هل سنوفق ؟ !!!
    22- بالإضافة إلى ما ورد أعلاه فإن مجموع أرقام الآيات التي ورد فيها لفظ الجلالة ( الله ) يساوي 118123 وهذا يساوي 6217X19
    إن الحقائق أعلاه دليل لا يقبل الجدل بأن القرآن الكريم رسالة الله سبحانه وتعالى إلى العالم ، حيث لا يستطيع إنسان أن يلم بـ ( 2698 ) تكرار لكلمة ( الله ) ومجموع أرقام الآيات التي وردت بها ليحصل في النهاية على رقمين من مضاعفات الرقم ( 19 ) . إن هذا مستحيل على أي إنسان أو مخلوق آخذين بنظر الاعتبار الآتي :
    أ‌- أن الزمن الذي نزل فيه القرآن كان يتميز بالجهل خصوصا بالأعداد والحساب
    ب‌- أن السور والآيات نزلت على مدى ( 23 ) سنة وبشكل متباعد بالزمان والمكان فبعضها في حروب وأزمات وبعضها في سفر وعناء
    ج- ومن يدعي أن محمدا (ص) هو الذي ألفه (وهو رجل أمي) فلماذا لم يتحدث بهذا في حينه حتى يتفاخر بها أمام الآخرين
    د- بالإضافة إلى الحقائق أعلاه فإن مجموع تكرار لفظ الجلالة (الله) في كل آيات القرآن التي آياتها من مضاعفات (19) هو (1339 مرة والعدد (133) يساوي (7X19 )
    23- أن جميع تكرارات كلمات البسملة أعلاه يطابق القيمة العددية لأحد أسماء الله الحسنى وكما يلي:
    * (بسم) عدد تكرارها 1 X 19 مرة وهذا يساوي القيمة العددية لصفته تعالى (الواحد) (سبحانه هو الله الواحد القهار) (الآية 4 السورة 39)
    واحد = 6+1+8+4= 19
    • (الله) عدد تكرارها في القرآن الكريم 2698 وتساوي القيمة العددية لإسم الله الحسنى (ذو الفضل العظيم) (الآية 21 السورة 57)
    • (ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم)
    • 700+6+1+30+80+800+30+1+30+70+900+10+40
    = 2698 = 142X19
    • (الرحمن) عدد تكرارها 57 مرة وتساوي القيمة العددية لكلمة (مجيد)
    (إنه حميد مجيد) ( الآية 73 السورة 11)
    مجيد = 40+3+10+4 = 57 = 3X19
    • (الرحيم) عدد تكرارها 114 مرة وتساوي القيمة العددية لكلمة (جامع)
    (ربنا إنك جامع الناس .... ) ( الآية 9 السورة 3 )
    جامع = 3+1+40+70 = 114 = 6X19
    24- يوجد في القرآن الكريم أكثر من 400 إسم أو صفة أو وصف لله سبحانه وتعالى وعندما
    حسبت القيمة العددية لكل واحدة منها وجد بأن هناك أربعة فقط تقبل القسمة على 19
    وهذه الأربعة هي التي ذكرت في البسملة
    25- القيمة العددية لأسماء الله الحسنى في البسملة :
    بسم الله الرحمن الرحيم = 66+329+289 = 684 = 36X19
    هذه بعض الحقائق حول الإعجاز في القرآن الكريم وليس كلها وكلما تقدمنا في العلم نكتشف حقائق أخرى وللبحث تكملة إن شاء الله .
    صباح الجميلي

    باركَ اللهُ فيكَ أُسـتاذي الكريـم، وجزاكَ كلَّ خيـرٍ بإذنهِ تعالى، وأرجـو منَ اللهِ أن يجعلها في ميزانِ حسـناتِكَ...
    تقبل تحياتي والدي الحبيـب. إبنتُـكَ يُسْــــرى

    شكرا جزيلا ابنتي الحبيبة يسرى لمرورك العطر وكلماتك الرقيقة ... كم يسعدني تواجدك على صفحتي المتواضعة... ولك مني كل المودة والإعتزاز
    صباح الجميلي
    سوسو
    سوسو
    عضو ذهبي
    عضو ذهبي


    عدد المساهمات : 249
    نقاط : 7103
    السٌّمعَة : 46
    تاريخ التسجيل : 31/05/2010
    62
    الموقع : اوفياء المنتدى

    قرأت لك - الإعجاز في القرآن الكريم  Empty الرد على الاعجاز في القران الكريم

    مُساهمة من طرف سوسو الخميس يناير 19, 2012 2:23 pm


    بارك الله فيك يااستاذي الفاضل على هذه المعلومات فد افدتنا حقا تحياتي لك
    صباح الجميلي
    صباح الجميلي
    عضو ماسي
    عضو ماسي


    عدد المساهمات : 4287
    نقاط : 21339
    السٌّمعَة : 437
    تاريخ التسجيل : 07/04/2011
    87
    الموقع : المربي الفاضل /مدير عام تنفيذي /كبير مبدعي القلم / القلم الذهبي / القلم الماسي / وسام الابداع/ درع الابداع

    قرأت لك - الإعجاز في القرآن الكريم  Empty رد: قرأت لك - الإعجاز في القرآن الكريم

    مُساهمة من طرف صباح الجميلي الخميس يناير 19, 2012 8:42 pm

    سوسو كتب:
    بارك الله فيك يااستاذي الفاضل على هذه المعلومات فد افدتنا حقا تحياتي لك

    شكرا زميلتي العزيزة -سوسو- كلماتك الرقيقة اسعدت أمسيتي ولك مني أحلى الأمنيات
    صباح الجميلي
    avatar
    المهندس
    عضو نشيط
    عضو نشيط


    عدد المساهمات : 94
    نقاط : 5182
    السٌّمعَة : 15
    تاريخ التسجيل : 29/06/2010

    قرأت لك - الإعجاز في القرآن الكريم  Empty رد: قرأت لك - الإعجاز في القرآن الكريم

    مُساهمة من طرف المهندس الثلاثاء يناير 24, 2012 6:42 pm

    صباح الجميلي كتب:
    من معجزات القرآن
    مقدمة

    إن القارئ للقرآن الكريم من المؤمنين والذين يحتكمون إلى العقل يكتشفون في كل مرة يقرأون فيها القرآن حقائق تدلل بما لا يقبل الشك أن هذا الكتاب ليس من قول البشر بل هو من الله سبحانه وتعالى وفيه من الإعجاز ما يتعدى إدراك البشر. لقد دأب المفسرون على تفسير آيات الله وكل حسب الفترة الزمنية التي عاشوا فيها. لقد درس المفسرون الإعجاز من النواحي اللغوية والبلاغية وأسرار الكون ونظم الحياة ولكنهم ما درسوا الإعجاز من النواحي الرقمية والعددية حيث لم تكن في حينه السائل التقنية المتطورة من حاسبات إلكترونية وغيرها.
    من خلال هذا البحث البسيط سنمر على بعض الحقائق التي تبين للغافلين الإعجاز القرآني ...
    لقد جاء في السورة 74 (سورة المدثر) قوله تعالى:
    وما أدراك ما سقر (28) لواحة للبشر (29) عليها تسعة عشر (30)
    وقد فسر المفسرون ذلك بقولهم (أنهم الملائكة الموكلين على جهنم والله أعلم) أما بعد اكتشاف الحاسبات الإلكترونية والتقنيات الحديثة تبين السر في هذا الرقم حيث يمثل القاسم القرآني المشترك..
    قال الله سبحانه وتعالى:
    (( سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم الحق )) (الآية 53) ( السورة 41) (فصلت)
    (( وقل ربي زدني علما )) ( الآية 14) ( السورة 20 ) (طه)
    (( الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه أولئك الذين هداهم الله وأولئك هم أولوا الألباب )) (الآية18) ( السورة 39) (الزمر)
    لقد كشفت الحاسبات الإلكترونية على النظام المعجز والذي يبين للبشر أن القرآن ليس فقط كتابا سماويا من الخالق عز وجل بل وصلنا من دون تحريف أو فقدان.
    قال الله سبحانه وتعالى:
    (( أنها لأحدى الكبر )) (الآية 35) ( السورة 74) (المدثر)
    (( وإنا نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ))
    (( وقل لو اجتمعت الأنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا )) (الآية 88) ( السورة 17) (الإسراء)


    بعض الحقائق العلمية
    1- لقد اعترض أحد الجهلة على قوله تعالى ( يعلم ما في الأرحام ) وقال ونحن كذلك نعلم ما في الأرحام فعند الشهر الرابع من الحمل نأخذ فحصا بالسونار ويظهر لنا جنس الجنين. فأجابه أحد المؤمنين بقوله:
    أنتم نسيتم اللغة العربية لقد قال الله عز من قائل ( يعلم ما ) ولم يقل ( يعلم من ) لأن
    ( ما ) تستخدم لغير العاقل و ( من ) تستخدم للعاقل،
    والله سبحانه وتعالى يعلم بما في الأرحام وقبل أن يتكون ويكتمل لأنه في الشهر
    الرابع من الحمل يكون الجنين كاملا وله عقل ويشعر ويحس ويسمع وهو في رحم
    أمه.
    2- يقول الله سبحانه وتعالى في وصف تكوين الجنين:
    ( نطفة فعلقة فمضغة فعظام ثم كسونا العظام لحما ...)
    وقد وصف الطب واحدة من مراحل تكوين الجنين بالجنين ألتوتي
    ( أي يشبه حبة التكي ) ولو نلاحظ معنى المضغة فهي قطعة اللحم التي نمضغها في الفم ثم نخرجها فتراها أشبه بحبة التوت ( التكي )
    3- يصف الله مكان الجنين ويقول (انه في قرار مكين) وأنه (في ظلمات ثلاث) وأثبت الطب أن البويضة إن لم تستقر في مكانها المحدد على جدار الرحم تسقط، كما أثبت الطب أن الجنين تغلفه ثلاثة أغلفة وهي الكيس الذي يستقر فيه الجنين وجدار الرحم وثم جدار البطن وهذه هي الظلمات الثلاث.
    4- ويقول سبحانه وتعالى
    ( يا معشر الجن والإنس إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات والأرض فانفذوا
    لا تنفذون إلا بسلطان ) والسلطان هنا هو سلطان العلم، والله يقول ( وعلمنا الإنسان
    ما لم يعلم )

    الإعجاز الرقمي والحقائق العددية البسيطة
    1- أول آية في القرآن الكريم هي البسملة ( الآية 1) من سورة الفاتحة
    - بسم الله الرحمن الرحيم: عدد أحرفها حسب الرسم القرآني (19) حرفا
    - عدد مرات انطباق الشفتين أثناء اللفظ هي (19) مرة لاحظ أن الشفتين تنطبق فقط عند لفظ (الباء) و (الميم)
    2- عدد سور القرآن الكريم (114) سورة يقبل القسمة على (19) بدون باقي (6X19)
    3- عدد تكرار أية البسملة في القرآن الكريم (114) مرة بالرغم من غيابها في سورة التوبة (السورة 9 من القرآن) ذات البسملة المفقودة ولكن في سورة النمل تكررت مرتين حيث يقول عز من قائلSad إنه من سليمان وانه بسم الله الرحمن الرحيم)
    ( الآية 30 السورة 27 ) وبالتالي يصبح العدد (114).. ( 6X19)
    4- عدد السور من سورة التوبة والتي لا بسملة بها (السورة رقم 9) وحتى سورة النمل ذات البسملتين ( السورة رقم 27 ) هي 19 سورة
    5- مجموع أرقام السور في الحقيقة رقم 4 أعلاه أي:
    ( 9 + 10 + 11 + 12 + ... + 26 + 27 ) = 342 = 18X19
    وهذه خاصية رياضية ثابتة ( قيمة مجموع أي عدد فردي من أرقام متسلسلة يقبل القسمة على ذلك العدد ) ولكن هذا المجموع ( 342 ) يساوي بالضبط عدد الكلمات الموجودة بين البسملتين في سورة النمل
    6- رقم سورة النمل ذات البسملتين هو ( 27 ) ورقم الآية ذات البسملة الإضافية هو
    ( 30 ) ولاحظ أن 27 + 30 = 57 وهذا يساوي 3X19
    7- رقم الآية ذات البسملة الأضافية في سورة النمل هو ( 30 ) وهذا يقابل الآية رقم ( 30 ) أيضا في سورة المدثر ( رقم 74 ) التي ورد فيها ذكر الرقم ( 19 ) (( عليها تسعة عشر )) ( الآية 30 السورة 74 المدثر ) وهو المقام القرآني المشترك. كما أن من أسماء الله الحسنى هو الأول والآخر والرقم ( 19 ) يمثل الرقم الأول والرقم الأخير في سلسلة الأرقام، كما ان هذين الرقمين هما الوحيدين اللذين يكتبان بنفس الشكل في جميع لغات العالم.
    8- أول آية نزلت من القرآن الكريم هي (( أقرأ بسم ربك الذي خلق.))
    (الآية 1 – 5 من سورة العلق 96 ) عدد آياتها كاملة 19 آية =1X19
    9- عدد حروف الآيات ( 1- 5 من سورة العلق 96 ) هو 76 = 4X19
    10-أول سورة نزلت من القرآن الكريم ( العلق 96 ) عدد آياتها كاملة 19
    11- أول سورة نزلت من القرآن ( العلق 96 ) عدد حروفها 304= 16X19
    12- أول سورة نزلت من القرآن ( العلق 96 ) تسلسلها المصحفي من آخر القرآن هو ( 19 ) .
    13- آخر ما نزل من القرآن سورة ( النصر 110 ) عدد كلماتها ( 19 )
    14- آخر ما نزل من القرآن سورة ( النصر 110 ) عدد حروف الآية الأولى منها
    ( إذا جاء نصر الله والفتح ) هو ( 19 )
    15- ثاني ما نزل من القرآن الآيات ( 1 – 9 : السورة 68 ) عدد كلماتها ( 38 )
    وتساوي 2X19
    16- ثالث ما نزل من القرآن الآيات ( 1 – 10 : السورة 73 ) تساوي 57 وهذا يساوي 3X19
    17- رابع ما نزل من القرآن الآيات ( 1 – 30 :السورة 74 المدثر ) أي لحد قوله تعالى (( عليها تسعة عشر )) والتي تصف المقام المشترك القرآني تساوي (95)
    وهذا يساوي 5X 19
    18- خامس ما نزل من القرآن سورة الفاتحة كاملة وأول آية فيها هي البسملة ذات (19) حرفا والتي ذكرت فيها لأول مرة حيث التنزيلات السابقة لم تذكر البسملة ، نلاحظ ان انطباق الشفتين فيها 19 مرة
    19- عدد الآيات في القرآن الكريم هو ( 6346 ) آية وتساوي 34X19
    20- إن مجموع أرقام عدد الآيات ( 6 + 4 + 3 + 6 ) يساوي ( 19 )
    21- لندرس الآن الآية الأولى من سورة الفاتحة وهي:
    ( بسم الله الرحمن الرحيم ) ونلاحظ عدد تكرار كل كلمة فيها في القرآن الكريم :
    • كلمة ( بسم ) تكررت مرة واحدة = 1X 19
    • كلمة ( الله ) تكررت 2698 مرة = 142X19 • كلمة ( الرحمن ) تكررت 57 مرة = 3X19• كلمة (الرحيم ) و( رحيما ) تكررت 114 مرة =6X19• مجموع معاملات الضرب لتكرار كلمات البسملة أعلاه أي:
    1 + 142 + 3 + 6 = 152 = 8X19
    والآن لو نفتش جميع مكتبات العالم عن كتاب فيه أول جملة تتكرر كلماتها بمضاعفات عدد أحرف هذه الجملة هل سنوفق ؟ !!!
    22- بالإضافة إلى ما ورد أعلاه فإن مجموع أرقام الآيات التي ورد فيها لفظ الجلالة ( الله ) يساوي 118123 وهذا يساوي 6217X19
    إن الحقائق أعلاه دليل لا يقبل الجدل بأن القرآن الكريم رسالة الله سبحانه وتعالى إلى العالم ، حيث لا يستطيع إنسان أن يلم بـ ( 2698 ) تكرار لكلمة ( الله ) ومجموع أرقام الآيات التي وردت بها ليحصل في النهاية على رقمين من مضاعفات الرقم ( 19 ) . إن هذا مستحيل على أي إنسان أو مخلوق آخذين بنظر الاعتبار الآتي :
    أ‌- أن الزمن الذي نزل فيه القرآن كان يتميز بالجهل خصوصا بالأعداد والحساب
    ب‌- أن السور والآيات نزلت على مدى ( 23 ) سنة وبشكل متباعد بالزمان والمكان فبعضها في حروب وأزمات وبعضها في سفر وعناء
    ج- ومن يدعي أن محمدا (ص) هو الذي ألفه (وهو رجل أمي) فلماذا لم يتحدث بهذا في حينه حتى يتفاخر بها أمام الآخرين
    د- بالإضافة إلى الحقائق أعلاه فإن مجموع تكرار لفظ الجلالة (الله) في كل آيات القرآن التي آياتها من مضاعفات (19) هو (1339 مرة والعدد (133) يساوي (7X19 )
    23- أن جميع تكرارات كلمات البسملة أعلاه يطابق القيمة العددية لأحد أسماء الله الحسنى وكما يلي:
    * (بسم) عدد تكرارها 1 X 19 مرة وهذا يساوي القيمة العددية لصفته تعالى (الواحد) (سبحانه هو الله الواحد القهار) (الآية 4 السورة 39)
    واحد = 6+1+8+4= 19
    • (الله) عدد تكرارها في القرآن الكريم 2698 وتساوي القيمة العددية لإسم الله الحسنى (ذو الفضل العظيم) (الآية 21 السورة 57)
    • (ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم)
    • 700+6+1+30+80+800+30+1+30+70+900+10+40
    = 2698 = 142X19
    • (الرحمن) عدد تكرارها 57 مرة وتساوي القيمة العددية لكلمة (مجيد)
    (إنه حميد مجيد) ( الآية 73 السورة 11)
    مجيد = 40+3+10+4 = 57 = 3X19
    • (الرحيم) عدد تكرارها 114 مرة وتساوي القيمة العددية لكلمة (جامع)
    (ربنا إنك جامع الناس .... ) ( الآية 9 السورة 3 )
    جامع = 3+1+40+70 = 114 = 6X19
    24- يوجد في القرآن الكريم أكثر من 400 إسم أو صفة أو وصف لله سبحانه وتعالى وعندما
    حسبت القيمة العددية لكل واحدة منها وجد بأن هناك أربعة فقط تقبل القسمة على 19
    وهذه الأربعة هي التي ذكرت في البسملة
    25- القيمة العددية لأسماء الله الحسنى في البسملة :
    بسم الله الرحمن الرحيم = 66+329+289 = 684 = 36X19
    هذه بعض الحقائق حول الإعجاز في القرآن الكريم وليس كلها وكلما تقدمنا في العلم نكتشف حقائق أخرى وللبحث تكملة إن شاء الله .
    صباح الجميلي

    سبحان الله .. بارك الله فيك
    صباح الجميلي
    صباح الجميلي
    عضو ماسي
    عضو ماسي


    عدد المساهمات : 4287
    نقاط : 21339
    السٌّمعَة : 437
    تاريخ التسجيل : 07/04/2011
    87
    الموقع : المربي الفاضل /مدير عام تنفيذي /كبير مبدعي القلم / القلم الذهبي / القلم الماسي / وسام الابداع/ درع الابداع

    قرأت لك - الإعجاز في القرآن الكريم  Empty رد: قرأت لك - الإعجاز في القرآن الكريم

    مُساهمة من طرف صباح الجميلي الثلاثاء يناير 24, 2012 6:47 pm

    المهندس كتب:
    صباح الجميلي كتب:
    من معجزات القرآن
    مقدمة

    إن القارئ للقرآن الكريم من المؤمنين والذين يحتكمون إلى العقل يكتشفون في كل مرة يقرأون فيها القرآن حقائق تدلل بما لا يقبل الشك أن هذا الكتاب ليس من قول البشر بل هو من الله سبحانه وتعالى وفيه من الإعجاز ما يتعدى إدراك البشر. لقد دأب المفسرون على تفسير آيات الله وكل حسب الفترة الزمنية التي عاشوا فيها. لقد درس المفسرون الإعجاز من النواحي اللغوية والبلاغية وأسرار الكون ونظم الحياة ولكنهم ما درسوا الإعجاز من النواحي الرقمية والعددية حيث لم تكن في حينه السائل التقنية المتطورة من حاسبات إلكترونية وغيرها.
    من خلال هذا البحث البسيط سنمر على بعض الحقائق التي تبين للغافلين الإعجاز القرآني ...
    لقد جاء في السورة 74 (سورة المدثر) قوله تعالى:
    وما أدراك ما سقر (28) لواحة للبشر (29) عليها تسعة عشر (30)
    وقد فسر المفسرون ذلك بقولهم (أنهم الملائكة الموكلين على جهنم والله أعلم) أما بعد اكتشاف الحاسبات الإلكترونية والتقنيات الحديثة تبين السر في هذا الرقم حيث يمثل القاسم القرآني المشترك..
    قال الله سبحانه وتعالى:
    (( سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم الحق )) (الآية 53) ( السورة 41) (فصلت)
    (( وقل ربي زدني علما )) ( الآية 14) ( السورة 20 ) (طه)
    (( الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه أولئك الذين هداهم الله وأولئك هم أولوا الألباب )) (الآية18) ( السورة 39) (الزمر)
    لقد كشفت الحاسبات الإلكترونية على النظام المعجز والذي يبين للبشر أن القرآن ليس فقط كتابا سماويا من الخالق عز وجل بل وصلنا من دون تحريف أو فقدان.
    قال الله سبحانه وتعالى:
    (( أنها لأحدى الكبر )) (الآية 35) ( السورة 74) (المدثر)
    (( وإنا نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ))
    (( وقل لو اجتمعت الأنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا )) (الآية 88) ( السورة 17) (الإسراء)


    بعض الحقائق العلمية
    1- لقد اعترض أحد الجهلة على قوله تعالى ( يعلم ما في الأرحام ) وقال ونحن كذلك نعلم ما في الأرحام فعند الشهر الرابع من الحمل نأخذ فحصا بالسونار ويظهر لنا جنس الجنين. فأجابه أحد المؤمنين بقوله:
    أنتم نسيتم اللغة العربية لقد قال الله عز من قائل ( يعلم ما ) ولم يقل ( يعلم من ) لأن
    ( ما ) تستخدم لغير العاقل و ( من ) تستخدم للعاقل،
    والله سبحانه وتعالى يعلم بما في الأرحام وقبل أن يتكون ويكتمل لأنه في الشهر
    الرابع من الحمل يكون الجنين كاملا وله عقل ويشعر ويحس ويسمع وهو في رحم
    أمه.
    2- يقول الله سبحانه وتعالى في وصف تكوين الجنين:
    ( نطفة فعلقة فمضغة فعظام ثم كسونا العظام لحما ...)
    وقد وصف الطب واحدة من مراحل تكوين الجنين بالجنين ألتوتي
    ( أي يشبه حبة التكي ) ولو نلاحظ معنى المضغة فهي قطعة اللحم التي نمضغها في الفم ثم نخرجها فتراها أشبه بحبة التوت ( التكي )
    3- يصف الله مكان الجنين ويقول (انه في قرار مكين) وأنه (في ظلمات ثلاث) وأثبت الطب أن البويضة إن لم تستقر في مكانها المحدد على جدار الرحم تسقط، كما أثبت الطب أن الجنين تغلفه ثلاثة أغلفة وهي الكيس الذي يستقر فيه الجنين وجدار الرحم وثم جدار البطن وهذه هي الظلمات الثلاث.
    4- ويقول سبحانه وتعالى
    ( يا معشر الجن والإنس إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات والأرض فانفذوا
    لا تنفذون إلا بسلطان ) والسلطان هنا هو سلطان العلم، والله يقول ( وعلمنا الإنسان
    ما لم يعلم )

    الإعجاز الرقمي والحقائق العددية البسيطة
    1- أول آية في القرآن الكريم هي البسملة ( الآية 1) من سورة الفاتحة
    - بسم الله الرحمن الرحيم: عدد أحرفها حسب الرسم القرآني (19) حرفا
    - عدد مرات انطباق الشفتين أثناء اللفظ هي (19) مرة لاحظ أن الشفتين تنطبق فقط عند لفظ (الباء) و (الميم)
    2- عدد سور القرآن الكريم (114) سورة يقبل القسمة على (19) بدون باقي (6X19)
    3- عدد تكرار أية البسملة في القرآن الكريم (114) مرة بالرغم من غيابها في سورة التوبة (السورة 9 من القرآن) ذات البسملة المفقودة ولكن في سورة النمل تكررت مرتين حيث يقول عز من قائلSad إنه من سليمان وانه بسم الله الرحمن الرحيم)
    ( الآية 30 السورة 27 ) وبالتالي يصبح العدد (114).. ( 6X19)
    4- عدد السور من سورة التوبة والتي لا بسملة بها (السورة رقم 9) وحتى سورة النمل ذات البسملتين ( السورة رقم 27 ) هي 19 سورة
    5- مجموع أرقام السور في الحقيقة رقم 4 أعلاه أي:
    ( 9 + 10 + 11 + 12 + ... + 26 + 27 ) = 342 = 18X19
    وهذه خاصية رياضية ثابتة ( قيمة مجموع أي عدد فردي من أرقام متسلسلة يقبل القسمة على ذلك العدد ) ولكن هذا المجموع ( 342 ) يساوي بالضبط عدد الكلمات الموجودة بين البسملتين في سورة النمل
    6- رقم سورة النمل ذات البسملتين هو ( 27 ) ورقم الآية ذات البسملة الإضافية هو
    ( 30 ) ولاحظ أن 27 + 30 = 57 وهذا يساوي 3X19
    7- رقم الآية ذات البسملة الأضافية في سورة النمل هو ( 30 ) وهذا يقابل الآية رقم ( 30 ) أيضا في سورة المدثر ( رقم 74 ) التي ورد فيها ذكر الرقم ( 19 ) (( عليها تسعة عشر )) ( الآية 30 السورة 74 المدثر ) وهو المقام القرآني المشترك. كما أن من أسماء الله الحسنى هو الأول والآخر والرقم ( 19 ) يمثل الرقم الأول والرقم الأخير في سلسلة الأرقام، كما ان هذين الرقمين هما الوحيدين اللذين يكتبان بنفس الشكل في جميع لغات العالم.
    8- أول آية نزلت من القرآن الكريم هي (( أقرأ بسم ربك الذي خلق.))
    (الآية 1 – 5 من سورة العلق 96 ) عدد آياتها كاملة 19 آية =1X19
    9- عدد حروف الآيات ( 1- 5 من سورة العلق 96 ) هو 76 = 4X19
    10-أول سورة نزلت من القرآن الكريم ( العلق 96 ) عدد آياتها كاملة 19
    11- أول سورة نزلت من القرآن ( العلق 96 ) عدد حروفها 304= 16X19
    12- أول سورة نزلت من القرآن ( العلق 96 ) تسلسلها المصحفي من آخر القرآن هو ( 19 ) .
    13- آخر ما نزل من القرآن سورة ( النصر 110 ) عدد كلماتها ( 19 )
    14- آخر ما نزل من القرآن سورة ( النصر 110 ) عدد حروف الآية الأولى منها
    ( إذا جاء نصر الله والفتح ) هو ( 19 )
    15- ثاني ما نزل من القرآن الآيات ( 1 – 9 : السورة 68 ) عدد كلماتها ( 38 )
    وتساوي 2X19
    16- ثالث ما نزل من القرآن الآيات ( 1 – 10 : السورة 73 ) تساوي 57 وهذا يساوي 3X19
    17- رابع ما نزل من القرآن الآيات ( 1 – 30 :السورة 74 المدثر ) أي لحد قوله تعالى (( عليها تسعة عشر )) والتي تصف المقام المشترك القرآني تساوي (95)
    وهذا يساوي 5X 19
    18- خامس ما نزل من القرآن سورة الفاتحة كاملة وأول آية فيها هي البسملة ذات (19) حرفا والتي ذكرت فيها لأول مرة حيث التنزيلات السابقة لم تذكر البسملة ، نلاحظ ان انطباق الشفتين فيها 19 مرة
    19- عدد الآيات في القرآن الكريم هو ( 6346 ) آية وتساوي 34X19
    20- إن مجموع أرقام عدد الآيات ( 6 + 4 + 3 + 6 ) يساوي ( 19 )
    21- لندرس الآن الآية الأولى من سورة الفاتحة وهي:
    ( بسم الله الرحمن الرحيم ) ونلاحظ عدد تكرار كل كلمة فيها في القرآن الكريم :
    • كلمة ( بسم ) تكررت مرة واحدة = 1X 19
    • كلمة ( الله ) تكررت 2698 مرة = 142X19 • كلمة ( الرحمن ) تكررت 57 مرة = 3X19• كلمة (الرحيم ) و( رحيما ) تكررت 114 مرة =6X19• مجموع معاملات الضرب لتكرار كلمات البسملة أعلاه أي:
    1 + 142 + 3 + 6 = 152 = 8X19
    والآن لو نفتش جميع مكتبات العالم عن كتاب فيه أول جملة تتكرر كلماتها بمضاعفات عدد أحرف هذه الجملة هل سنوفق ؟ !!!
    22- بالإضافة إلى ما ورد أعلاه فإن مجموع أرقام الآيات التي ورد فيها لفظ الجلالة ( الله ) يساوي 118123 وهذا يساوي 6217X19
    إن الحقائق أعلاه دليل لا يقبل الجدل بأن القرآن الكريم رسالة الله سبحانه وتعالى إلى العالم ، حيث لا يستطيع إنسان أن يلم بـ ( 2698 ) تكرار لكلمة ( الله ) ومجموع أرقام الآيات التي وردت بها ليحصل في النهاية على رقمين من مضاعفات الرقم ( 19 ) . إن هذا مستحيل على أي إنسان أو مخلوق آخذين بنظر الاعتبار الآتي :
    أ‌- أن الزمن الذي نزل فيه القرآن كان يتميز بالجهل خصوصا بالأعداد والحساب
    ب‌- أن السور والآيات نزلت على مدى ( 23 ) سنة وبشكل متباعد بالزمان والمكان فبعضها في حروب وأزمات وبعضها في سفر وعناء
    ج- ومن يدعي أن محمدا (ص) هو الذي ألفه (وهو رجل أمي) فلماذا لم يتحدث بهذا في حينه حتى يتفاخر بها أمام الآخرين
    د- بالإضافة إلى الحقائق أعلاه فإن مجموع تكرار لفظ الجلالة (الله) في كل آيات القرآن التي آياتها من مضاعفات (19) هو (1339 مرة والعدد (133) يساوي (7X19 )
    23- أن جميع تكرارات كلمات البسملة أعلاه يطابق القيمة العددية لأحد أسماء الله الحسنى وكما يلي:
    * (بسم) عدد تكرارها 1 X 19 مرة وهذا يساوي القيمة العددية لصفته تعالى (الواحد) (سبحانه هو الله الواحد القهار) (الآية 4 السورة 39)
    واحد = 6+1+8+4= 19
    • (الله) عدد تكرارها في القرآن الكريم 2698 وتساوي القيمة العددية لإسم الله الحسنى (ذو الفضل العظيم) (الآية 21 السورة 57)
    • (ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم)
    • 700+6+1+30+80+800+30+1+30+70+900+10+40
    = 2698 = 142X19
    • (الرحمن) عدد تكرارها 57 مرة وتساوي القيمة العددية لكلمة (مجيد)
    (إنه حميد مجيد) ( الآية 73 السورة 11)
    مجيد = 40+3+10+4 = 57 = 3X19
    • (الرحيم) عدد تكرارها 114 مرة وتساوي القيمة العددية لكلمة (جامع)
    (ربنا إنك جامع الناس .... ) ( الآية 9 السورة 3 )
    جامع = 3+1+40+70 = 114 = 6X19
    24- يوجد في القرآن الكريم أكثر من 400 إسم أو صفة أو وصف لله سبحانه وتعالى وعندما
    حسبت القيمة العددية لكل واحدة منها وجد بأن هناك أربعة فقط تقبل القسمة على 19
    وهذه الأربعة هي التي ذكرت في البسملة
    25- القيمة العددية لأسماء الله الحسنى في البسملة :
    بسم الله الرحمن الرحيم = 66+329+289 = 684 = 36X19
    هذه بعض الحقائق حول الإعجاز في القرآن الكريم وليس كلها وكلما تقدمنا في العلم نكتشف حقائق أخرى وللبحث تكملة إن شاء الله .
    صباح الجميلي

    سبحان الله .. بارك الله فيك

    وبارك الله فيك أخي - المهندس - كم أسعدني مرورك الجميل على صفحات كتاباتي ألف ألف شكر ولك مني أطيب الأمنيات
    صباح الجميلي

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 19, 2024 5:11 pm