بنفسجُ صوتهاَ سيُزهرُ خبزاً يقول أحمد ، أحمد يُهاجر بالشِعر إلى مواسم الرَيحان
الريحانُ ينبت في أصابعي عندما أكتبُ عن أطفال الواحة ، الواحةُ التي رأيتُها في أجفاني أغنية من ثَمالة النهار
النهارُ في مدينتي مَرعى ووجهُ صبية شاحبة ، شاحبةٌ هي سطوري عندما تكتبُ عن غروب صوتكَ
صوتُكَ كصِبا الزهور وهي تتسلل إلى أصابعي ، أصابعي صارت مُوشحا منذ أن كتبتْ عن عينيكَ
عينيكََ رحيلٌ إلى إيقاعات الطمأنينة ،الطمأنينة قصة كتبهاَ شاعر متجول بين غابات السنديان
السنديانُ في بلادي صامدٌ كجداريات درويش في دمشق ، دمشقُ فيها ألفُ قصيدة ومقبرة جماعية وروايةْ منسية
منسيةٌ أنا كشاعر باع ديوانه ليُسدد إيجار البيت ،البيتُ دون صوتكَ ضوضاءٌ مكتومة
مكتومةٌ أنفاسي منذ أن بايعتُ الشعرَ ، الشعرُ نحيب إمرأة كتبتْ طويلا عن مقتل القمر
مقتلُ القمر عنوان لقصيدة كتبها أمل دنقل ورحل ، رحل من كان يُقاسمني اللغة والضوء .
الريحانُ ينبت في أصابعي عندما أكتبُ عن أطفال الواحة ، الواحةُ التي رأيتُها في أجفاني أغنية من ثَمالة النهار
النهارُ في مدينتي مَرعى ووجهُ صبية شاحبة ، شاحبةٌ هي سطوري عندما تكتبُ عن غروب صوتكَ
صوتُكَ كصِبا الزهور وهي تتسلل إلى أصابعي ، أصابعي صارت مُوشحا منذ أن كتبتْ عن عينيكَ
عينيكََ رحيلٌ إلى إيقاعات الطمأنينة ،الطمأنينة قصة كتبهاَ شاعر متجول بين غابات السنديان
السنديانُ في بلادي صامدٌ كجداريات درويش في دمشق ، دمشقُ فيها ألفُ قصيدة ومقبرة جماعية وروايةْ منسية
منسيةٌ أنا كشاعر باع ديوانه ليُسدد إيجار البيت ،البيتُ دون صوتكَ ضوضاءٌ مكتومة
مكتومةٌ أنفاسي منذ أن بايعتُ الشعرَ ، الشعرُ نحيب إمرأة كتبتْ طويلا عن مقتل القمر
مقتلُ القمر عنوان لقصيدة كتبها أمل دنقل ورحل ، رحل من كان يُقاسمني اللغة والضوء .