تثائب الليل وتقاعد النهار وأنا أكتب نصوصا على جسر الأغنيات
الأغنيات تسربت إلى الغرف الجنوبية حيث يسكن الجلاد وكلبه الأعور
أعور البلاغة من يكتب في الجرائد والقنوات الصفراء
صفراء وشاحبة وجوه المهاجرين الفقراء
الفقراء يستعيرون من المطر بكاءا ونبيذا
نبيذ الشعر شهي من فم رجل إغريقي ، بين أصابعه تسري حضارة دمي
دمي الذي بايعته في آخر عراك تاريخي بين الأنا والقصيدة
القصيدة خلدت كاتبا أعرجا وفتاة لاتحصي القبور
القبور طابور لاينتهي ، لاينتهي الأسلاف القدماء وهم يكتبون عن نساء الريف
الريف وشال أمي ماتبقى من ميراث الكمد
الكمد الأسود يغتالني كفكرة لعينة ، لعينة أصابعي الخرساء عندما لاتذكرك.
الأغنيات تسربت إلى الغرف الجنوبية حيث يسكن الجلاد وكلبه الأعور
أعور البلاغة من يكتب في الجرائد والقنوات الصفراء
صفراء وشاحبة وجوه المهاجرين الفقراء
الفقراء يستعيرون من المطر بكاءا ونبيذا
نبيذ الشعر شهي من فم رجل إغريقي ، بين أصابعه تسري حضارة دمي
دمي الذي بايعته في آخر عراك تاريخي بين الأنا والقصيدة
القصيدة خلدت كاتبا أعرجا وفتاة لاتحصي القبور
القبور طابور لاينتهي ، لاينتهي الأسلاف القدماء وهم يكتبون عن نساء الريف
الريف وشال أمي ماتبقى من ميراث الكمد
الكمد الأسود يغتالني كفكرة لعينة ، لعينة أصابعي الخرساء عندما لاتذكرك.