وأنا أقرأ لبعض النصوص الأدبية القديمة
تمنيتُ لوعشت في زمن عمرو بن كلثوم
أو المتنبي أو حتى زُرادشت
لطالما إنطويت لزمن المعري
ووقفت على حافة زرياب والموصلي
هذه الحداثة لاتشبهني يارب
لاأنتمي لهذه المرايا السوداء
لاأريد أن أغوص في هذا التمرد الشنيع
أنا وجه الصحراء العربية
الصومعة التي تنادي بأجراس الحدائق والجداول
أنا وشوشة الطيور والعشب البري
لاتقذفوني في بحركم فأنا لاأشبهكم
سأكبر هكذا وحدي
كمجاز عربي عظيم
لن أرتدي ضجعة الموت
سأكون خالدة كمالأولين في الحجاز ودمشق
أُنفق عمري في بِناني وصوتي
وهذا يكفيني
تمنيتُ لوعشت في زمن عمرو بن كلثوم
أو المتنبي أو حتى زُرادشت
لطالما إنطويت لزمن المعري
ووقفت على حافة زرياب والموصلي
هذه الحداثة لاتشبهني يارب
لاأنتمي لهذه المرايا السوداء
لاأريد أن أغوص في هذا التمرد الشنيع
أنا وجه الصحراء العربية
الصومعة التي تنادي بأجراس الحدائق والجداول
أنا وشوشة الطيور والعشب البري
لاتقذفوني في بحركم فأنا لاأشبهكم
سأكبر هكذا وحدي
كمجاز عربي عظيم
لن أرتدي ضجعة الموت
سأكون خالدة كمالأولين في الحجاز ودمشق
أُنفق عمري في بِناني وصوتي
وهذا يكفيني