كم تؤلمني أنياب الوردِ
وفكرة الموت العاجلة
وإختفاء الأسماء.
في المقعد الأخير في ليالي العزاء
إنتصرتْ العواصف في مساء قاتم
هذا الجحيم البارد قتلني
رغم أنه جاء في البداية كموشح غنائي
كشغف بزق عربي
في مدينتي تأكل الحروب رؤوس الفقراء
يلتهم النهار الأطفال النائمون
كل صباح أجمع أجزائي المفتتة
أصنع منها قصيدة لكنها مكسورة
سأحاول أن أزيح يدي عن كتفي المخلوعة
وأفتح زنزانة فمي
سأناجي القمر أن لايختبئ كوشق الليل
سأجلس وخلفي صناديق للخيال
أكتب نصا عن لغة الوطن التي يريد الجلاد أن يخفيها
سأذكر للبعيدين عن بيوتهم القديمة التي إستعرتُ من شقوقها عكازا
وفكرة الموت العاجلة
وإختفاء الأسماء.
في المقعد الأخير في ليالي العزاء
إنتصرتْ العواصف في مساء قاتم
هذا الجحيم البارد قتلني
رغم أنه جاء في البداية كموشح غنائي
كشغف بزق عربي
في مدينتي تأكل الحروب رؤوس الفقراء
يلتهم النهار الأطفال النائمون
كل صباح أجمع أجزائي المفتتة
أصنع منها قصيدة لكنها مكسورة
سأحاول أن أزيح يدي عن كتفي المخلوعة
وأفتح زنزانة فمي
سأناجي القمر أن لايختبئ كوشق الليل
سأجلس وخلفي صناديق للخيال
أكتب نصا عن لغة الوطن التي يريد الجلاد أن يخفيها
سأذكر للبعيدين عن بيوتهم القديمة التي إستعرتُ من شقوقها عكازا