يوسف
أُخذتُ على جناحِ براقِ حتّى
وصلتُ ديارَ رمّاحٍ كحيلْ
يضاهي ياسمينَ دمشقَ سحراً
ومن بردى خدودٍ كالأسيلْ
شموخٌ من ذرا الشيخ الأشمِّ
بريقُ عيونهُ النجمُ السهيلْ
سناهُ يطوفُ إذْ لمعَ المحيّا
ببارقةٍ من الأملِ الكفيلْ
بنزعِ فتيلِ خوفٍ ،ربَّ سعدٍ
لكشفِ السرِّعن قلبٍ نبيلْ
دنوتُ إليه آن دنا، شكالي
هواهُ، بكى لإعلان الرحيلْ
أشارَلدوحةٍ وغشا حزيناً
هناك رقادها أمدٌ طويلْ
وعند رحيلها ،همس الضنين
هنا سكنتْ، هنا تركتْ عليلْ)
صرختُ، صحوتُ من حلمٍ غريبٍ
علا ألمٌ، تحشرجَ في عويلْ
طفا وجعي يُسائلُ عزيزاً
لِما قدري شحيحُ عَطا بخيلْ
فريزة/8/2016
أُخذتُ على جناحِ براقِ حتّى
وصلتُ ديارَ رمّاحٍ كحيلْ
يضاهي ياسمينَ دمشقَ سحراً
ومن بردى خدودٍ كالأسيلْ
شموخٌ من ذرا الشيخ الأشمِّ
بريقُ عيونهُ النجمُ السهيلْ
سناهُ يطوفُ إذْ لمعَ المحيّا
ببارقةٍ من الأملِ الكفيلْ
بنزعِ فتيلِ خوفٍ ،ربَّ سعدٍ
لكشفِ السرِّعن قلبٍ نبيلْ
دنوتُ إليه آن دنا، شكالي
هواهُ، بكى لإعلان الرحيلْ
أشارَلدوحةٍ وغشا حزيناً
هناك رقادها أمدٌ طويلْ
وعند رحيلها ،همس الضنين
هنا سكنتْ، هنا تركتْ عليلْ)
صرختُ، صحوتُ من حلمٍ غريبٍ
علا ألمٌ، تحشرجَ في عويلْ
طفا وجعي يُسائلُ عزيزاً
لِما قدري شحيحُ عَطا بخيلْ
فريزة/8/2016