لوأصبحتُ أُطارد القصص كما يفعل علي السوداني ،علي السوداني قاص من أهل العراق
العراق وجه نبي حزين ، حزينٌ قلبي على أرضي التي دنسها الأوغاد
الأوغادُ دنسوا الأرض وقطعوا رأس إمرأةٍ ،إمرأةٌ كانت تحمل ودَقا وماءا تعَثربها الحظ
الحظُ البائس سكَن شارع السياب ،السياب شاعر لم يقترف إثم السياسة
السياسة هي الوجع الخليع للجلاد وإمرأته الشمطاء ، الشمطاء يكرهها أطفال الحي
الحي الدمشقي فيه بيت وريحانْ ، ريحانْ عطر تُحبه أم أحمد
أحمد يقرأ أهوال الأحداث في نشرة الأخبار ،الأخبارُ تداولت إختطاف الأطفال
الأطفال أحباب الله ،الله يسمع بكاء نساء الخِيام ،الخيامُ إحترقت والحاكم ظل أخرسا لم يُعلق
لم يُعلق الشاعر المتعجرف على رسائلي ، رسائلي إعجاز بلاغي لمن يعي.
العراق وجه نبي حزين ، حزينٌ قلبي على أرضي التي دنسها الأوغاد
الأوغادُ دنسوا الأرض وقطعوا رأس إمرأةٍ ،إمرأةٌ كانت تحمل ودَقا وماءا تعَثربها الحظ
الحظُ البائس سكَن شارع السياب ،السياب شاعر لم يقترف إثم السياسة
السياسة هي الوجع الخليع للجلاد وإمرأته الشمطاء ، الشمطاء يكرهها أطفال الحي
الحي الدمشقي فيه بيت وريحانْ ، ريحانْ عطر تُحبه أم أحمد
أحمد يقرأ أهوال الأحداث في نشرة الأخبار ،الأخبارُ تداولت إختطاف الأطفال
الأطفال أحباب الله ،الله يسمع بكاء نساء الخِيام ،الخيامُ إحترقت والحاكم ظل أخرسا لم يُعلق
لم يُعلق الشاعر المتعجرف على رسائلي ، رسائلي إعجاز بلاغي لمن يعي.